السبت، 26 يوليو 2008

الفـــرق الموحدة... فرق دين التوحيد

من إمام دين التوحيد " جبريـــل " ...إمام الذين أبقيناهم من الدروز على دين التوحيد ...

كلامي ... ومنذ طردنا لزنادقة الدروز ... كلامي موجه لجميع الموحدين والموحدات .. ومن ضمنهم الذين أبقيناهم من الدروز على دين التوحيد ...

قد يقول قائل ... أنتم قلتم ... إن هناك فرق موحدة غير فرقة الدروز ... وجميعها تنتمي لدين التوحيد ... ولم نشاهد على الساحة العالمية ... والمحلية ... إلاّ فرقة الدروز ...

الأمر لا يحسب هكذا ... الدروز فقط الفرقة ... من دين التوحيد ... التي سكنت بلاد الشام ... أقصد سوية ... ولبنان ...والأردن ... وفلسطين ... واليمن ... والمهاجرين من هذه الدول ... لجميع أصقاع وأقطار العالم ...

أما الفرق الموحدة في إفريقيا ... فلا يسمّوا دروزاً ... وهم منتشرين في معظم الدول الإفريقية العربية ... ما عدا مصر ... والسودان ... وهؤلاء رغم أنهم يتكلمون اللغة العربية ... فليسوا دروزاً ... وكل فرقة من هذه الفرق ... لها كنية ... واسم معيّن ... ولها كتابها الخاص بكل منها .... لكن جميعها قواسمها مشتركة ... وهي أسس وارتكازات دين التوحيد .... وأهم ما يجمعها على دين التوحيد ... جميعها .... الإقرار بالإلوهية للمقام الإلهي رقم 210 ... مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... لأنه إله دين التوحيد المتجلي على الأرض ... والإقرار بإمامة ... إمام الزمان ... إمام دين التوحيد مولاي حمزة بن علي بن أحمد ... وهناك أمور وشئون أخرى في كتبهم ... متباينة من فرقة لأخرى لمقتضيات الزمان والمكان ... وحالات وأحوال البشر .... وقلنا لكل فرقة منها ... كتاب توحيدي ... لكنه سري ... ومصان ومحفوض ومخزون ... ولا يطلعون عليه جميع البشر الذين هم من خارج دينهم ... وأيضاً أي فرقة موحدة منهم ... لا تطلع الفرقة الموحدة الأخرى ... ولو كانت بنفس الإقليم ... لا تطلعها على كتابها ... لكن يعرفون بعضهم البعض ... ولكلٍ كتابه ... ويعرفون أنهم جميعهم ... على دين التوحيد .... ويعرفون أن قواسمهم مشتركة ... وإيمانهم وإعتقادهم واحد .... والمهاجرين منهم ... كلٍ يتبع فرقته ....

الموحدين في الهند والسند والصين ... ومناطق جنوب شرق آسيا ... فيها آلالاف من الفرق الموحدة ... وجميعها قواسمها مشتركة ... كما قلنا ... أسس وإرتكازات دين التوحيد ... وجميعها موحدة لمولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... وجميعها مقرة بألوهيته ... ومقرة بأنه إله دين التوحيد المتجلي على الأرض ... ومقرة بإمامة ... مولاي إمام الزمان حمزة بن علي بن أحمد ... ولقد أنزل عليهم مولاي الحاكم بأمر الله ... أنزل على كل فرقة منها كتابها الخاص بها ... وبلغتها ... وقلنا ارتكازات وأسس دين التوحيد مشتركة بينها جميعها ... وطبعاً إقرارها جميعها بألوهية مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... وإمامة مولاي حمزة بن علي بن أحمد .... وجميع هذه الفرق الموحدة غير مخالطة لمعتقدات الشرائع والملل والنحل والأقوام والمذاهب والأديان الأخرى الموجودة بمناطقها ... وأيضاً غير مخالطة لبعضها البعض ... وجميعها كتبها مخزونة وفي منتهى السرية ... وقلنا كتبها [ كتب هذه الفرق الموحدة ] قواسمها مشتركة ... لكن فيها أمور وشئون متباينة ثانوية لمقتضى الزمان والمكان ... وحالات وأحوال البشر .....

أعطيناكم مؤشر عالمي للفرق الموحدة التي لا تتكلم العربية ... في الهند والسند والصين ... وباقي مناطق جنوب شرق آسيا .... وهي مؤشر للفرق الموحدة في جميع أقاليم وأصقاع الأرض ... في آسيا ... وإفريقيا ... وأوربا ... وأمريكا ... وأستراليا .... والجزائر البحرية .... بمعنى آخر مؤشر للفرق الموحدة في جميع أقطار وأصقاع الأرض .... وما قلناه بشأن الفرق الموحدة في الهند والسند أيضاً ينطبق على هذه الفرق جميعها .... فجميعها مقرة بألوهية مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... ومقرة بأنه إله دين التوحيد المتجلي على الأرض ... ومقرة ... بإمامة إمام الزمان ... مولاي حمزة بن علي بن أحمد ... وتجمعهم جميعاً أسس ومرتكزات دين التوحيد ... مع تباين في كتاب كل فرقة عن الأخرى بأمور ثانوية ...لمقتضى الزمان والمكان ... وحالات وأحوال البشر ... وجميعها كتبها مخزونة وسرية ... ولا يخالطون الأقوام الآخرين في دينهم ومعتقدهم .... مع سرية دين كل منها ومعتقده .... إذاً جميع أمورهم سرية وخفية عن جميع الملل والنحل والأقوام والمذاهب والمعتقدات والأديان الأخرى ... التي تعيش معهم في بلدانهم وأقاليمهم ... وهم جميعهم على دين التوحيد ... ولا يتخذون ديناً أو معتقد آخر غيره ....

قد يقول قائل ... طالما إله دين التوحيد تجلى 210 مرات على الأرض لماذا هذا الإصرار على تجليه الأخير بإسم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي .... نقول لكم تجلي إله دين التوحيد على الأرض رقم 209 ... كان في الهند ... وذلك منذ 1.5 مليون سنة ... وللتوضيح المقامات الإلهية الفاطمية المستورة [ القائم – المنصور- المعز – العزيز ] ... لم تظهر للعالم نفسها ... ولم تشهر إلوهيتها ... وهي هي ... مولاي الحاكم ... إله دين التوحيد المتجلي على الأرض ... إذاً الــ 210 تجليات لإله دين التوحيد ... فيها جميعها أشهر ألوهيته ... للذين إنتخبهم وأختارهم ... ورشحهم للتوحيد ... إذاً زمن الدولة الفاطمية ... هناك إشهار تجلي واحد بإسم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ....

وبتجلي إله دين التوحيد منذ 1.5 مليون سنة ... وبالهند ... التجلي رقم 209 لإله دين التوحيد على الأرض ... وبإسم كــــــــــابور .... كما قلنا على تجليه رقم 210 بإسم الحاكم بأمر الله الفاطمي ... حيث اختار وانتخب ... مولاي كابور ... إله دين التوحيد المتجلي ... إختار ... وحسب شروط الترشح لدين التوحيد ... إختار جماعات من البشر تحققت فيهم شروط الترشح لدين التوحيد ... وذلك من جميع أصقاع وأقاليم الأرض .... ومن جميع الملل والنحل والأقوام والمذاهب والأديان ... من جميع أصقاع العالم ... وحضر إليهم بنفسه ... وعرّفهم على ذاته الكريمة ... وأظهر لهم القدرات والمعجزات ... وسرى بهم إلى كواكب الجنة ... وإلى كوكبه قدس الأقداس أبريكازيوس ... وإلى جبال النور فيه ... وأستضافهم ثلاثة أيام .... ثم عاد بهم إلى الأرض ... وأيضاً إمام دين التوحيد ... وملائكة وأنبياء دين التوحيد ... أظهروا لهم المعجزات والقدرات .... وقد تحدثنا مؤشر عن ذلك ... في رسالة سابقة .... إذاً لم نعطيكم مؤشرات زمن تجلي مولاي الحاكم بأمر الله على الأرض عبثاً .... لأن الفترة الزمنية قريبة منكم .... وكما حدث في زمن مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... حدث أيضاً وبشكل مشابه .... خلال تجلياته السابقة .... إي خلال كل التجليات الـــ 210 ... تجليات إله دين التوحيد على الأرض ... وفي ذاك الزمن ... أي بالتجلي 209 كان لكل فرقة موحدة كتابها ...وبلغتها ... كما قلنا بالقواسم المشتركة ... الإقرار بألوهية مولاي كابور ... وإمامة إمام الزمان ... مولاي تيرينتي ....والإقرار بأن مولاي كابور هو إله دين التوحيد المتجلي على الأرض ... والإقرار بأن مولاي تيرينتي ... هو إمام دين التوحيد ... مع قواسم مشتركة هي أسس وإرتكازات ... دين التوحيد ... مع متغايرات ثانوية ... من كتاب توحيدي لآخر ... لمقتضى الزمان والمكان ... وحالات وأحوال البشر .... وأيضاً جميعهم ... كانوا معزولين عن إعتقادات وأديان البشر ... الذين هم بتماسهم ... وبمناطقهم ... وبأقاليمهم ... ولا يدينون إلاّ بدين التوحيد ... ولا يعتنقون ديناً آخر ..... وبقيوا على دينهم وكتبهم ...أصولهم وأسلافهم ... وسلالاتهم وأنسالهم .... حتى جاء التجلي الأخير .... التجلي رقم 210 لإله دين التوحيد بإسم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي .... وطبعاً ... هؤلاء الموحدين من زمن التجلي 209 ... جميعهم موحدين .... وعندما تجلى مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي في مصر ... تجلى لهم أيضاً في جميع بلدانهم ... وأقطارهم ... وفي جميع أصقاع الأرض ... وعرفهم بذاته الكريمة ... وأنزل عليهم كتب توحيدية آخرى غير الكتب التي كانت مخزونة لديهم .... وقال لهم أضيفوها للكتب التوحيدية التي كانت عندكم ... وكل ذلك لمقتضى الزمان والمكان ... وحالات وأحوال البشر ... والإشارة بالدور للحاكم بأمر الله الفاطمي ... إله دين التوحيد بتجليه رقم 210 ... وكابور هو مولاي الحاكم ... ومولاي الحاكم هو كابور ... وهي تجليات لإله دين التوحيد على الأرض ... وأيضاً إشارة لتغير الدور ... وإشارة لإمام دين التوحيد مولاي حمزة بن علي بن أحمد .... فمولاي حمزة ... هو مولاي تيرينتي ... ومولاي تيرينتي هو مولاي حمزة ...تجليات إمام دين التوحيد ...

وبشكل مشابه كان الأمر في جميع التجليات السابقة لإله دين التوحيد ... ولإمام دين التوحيد ... ولملائكة وأنبياء دين التوحيد .....

وللإشارة فقط ... التجلي رقم 208 لإله دين التوحيد ... كان بإسم الماجــــد
... وتجلى إمام دين التوحيد باسم
جبـــريل .... وذلك منذ 3 مليون سنة ....

من إمام دين التوحيد .

الخميس، 24 يوليو 2008

علوية قراع الجحش ....

من إمام دين التوحيد ... إمام المتبقين من الدروز على دين التوحيد ...

كلامي لجميع الموحدين .... وليسترق السمع الطغاة العلـــــــــــــــــــوية المجرمين ...

قلنا ... مؤشرات عن صفات العلويين ...من خلال الرسائل السابقة ... الأفعى المصرية القديمة ... الجواسيس العلويين ... الطغيان والاستبداد في سورية ... السجون العلوية في سورية ... أشكال وصنوف التعذيب العلوي في سوريا ... والعديد من الملفات والرسائل الأخرى... وبمجموعها ... توضح ... بل تلقي الضوء ... وتعطي المؤشرات الحقيقية ... عن ماهية هذا الكيان العلوي ... وتحدثنا ... كيف تتم تصفياتهم لخصومهم ... ولكل من يعتبرونه خصماً ... أو خطراً ... يهدد استمرارية سلطانهم واستبدادهم واستحواذهم على السلطة بالبطش والبأس والقوة ... ولعبوا بجميع القوانين ... ولعبوا بالشماعة التي يسمونها دستور ... ولعبوا بالسلطات جميعها ... تشريعية – تنفيذية - قانونية .... ولن نعيد ونكرر ما قلنا سابقاً ... لكن محصلة الأمر لعبوا بكل أمر أو شأن في سوريا ... إن كان ذلك زمن حافظهم ... أو استمرارية ذات الوضع بزمن بشارهم ... وجميع الثعلبات ... والعفرتات ... والشيطنات ... والأبلسات ... في جميع مناحي أمور هذا الكيان العلوي ... خاصة في مواضع نفوذه ... وسطوته ... وسلطانه ....

كيان علوي ... لا يحمل أي قيمة من قيّم البشر ... وإن أتيت على ذكر جميع الصفات والنعوت ... التي يحملها أرجاس وأشرار ... وأنجاس الأرض ... فكل واحد من هؤلاء العلويين يحمل منها الكثير ...

فهم القتلة ... وهم الزناة ... وهم الطغاة ... وهم المستكبرين في الأرض ... وهم أنصار الباطل وأربابه في كل مجال وشأن ... وهم أعداء الحق وأهل الحق ... وأعداء العدل وأهل العدل ... وأعداء الصدق وأهل الصدق ... وأعداء القيّم الأصيلة ... وأعداء الأخلاق الحميدة ... وهم المارقين من جميع الأديان المنزلة السماوية ... وكل الأديان المنزلة السماوية ... مما تدعو إليه .... الحق والعدل والفضيلة ... ومكارم الأخلاق .... وهم مارقين من جميع القيم التي تدعو إليها جميع الكتب السماوية ... ولو قارنا ما جاءت به جميع الكتب المنزلة من قرآن ... لإنجيل ... لتوراة ... لجميع الكتب المنزلة في جميع أصقاع وأقطار العالم ... لو قارنا ما جاء بها جميعها ... مع صفات وقيّم ونعوت ... وأفعال وأعمال وأقوال ... العلويين ... لوجدنا جميع أمور هؤلاء ... أقصد العلويين ... تتنافى ... وتتعارض ... وتتعاكس .... مع جميع ما أتت به الكتب السماوية ....
وبالمحصلة .... فهم مارقين من جميع الكتب السماوية .... بالمحصلة هم المرقة ... الزنادقة ... الكافرين ... لم تذكر جميع الكتب المنزلة بجميع أصقاع العالم بأن النجس الرجس علي بن أبي طالب هو رب العالمين ... وما وجدنا ذلك إلاّ عندهم ... وعند طوائف الشيعة ... وبالمقابل التوحيد ... جميع شرائع وأديان العالم ... ومنذ أقدم العصور ... تحدثوا به ... ويعرفون من خلال كتبهم ... إن هناك أمراً يدعى التوحيد ... والتوراة ذكرته ... وكذلك الإنجيل ... وكذلك القرآن ... وكذلك جميع الكتب المنزلة في جميع أرجاء وأصقاع العالم ... وكانوا يعرفوا ... إن هناك مسلك يدعى التوحيد ... وكل منهم فسره تفسيراً خاصاً .... لأنهم لا يعلمون الغيب ... ولا يعلمون بأن التوحيد .... دين منفرد بذاته مستقل عن جميع الأديان ... وهذا من الأسرار .....

نعود للعلويين والشيعة ... ما سمعنا ... ومن خلال جميع الكتب المنزلة بأن هناك شيعة لعلي ... حتى جميع الأديان السماوية لا تعترف بعلي ... فكيف ستعترف بشيعته ... قد يقول قائل ... بل مذكور بالقرآن ... نقول ونحن أدرى منكم جميعكم ... ولدينا جميع الأسرار ... هذه ما زورته يد محمدكم في القرآن ... لمحبته ولمعزته ... لحبيبه علي بن أبي طالب .... ولو كان هذا الأمر حقيقياً ... وغير مزور ... لوجدنا مؤشرات له في الكتب المنزلة التي سبقت القرآن ... ولأن لا توجد مؤشرات لذلك لا بالتوراة ... ولا بالإنجيل ... ولا بجميع الكتب المنزلة في جميع أرجاء العالم ... إذاً يا شيعة العهر والرجس ... هذا مزور ومزيف ....

ولنترك لكم عليكم ....أنتم ...أنتم ...أنتم .... المارقين من جميع الأديان والشرائع ... لماذا تختبئون تحت عباءة عليكم ... فهل هو سيحاسب عنكم ... أو أنتم ستحاسبون عنه .... إذاً ... نحن نعنيكم ... ونقصدكم أنتم .... وبالدرجة الرئيسية ... العلويين ....

عودوا ... واستذكروا ... ما فعلت أيديكم وأنفسكم .... ليستذكر كل واحد منكم أموره ... بمعزل عن الآخرين ... هل تركتم مسلك من مسالك الباطل والشرور ... إلاّ وسلكتموه ... مسالك الطغاة والجبابرة ... مسالك القيم الخسيسة المبتذلة المنسفلة ... مسالك الزنا والإغتصاب والعهر والدنس والقوادة ... مسالك الظلم والقهر والتعسف والجور ... مسالك القتل والتعذيب ومصادرة جميع حقوق عباد الله ... مسالك التزييف والتزوير والرشوة والفساد ... والتهديد والوعيد ... والسجن ... ومصادرة حريات البشر .... مسالك السلطة والتسلط والسلطان والكرباج والصولجان ... مسالك العيث فساداً في الأرض ...

والمكتوب من عنوانه يقرأ .... وهذه بعض المؤشرات الحقيقية ... عنكم ... علوية زب الحمار ....

لنسألكم الآن هل لكم رب آخر صرح لكم ... بجميع أموركم وأفعالكم وأقوالكم ... وشيطناتم ... وثعلباتكم ... وثعبناتكم ... وعفرتاتكم ... وأبلساتكم ... وخنزراتكم .... إن كان علي بن أبي طالب صرح لكم بهذه الأمور .... لك ربكم لنيكو .... شيوخكم .... أئمتكم ... معبدكم مركعكم ... جفركم ... لنيكهم ....

أنا إمام دين التوحيد .... رب الملائكة والروح ... ملاك الموت الصاعق القاصف ... وأنا عند وعدي ... وإنه وعد علي ... عندما سأبدأ بعقاب وعذاب أمة الأعراب والبداوى .... سأبدأ بكم علوية ... قراع الحمار .... ولأدب وأربي أمة الأعراب والبداوى ... وزنادقة الدروز ... لأدبهم وأربيهم .... من خلال ما سيتقضى لكم ... وأعطيناكم مؤشر ما يتقضى لحافظكم ... حافظ زب الحمار ... على كوكب فسينيتا ... وفي جبال النار ....

علوية قراع الجحش .... لن يكون إنتظارنا طويلاً ... لــــ اللقاء .....

فقط لو تعرفون ماذا سيحل بكم ... ونحن إن وعدنا ... فوعدنا لا نتراجع عنه ولا نحنث به ولو أصبح هذا الكون هباءً منثورا ... أي لو خيروني بأن يصبح هذا الكون بجميع ما فيه ... هباءً منثورا.... مقابل وعد قطعته على نفسي ... ووعدي وعد حق وقولي قول حق .... أقول بل ينمحق الكون بما فيه ترليون مرة ... أما وعدي فباق لا يتبدل ولا يتغير ... ولا يضمحل ... ولا يزول .... ومولاي إله دين التوحيد ... رأيه نفس رأيي ....

إذاً .... إنتظروني ... ومن يتخلف عن موعدي ... أقبض روحه الرجسة النجسة ... وأحضره إلي ... وبموعدنا ....

أنا إمام دين التوحيد ... جبريل ... ملك الموت ... رب الملائكة .

ولقد أعددنا 12000 كوكباً ...

من إمام دين التوحيد " جبريل " ...

إلى جميع الموحدين والموحدات... ومن ضمنهم الذين أبقيناهم من الدروز ... على دين التوحيد ...

وضّحنا لكم ... الصورة ... وكيف تكون تجليات ... الخالق العظيم ... إله دين التوحيد ... وكيف تكون تجليات إمام دين التوحيد ولواءه ملائكة وأنبياء دين التوحيد ... وقلنا لكم بأن الخالق العظيم ... وإمامه ... وملائكته وأنبياءه ... ليسوا بشراً ... وهم جميعهم خالدين ... وهم جميعهم معصومين عن الزواج ... ومعصومين عن الخطيئة ... ومعصومين عن الجور والظلم ... وأهم ركائز دينهم ... الحق ... العدل ... الصدق ... الفضيلة ... ومكارم الأخلاق ... وما وجدناهم عبر الدهور والسنين ...ما وجدناهم قد حادوا عن معتقداتهم ... وأسس وارتكازات دينهم ... ما حادوا قيد أنملة .... وقلنا لكم ما هي غايات الخالق العظيم ... وأسرارها ... من خلال تجلياته على الأرض ... وبين البشر ... وكيف كانت جميع أموره سرية ... لجميع الغايات .... ولحكمة بالغة ...

وما ظلمناهم ... بل أنفسهم كانوا يظلمون ... وأرادوها عوجا ... وأرادوا جميع الأمور والشئون ... عوجــــــا .... وهم في قرارة ذواتهم ... يعلمون ما فعلت أيديهم وأنفسهم ... وما أجترحوا من ذنوب وخطايا وكبائر ... وعظائم ... وبالرغم من معرفتهم كل ذلك ... يريدونها عوجا ....

نحن لا نصلح العوج ... بل نبتره من قرارة جذوره ... ونلقي به وبأصحابه في غياهب السعير ... ولقد أعددنا 12000 كوكباً ... كواكب لمعالجة هذا العوج ... لكن بطرقنا ووسائطنا الخاصة ... وبحلولنا الخاصة ... وبمعالجاتنا الخاصة ... وبصنوف وأنواع وأشكال وشدات لا يتصورها عقل البشر من العذابات والعقابات ... والبطشات ... والإنتقامات ... وقلنا هم بأمساخهم خالدين ... ولدينا زمن خالد ... سرمدي ... لا إنتهائي ... من خلاله نعرف كيف نبتر هذا العوج ... ولتسمعن جعيرهم ... وبكائهم ... وصراخهم ... وعويلهم ... مجرات الكون ... وكواكبه ... وقلنا كلٍ حسب ميزانه ... وكتاب نفسه ... وما نحن ظالمين للعبيد ... وبالحق ... وبالعدل ... وبالقسطاط ... هذا مؤشر لجميع البشر .... أما مؤشر أمة الأعراب والبداوى ... ومن ضمنهم زنادقة الدروز ... سيكون حسابنا بموازين أخرى ... بل بأعظم ميزان ... وهو ميزان الخالق العظيم ... ومحاسبتهم بهذا الميزان ... قبل أن نتطرق ونحاسبهم بموازين أعمالهم وأفعالهم وأقوالهم ... وكتاب نفوسهم ... أي نبدأ بمحاسبتهم بميزان الخالق العظيم ... وبجميع ما يترتب على هذا الميزان ... وبعد الإنتهاء من الإقتصاص منهم ومن خلال هذا الميزان ... وقد يمتد زمن الإقتصاص ملايين السنين ... بعدها نعود لموازين نفوسهم وكتاب كل واحد منهم ... وكلٍ حسب كتابه يحاسب ....

وقلنا لكم بأن هذه الكواكب ... قد أمتلئت بالمجرمين ... الذين استكملوا كامل أعمالهم على الأرض ... وكلٍ حسب كتابه ومسخه وكوكبه ... ومعالجاته ... زمناً سرمدياً خالداً أبدياً ... لا إنتهائي ....

ومنهم ننتظر عليه حتى يستكمل كامل أعماله على الأرض ... ومنه قاب قوسين أو أدنى من ذلك ... ومنهم من ينتظر جيله القادم للإنتقال .... ومنهم دون ذلك ... ومنهم أكثر من ذلك ... إذاً ... الأمر ليس عبثياً ... إنما ليستكمل الفرد منهم كامل أعماله على الأرض ... ولكلٍ ميزانه حسب ميزان أعماله وكتاب نفسه .....

أنتم ... يا موحدين ... ويا من استبقيناهم من الدروز ... من استبقيناهم على دين التوحيد ... قريباً ... وعندما تنتقلون إلى كواكب الجنة ... سترون بأعينكم ... عقاب المجرمين ... وعندما تكونوا بالجنة ... فبإستطاعتكم الإنتقال لأي كوكب في هذا الكون وبسرعة البرق ... وعندها يمكنكم زيارة كواكب العذابات والإنتقامات .. والبطشات ... وترون بأعينكم ... كيف نقتص للحق ... والعدل ... وللقيم ... وللفضيلة ... من الأرجاس المجرمين .... قد أعطيناهم مؤشر من العذابات ... برك الحمم المنصهرة المشتعلة السائلة الملتهبة ... ذات الصخور الذائبة من عظيم حرارتها ... وهم فيها يسبحون ... ولا يستطيعون الخروج منها ... ومشتعلة النيران بأمساخهم .... ونقول لكم هذا المؤشر ... وهذا الشكل من العذابات في جبال النار على كوكب المعالجات 1 فيسينيتا .... هو شكل خفيف ... من العذابات ... فكيف بالإنتقامات ... والبطشات ... وغير ذلك ... غير ذلك ... هي المفاجئات ... التي يشيب منها الرضيع ... والجنين في بطن أمه .... وكيف الأمر عند محاسبتهم بميزان الخالق العظيم ............................

صدر وأفهم علناً .

من إمام دين التوحيد .


 

الأربعاء، 23 يوليو 2008

وتجلى من جبال إسراءه

من إمام دين التوحيد ... إمام الذين أبقيناهم من الدروز على دين التوحيد "خطابي للموحدين ... وللمتبقين من الدروز ... على دين التوحيد"

هل يستوي الذين كفروا ... بالذين بربهم لا يكفرون ...


وتجلى من جبال إسراءه ... في جبال النور ... من كوكب الجنة أبريكازيوس " قدس الأقداس " ... كان قادر أن يوكل هذه المهمة لإمامه ...إمام دين التوحيد ... أو لأي ملاك أو نبي من ملائكة وأنبياء دين التوحيد ... أو حتى لأي شيخ ثقة ... من ثقاة الموحدين ... لكنه من عظيم فضله ... ورأفته... وشفقته ... وحنوه ... وحنانه ... وعظيم محبته ... لم يوكل هذه المهمة لأحد من خصيصته ... إنما قام بها بذاته ... وجاء بنفسه ... وبلفيف ملائكته وأنبياءه ... جاءوا زائرين ... زائرين للفيف من البشر على الأرض... أظهروا الإخلاص ... حيث أظهروا القيم الأصيلة ... ومكارم الأخلاق ... جاءوا زائرين بعد أن دعاهم إليه وإلى صراطه فلبوا الدعاء ... كان يعرف ضعفهم ... وقلة حيلة ذات يدهم ونفسهم ... ومتاهات جهلهم ... كان يعرفهم أكثر مما يعرفون أنفسهم ... فهو الذي خلقهم وهو بارئهم ... وهو الذي دعاهم للتوحيد ... من حيث انتخابه لهم وترشيحه إياهم ... وحل ضيفاً عليهم ... وأقام بينهم ... ترك كواكب الجنة ... وجبال النور ... وأقام بين لفيف من البسطاء ... الجاهلين ...على الأرض ... كل ذلك لخاطر عيني القيّم الأصيلة ... ومكارم الأخلاق ... وعلمهم ... كما تعلّم التلامذة في المدارس ... ومن خلال إمامه وملائكته وأنبياءه ... علمهم كل القيّم الأصيلة ... وكل المعاني لمكارم الأخلاق ... وعرّفهم بذاته الكريمة ... وأظهر لهم عظيم معجزاته وقدراته ... ولكي يكون صريح وواضح معهم ... ولكي يصدّقوه ... سرى بهم إلى أبعد الكواكب ... وإلى كواكب الجنة ... وحتى لكوكب أبريكازيوس ... حيث يسكن ... وإلى جبال النور فيه ... وإلى قصوره المشيدة على الجبال البيض .... سرى بهم ... وهناك ظهر لهم بصورته وهيئته الحقيقية ... وقال لهم أنا هذا ... وأنا هذا ... فلا تتعجبوا ... وبصورته الحقيقية ... تصدعت قلوبهم من جلال هيبته وعظمته ونوره وجماله ... فربط على قلوبهم ... وأوثق الرباط .... وشاهدوا كيف تسجد له أهل الجنة ... بموحديها ... وحيواناتها ... وطيرها ... وشجرها ... وعاد بهم إلى الأرض بعد أن كانت استضافته لهم ثلاثة أيام ... وقال لهم الآن هل أنتم مصدّقين .... بل هل يساور أيّ منكم أي شك ... فسجد الجميع لمولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... واشترط عليهم ... أن تكون جميع الأمور التي بينهم وبينه ... أن تكون من أعظم الأسرار ... وألاّ يبوحوا بالسر ... مهما وقع عليهم من حيف وجور ... وعظائم الأمور ... وتلمذهم في مدرسة إمام دين التوحيد ... ومدارس ملائكة وأنبياء دين التوحيد ... وأدبوهم ... وربوهم ... ووجهوهم ... وأرشدوهم ... وثقفوهم ... وعلموهم .... وبعد ذلك بدءوا معهم ... وبتعليمهم أساسيات ... ومرتكزات دين التوحيد .... وعندما أتموا ذلك ... أدرجت أسماءهم في سجل الموحدين والموحدات .... وأزف الرحيل ... رحيل الخالق العظيم ... وإمامه وملائكته ... وأنبياءه ... وقبل الرحيل كتب العهد ... الذي قطعوه على أنفسهم ... وهو ميثاق ولي الزمان .... وعاد الخالق العظيم ... وإمامه وملائكته وأنبياءه ... إلى كوكب الجنة أبريكازيوس ... ومن هناك كانوا يتابعونهم ... ويتابعون كل شئونهم وأمورهم على الأرض ....

وهذا حدث في التجلي [ رقم 210 ] للخالق العظيم ... باسم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... وأيضاً حدث الأمر ذاته في جميع تجلياته السابقة ... خلال جميع التجليات الـــ210 .....

ومن خلال معجزات إمام دين التوحيد ... سيدي حمزة بن علي بن أحمد الزوزني ... ولكي يكون أيضاً صريح وواضح معهم .... جمعهم خارج القاهرة ... وأمر الجبل المقطم أن يسجد له ... فتدكدك الجبل ... وتصدع ... فرفعه على رأس حسامه عالياً بالسماء .... ونثره هباءً منثورا ... ومشوا جميعهم في المكان الذي كان فيه الجبل ... وتلفتوا حولهم ... لعل الجبل قد أخفى نفسه وراء أكمة ... أو مكان ... وضحك مولاي الإمام ... إمام دين التوحيد .... وأسرى بهم إلى الصحراء الغربية .... فوجدوا الجبل هناك ... أشلاء متهتكة متصدعة .... وأمره مرة أخرى أن يسجد ... فتدكدك ... وتناثر ... وتصدع .... وعاد هباءً منثورا .... قال له ... الآن عّد ... إلى مكانك ... وأسرى بهم إلى القاهرة ... فإذا بالجبل كما كان سابقاً....وقال لهم هذا لا يكفي ... لأزلزلن لكم الأرض والأفلاك ... والكواكب... والمجرات ... وتم ما قال ... بعد أن أمرها جميعها بأن تتزلزل .... عندها أغمي عليهم من شدة الخوف والرعب والرهبة ... فربط على قلوبهم ... وأوثق الرباط .... وقال لكي أكون صريح وواضح معكم ... هذا لا يكفي ... فسرى بهم لكوكب المريخ ... وإذ هم في حضرة ملوك الجن ... ووزرائهم ... ومستشاريهم ... وضراغمتهم ... وكبار قوادهم .... فخافوا خوفاً شديداً .... فربط على قلوبهم ... وأوثق الرباط ... فصعقهم الصعقة الكبرى .... فزحفوا يتنافضون ويرتعصون ... ولنعاله ساجدين ... ولأقدامه مقبّلين ...... قال لهم حسابكم حتى الآن لم يحن ... وسرى بمرشحي التوحيد .... إلى كواكب الجنة ... حيث رأوا ... سجود الموحدين ... وحيوانات وطيور الجنة ... وأشجار ونبات الجنة .... حيث جميعهم سجدوا له .... ونادوا مهللين ومعظمين لأمام التوحيد العظيم .... وسرى بهم إلى قصوره المشيدة ... على جبل قاف ... على كوكب الجنة أبريكازيوس .... وهناك ظهر لهم بهيئته وصورته الحقيقية الخالدة .... فصعقوا جميعهم ... وتصدعت قلوبهم من عظيم بهاءه ونوره وجلاله وجماله .... فربط على قلوبهم وأوثق الرباط .... قال لهم أنا حمزة بن علي بن أحمد الزوزني ... وهو أنا ... لا يغرنكم تغيير الشكل والمظهر والسحنة ... فهذا الأمر سهل جداً على الخالق العظيم إله دين التوحيد .... واستضافهم ثلاثة أيام .... ثم عاد بهم إلى الأرض ....

وكذلك فعلت جميع ملائكة وأنبياء دين التوحيد ... وبشكل مشابه لما فعله إمام دين التوحيد .... وهو قادر ... وهم قادرين ... أن يفعلوا أكثر من ذلك بكثير ... فما أظهروه لمرشحي التوحيد ... أقلّ معجزاتهم وقدراتهم ... وبما تتحمله عقول هؤلاء المرشحين ... وبعد الربط على قلوبهم ... وشد الوثاق ...

ومن كوكب أبريكازيوس ... ما تركناهم ... بل بقينا على تواصل معهم على الأرض ... وعلى مدار الساعات والأيام والسنين .... وتثقيفهم ... وتعليمهم ... وتوجيههم ... وإجابة استفساراتهم وأسئلتهم .... وكنا عوناً لهم في جميع أوقاتهم الصعبة ... وعندما يندهون بالصوت علينا ... نكون بأسرع من لمح البصر ... بجانبهم ... وبنصرتهم ...

نقول لزنادقة الدروز المرتدين .... نحن عملنا بأصلنا ... وقيّمنا ... وأخلاقنا .... وأنتم عملتم بأصلكم ... وقيّمكم ... وأخلاقكم الخاصة بكم ....

ما اشتكينا يوماً ... من تعبنا في تعليمكم وتثقيفكم ... وتوجيهكم ... وتأديبكم ..وتربيتكم ... ما اشتكينا يوماً ... من غباءكم ... وضعف عقولكم ... وصعوبة فهمكم ... وقلة إدراككم ...

مع هذا ... نحن عليكم ... لسنا آسفين ... فهل يستوي الذين كفروا ... بالذين بربهم لا يكفرون .

من إمام دين التوحيد .

الثلاثاء، 22 يوليو 2008

نحن على موعــــــــــد

من إمام دين التوحيد ... إمام الذين أبقيناهم من الدروز على دين التوحيد ...

خطابي لبلاد الأعراب والبداوى ... وزنادقة الدروز ...الذين ألحقناهم بالشرائع ...

أنا الملك المظفر ... أنا المسعود ... أنا رب الكون والخلق وبتكليف من الخالق العظيم ... أنا رب الملائكة والروح ... أنا الذي بيدي ملكوت السموات والأرض وأرواحكم لو تعلمون ... أنا قابض الأرواح ... ومالكها ... وباسطها ... أنا جبريــــــــــــــــل ... أنا الذي تعرفني عز المعرفة ملوك الجن وضراغمتهم وقوادهم ... أنا الذي تعرفني عز المعرفة عتاة الأنس وجبابرتها.... وجيعهم يموتون خشية ورهبة وفزعاً وخوفاً ورعباً ... عند ذكر إسمي ... أنا سيف الله المسلط على رقاب المجرمين ... أنا ملك الملائكة الخالد ... أنا القاضي والمحاسب والمعاقب ... أنا الذي تسجد الخليقة عند نعالي وأقدامي ... ولي النبات والشجريسجد ... والحيوان والطير ... ولي الأفلاك تسجد ... والسموات والأرض ... ولي المجرات تسجد ... بنجومها وكواكبها ... ولي كل هذا الكون بما فيه يسجد لأني مالك أمره ... وربه ... بتكليف من الخالق العظيم ... أنا الذي إن أردت شيئاً ... أقول له .... كن فيكون ... أنا الذي لم يخلق مثلي عبر الدهور وكل الأزمان ... وقريباً تعرفونني ... فلا تتعجلوا ... ومنكم قاب قوسين أو أدنى من لقاءي ...

أتحسبونني ألاعبكم ... أمازحكم ... أناغيكم ... وأغنجكم ... أستجدي ضحكاتكم ... وقهقهاتكم ... وإستهزاءاتكم... و ... قسماً ... بكل الأقسام ... قسماً بالخالق العظيم ...

عندما نلتقي ... تعرفون ماذا سأفعل ....
ومنكم كما قلت قاب قوسين أو أدنى من اللقاء .

أنا إمام دين التوحيد .


 

    

وســـــــــام الإخـــــــلاص

من إمام دين التوحيد ... [ إمام المتبقين من الدروز على دين التوحيد ] ...

إلى الموحدين الدروز ... البقية التي قبلناها وأبقيناها من الدروز على دين التوحيد ... بعد طرد زنادقة الدروز المارقين الكافرين الخائبين الخائنين ... بعد طردهم إلى الشرائع والمذاهب والأديان الأخرى ...

سلام من مولاي الحاكم بأمر الله عليكم ... سلام منه عليكم في الأرض ... وفي الأفلاك ... وفي السموات ... وقلدكم جميعكم وسام الإخلاص ... وتجاوز بكم محنة الدجال إلى بر الأمان ... فعنده أنتم الآن ... ومن هذه اللحظة ... أنتم قد تخطيتم البقية التي كانت متبقية عليكم من محنة الدجال ... وتجاوزتموها بنجاح ... فهنيئاً لكم بوسام الإخلاص ... وهنيئاً لكم بكل ما يترتب على هذا الوسام من الهبات والعطايا والمكرمات الإلهية ... وقد سجلت لكم ... بسجل كل فرد منكم ... ويقول لكم بأنكم جميعكم الآن على أبواب الجنة [ كوكب سانتا ماريتا ] ... وإن هي إلاّ فترة وجيزة ... تختلف مدتها من شخص لآخر منكم ... ريثما كل واحد منكم يستكمل كامل أعماله على الأرض ... وطبعاً هذا الأمر يختلف من شخص لآخر منكم ... ومن أستكمل أعماله ... بل كامل أعماله على الأرض ... وبأي وقت كان ... ينقل مباشرة إلى كوكب سانتا ماريتا ... بالمواصفات التي أعطيناكم مؤشرات عنها ... من خلال حديثنا عن الجنة وكواكب الجنة ... وأهل الجنة الموحدين والموحدات .... وحوريات الجنة بانتظاركم ...

ومولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... رب العالمين ... الذي لا إله غيره ولا معبود سواه ... الذي هو إله دين التوحيد والموحدين ... إن كان يريد الشرائع والأقوام ... والمعتقدات والمذاهب والأديان الأخرى ... لكان أظهر لهم بارقة من نوره ... وقبساً من قدراته ومعجزاته ... تجعلهم أعبد البشر ... لكن والإختيار اختياره ... والأمر أمره ... والمشيئة مشيئته .... وهو الإله الحق ... ورب الحق ... وكلامه هو الحق ... وبنى هذا الكون العظيم بما فيه لكلمة حق قالها ... فتأملوا هذا الكون بجميع ما فيه ... وتأملوا كم هي عزيزة عنده كلمة الحق ... وكم هي مقدسة ... وهو رب العدل وإله العدل ... وكلامه هو القسطاط والعدل ...

ويريدونها ... عوجـــــــا .... وعندما يقرأ كل واحد منهم كتابه .... يتمنى لو الأرض تنشق وتبتلعه ... ويندم حيث لا ينفع عندها الندم ... بالحق خلقناهم ... وبالحق يعبدون ... وبالحق قصاصهم وعقابهم ...

أصبح الخالق العظيم ...رب العالمين ... أصبح عندهم ... هزءا ... ومادة للهزأ والسخرية ... وكل قاذورات نفوسهم ... ورجسهم ونجسهم... وعهرهم ودنسهم وفسقهم ... وكفرهم وفجورهم ورذائلهم ... وخساسة قيمهم ... ووساخة خلقهم وأخلاقهم ...و ...و ...و ... يخرجونها من ذوات نفوسهم... ويوصمونه بها .... كل ذلك لأنه حق ... وكل ذلك لأنه عدل ... ولم يكتفوا بذلك ... فحاولوا قتله بجميع الأساليب والوسائط ملايين المرات بل أكثر ... وهم يعبدون ... وهم على سراط مستقيم ... وهم مهتدين ... ونشروا الفاحشة في الأرض ... حتى وصلت رائحة العهر والدنس والرجس والقوادة إلى الفلك الأطلس ... وعاثوا فساداً في النسل والحرث والزرع ... وظلموا وتجبروا ... وطغوا ... واستبدوا ... وهم على نهج كتبهم سائرين ... وهم خير البشر ... وهم المؤمنين المهتدين ... وركضوا وراء مصالحهم ... وغاياتهم ... وأهواءهم .... ومقاصدهم ... وشهواتهم .... وعندما كانوا ينتهون منها جميعها .... يعودون لكتبهم ... ولسراطهم القويم ... ولإيمانهم العظيم ..... واخترعوا أساليب شيطانية في القمع والبطش ... والتسلط ... والتعذيب ... وأخرسوا ألسنة الشرفاء ... والمتقين .... وكانوا بين الفينة والأخرى يلوحون لهم بالجزرة ... وبالكرباج ... فصدوا جميع الناس عن السراط المستقيم القويم .... وامتلأت الأزقة والحواري ... والساحات ... والمدن والضياع ... والقرى والأرياف ... وكل فيافي الوطن ... إمتلأت بمخلفات الفساد ... حتى النفوس أصبحت حاويات زبالة ... وكانوا لا يقطعون حلقات ذكرهم ... وعباداتهم التقليدية ... وكل هذا مؤشر فقط ... وإن وراء الأكمة ما وراءها ...

أولاد القحبة ... أتريدونها عوجا ..... هل تريدون من الخالق العظيم أن يوافقكم على جميع أعمالكم وأفعالكم وأقوالكم ... وما تحمله نفوسكم ... أتريدون أن يكون الخالق العظيم ابن قحبة مثلكم .... أم ماذا ؟! ... ما نفع عباداتكم وصلواتكم ... ومجالس ذكركم ... إن كانت وفي كل يوم وليلة تجترح نفوسكم ألاف العظائم من الخطايا والآثام والذنوب ... وقلنا لكم لو يصبح هذا الكون بجميع ما فيه هباءً منثوراً ... أهون على الخالق العظيم من أن يمحى أصغر الذنوب .... فكيف بالكبائر أولاد أقحب الأقحبين .... وهل يقبل الخالق العظيم دجلكم وتدجيلكم من خلال ما تسموه عباداتكم ... وصلواتكم ... وإيمانكم ... على من يا هل ترى تمكرون ... ومن تخادعون ... أأصبح الخالق العظيم مستخف به لهذه الدرجة عندكم ... أم هو صغير العقل ... وبترهاتكم التعبدية الإيمانية ... عليه تتثعلبون ... وتتثعبنون ... وتشيطنون ... وتتعفرتون ...

قسماً بالذي رفع السموات بلا عمد ... قسماً بحرمة وقدسية وعزة الخالق العظيم ... أنا إمام دين التوحيد والموحدين .... لأجعلنكم ... جميعكم ... عبراً وآيات ... تتنسك عند ذكركم جبابرة الأنس والجن ... وبأمساخكم ... وعلى كوكب فسينيتا ... وفي جبال النار ... وفي برك الحمم البركانية المنصهرة المستعرة المشتعلة الملتهبة .... زمناً سرمدياً خالداً أبدياً ... وهناك ومن خلال العذابات والإنتقامات وعظيم البطشات ... أعلمكم ما معنى الأدب مع الخالق العظيم ... وما معنى حرمة الخالق العظيم ... وما معنى عزة الخالق العظيم .... وما معنى جميع المعاني التي تخص الخالق العظيم ... ولدينا زمناً أبدياً سرمدياً خالداً ... وبعد أن نربيكم ونعلمكم الأدب .... بعدها نتفرغ لقصاص كل واحد منكم ... وحسب ميزان أعماله ....

صدر وأفهم علناً .

قسماً .... من إمام دين التوحيد .

الاثنين، 21 يوليو 2008

زنادقــــــــــة الدروز

من إمام دين التوحيد ... [ إمام المتبقين من الدروز على دين التوحيد ] ...

ورحلت قطعان المواشي ... شلحات الطرش ... قطعان التيوس والخنازير والجواميس والبقر ... رحلت من غير رجعة ... كانت تستطيب لها الحياة ... في حضن دين التوحيد ... فكانت تأكل من خيراته ... وتسرح في مروجه ... وتشرب من صافي زلال ماءه ...وكان حليبها سماً زعافاً .... وجاء النذير ... ورحل الضعن ... وغنى حادي العيس والهجن ... ورحلت معهم غير مأسوف عليها ...

المطرودين من دين التوحيد من الدروز ... المطرودين بأمر من الخالق العظيم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... رب العالمين ... ولنسميهم اصطلاحا منذ الآن " زنادقة الدروز
" ... هؤلاء المطرودين إلى الشرائع ... لو بكوا الأزمان ... والدهور ... أسفاً وندماً ... لن يغير ذلك في الأمر مثقال ذرة ... تبارك الرحمن ... جل مجده وثناءه ... وعلا سناء نوره وقدسه ... تبارك وتعالى ... فله عظيم الثناء والشكر ... بأن خلّص الموحدين ... ولفيف من الدروز ... خلصهم من هؤلاء الزنادقة " زنادقة الدروز " ... هؤلاء الخونة ... الذين هم ألد ... ألد الأعداء ... وبعد حين ... أي في جيلهم القادم ... وما يليه من أجيال ... سيولدون ويخلقون عند الشرائع ... خاصة السنة والشيعة ... والمسيحيين ... ويصبح لهم رب آخر ... وكتاب آخر ... مع استحالة عودتهم للفيف الدروز المقبولين ولدين الدروز ...

زنادقة الدروز ... أنتم إخترتم ... وبمحض إرادتكم ... فما ظلمناكم ولا اعتدينا عليكم ... والأكثر من ذلك ... فنحن ما كنا ملزمين ... لا بنصحكم ... ولا بتوجيهكم ... ولا بإرشادكم .... ولا بتوضيح الحقائق لكم ... ولا بشرح أساسيات دين التوحيد لكم ... وما كنا ملزمين ... وما كان الأمر لزاماً علينا توضيح ما سيتقضى لكم ... وكل ذلك حقائق ... لعلكم تعودوا ... ومع كل ذلك ... وضحنا لكم ... جميع الأمور ... وجميع الأوامر ... وجميع الوعود ... وجميع التوعدات ... وكل الوعيد .... ووضحنا لكم ما هي عاقبتكم ومصيركم .... وتركناكم هنيهة من الزمن ... لتتخذوا قراراتكم ... ولم نجبركم على شيء ... أي اتخذتم قراراتكم ... بمطلق الحرية والإختيار ... دونما تأثير منّا عليكم .... وأنتم اخترتم ... ونتيجة لإختياركم ... الذي هو نابع من ذوات نفوسكم ... واقتناعكم بهذا الاختيار .... نتيجة لذلك ... كان أمر مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... جل مجده وثناءه ... رب العالمين ... كان أمره أن يعيدكم تارة أخرى إلى الشرائع .... عودة بلا رجعة ... أي تبقون في الشرائع ولا عودة لكم لدين التوحيد الدرزي ... فهو الذي اختاركم لتكونوا بين صفوف الموحدين الدروز ... فأبيتم ... ومانعتم ... وما رضيتم بدينكم ... ولا بأساسيات دينكم ... ولا بإلهه ولا بملائكته ولا بأنبيائه .... و .... و .... و .... و ..... فكان أمر مولاي الحاكم بأمر الله جل ذكره ... من لا يريدنا ... فنحن أيضاً لا نريده .... ثم أعاد الكرة ... وهو يعرف بأنه لم يظلم أحد منكم ...أعاد الكرة ... مراراً ومراراً بتوجيهكم وإرشادكم ... وتعليمكم أسس التوحيد ... وإنذاركم ... ووعده لكم ... ووعيده ... وهذا فضل منه ... وما كان الأمر لزاماً عليه ... وبقيتم حيث أنتم ... عندها قال ... من لا يريدنا ... فنحن أيضاً لا نريده ... ومن أراد منكم السنة ومحمدها ... حيث ارتأت جحافل منكم أن تكون على دين السنة ... تحت رعاية رسولها محمد .... ووعد مولاي الحاكم بأمر الله جل ذكره ... وعد هذه الجحافل ... ووعده الحق والصدق ... بأنهم في جيلهم القادم ...وباقي أجيالهم التالية ... سيخلقون ويولدون عند السنة .... بجميع فرقها .... بشرط عدم العودة والرجعة لدين التوحيد الدرزي ... وهو الذي اشترط ذلك ... وشرطه لا يستطيع مخلوق من المخلوقات تجاوزه ... وارتأت فيالق منكم أن تعود للشيعة ... ولجميع فرقها ... وللإسماعيلية منها ... وللعلوية ....... تحت لواء إمامهم علي بن أبي طالب ... ووعدهم مولاي الحاكم بأمر الله جل ذكره ... أنه بجيلهم القادم ... وما يليه من أجيال ... سيخلقهم ... عند الشيعة ... وبجميع فرقها ... خاصة العلوية منها .... ويولدون عندهم ... ويصبحون من أهلهم وذويهم ... لكن بالشرط نفسه الذي اشترطه ... على الذين يتوقون للسنة ... وكذلك الأمر لشتاتكم الذين يتوقون للمسيحية بجميع فرقها ... ولعيسى بن مريم ... أيضاً بجيلهم القادم ... وما يليه من أجيال ... سيخلقون ويولدون عند المسيحيين ... وعند كل طوائفهم وفرقهم .... وبالشرط نفسه .... وعبدة المال منكم ... بجيلهم القادم ... وما يليه من أجيال ... سيخلقون ويولدون ... في شتى أصقاع العالم ... وعند جميع الملل والنحل والمذاهب والمعتقدات والأديان ... لكن في البيوت والأسر الأكثر فقراً ... وضنكاً ... ومجاعة ... أن كان ذلك بإفريقيا ... أو بغيرها ... ونقول لهؤلاء شاهدوا الأطفال الأفارقة المصابين بسوء التغذيه والسغل والكواشيركور ...شاهدوهم على التلفاز ... فبجيلكم القادم ... وما يليه من أجيال ... ستصبحون من أسرهم ... ومن ذويهم وأقرباءهم ... وبالشرط نفسه ... أي عدم العودة لدين التوحيد الدرزي .... ونقول أيضاً لزنادقة الدروز ... الذين يعبدون السلطة والسلطان والصولجان ... ورموزها وهيكلياتها ... ووسائط طغيانها ... في جيلكم القادم ... وما يتلوه من أجيال ... أنتم المجرمين ... الملاحقين ... من جميع جهات ووسائط الأمن .... وفي جميع أصقاع وأقاليم الأرض ... وأنتم المساجين ... الذين لا يطلع عليهم نور شمس ... حبيسي زنازينكم ... وسجونكم .... بأحكام قاسية جداً ... ولفترات طويلة جداً .... وبالشرط ذاته ... " عدم السماح لكم بالعودة لدين التوحيد الدرزي " .....

أما عبدة حافظ الأسد وبشار الأسد ... بجيلكم القادم ... وما يليه من أجيال ... سنلحقكم بحافظ الأسد ... على كوكب فسينيتا ... زمناً سرمدياً خالداً ....

عبدة الشهوات ... من زنادقة الدروز ... وكل ما ينضوي تحت لواء الشهوات ... بجيلكم القادم ... وما يليه من أجيال ... ستولدون عند جميع الملل والنحل والأقوام والمعتقدات والمذاهب والأديان ... في جميع أرجاء الأرض ... حيث تولدون بأبشع وأقبح صور وملامح وهيئات ... ويكون شكل أجسادكم ...أبشع الأشكال وأقبحها ... ويهرب منكم كل من يراكم ... فكيف أن يقترب منكم جنسياً ... وتبقى غرائزكم البهيمية الشبقة في ذوات نفوسكم ... وتموتون حسرة وكمداً ... لعدم إقتراب أحد منكم .... وتعيشون في أقسى درجات التعاسة ... وبالشرط ذاته " عدم العودة " ....

إذاً ... أنتم أردتم ذلك .... ونحن لدينا جميع الحلول الناجعة لذلك ... وأعطيناكم من خلال هذه الرسالة مؤشراً ... لكن ليعلم الجميع بأن لدينا جميع الحلول ... لجميع المسائل والأمور والشئون .... وجميعها مشروطة بعدم السماح لهم بالعودة لبين صفوف الباقين على دين التوحيد الدرزي ... قد يقول قائل من زنادقة الدروز ... فكيف ذلك والدروز ... يتزايد عددهم ... ويكثرون ... نقول لهؤلاء ... بل إله دين التوحيد ... يأتي بالخاطئين من باقي فرق دين التوحيد ... في جميع أرجاء وأصقاع العالم ... ويخلقهم عند الباقين على دين التوحيد الدرزي .... إذاً يا زنادقة الدروز ... أمر الخالق العظيم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي قد صدر ... ومعنى أنه قد صدر يعني أنه قد تم ... ويعني أنه قد تم ... فلو هبطت السبع سموات طباقاً على الأرض ... وتناثرت الأفلاك والمجرات والكواكب والنجوم .... وأصبحت جميعها هباءً منثوراً ... كل ذلك لو حصل ... أهون تريليون مرة ... بل أكثر من ذلك ... من أن يبدل إله دين التوحيد أمره ... أو يغيره ... أو يحنث به ... أو يتراجع عنه ... وعن شروطه .

جميع ما ذكرناه بهذه الرسالة بخصوص الذين لم يستكملوا كامل أعمالهم على الأرض ... أما الذين إستكملوا كامل أعمالهم ... كما وعدناهم ... وأوعدناهم ... والكثير منهم الآن على كوكب المعالجات فيسينيتا ... وجبال النار فيه ... ومنهم من ينتظر جيله القادم ... لينتقل بمسخه إلى كوكب المعالجات فيسينيتا .... زمناً أبدياً سرمدياً خالداً .......

صدر وأفهم علناً .

من إمام دين التوحيد .

المومس العاهرة ... السنية - الشيعية ... ست الملك الفاطمية

من إمام دين التوحيد ... [ إمام المتبقين على دين الدروز ] ...

ست الملك الفاطمية ... التي ادعت أنها أخت مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... جل ذكره ... هي ليست من الموحدات الدرزيات الفاطميات ... ولا تنتمي لدين التوحيد ... وهي لقيطة ... ابنة زنا ... والدليل على ذلك أن المقام الإلهي الفاطمي "العزيز " لم يتخذ زوجة ولا ولدا ... وجميع الموحدين الفاطميين ... وجميع الموحدات الفاطميات ... يعلمون ذلك ... فمن أين أتت شيعة المحال بإخت لمولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... مع العلم ... وهذه من أسرار دين التوحيد ... مع العلم أن مولاي العزيز ... هو مولاي الحاكم ... وهو إله دين التوحيد ... مع تغيير في الشكل والهيئة والصورة ... وذلك من المعجزات الإلهية ... وذلك لحكمة من إله دين التوحيد ... وطبعاً لغاية ... وهي أن يتوهم الذين هم غير مرشحين لدين التوحيد ... ليتوهموا بأن مولاي الحاكم هو ابن مولاي العزيز ... وبالتالي كأنه بشر عادي له أب ... وليبقوا الغير مرشحين لدين التوحيد ... ليبقوا حيث هم ... في جميع شؤونهم ... وخاصة ليبقوا على أديانهم ومعتقداتهم التي هم عليها ... وأن لا يطرأ أي طارئ عليهم في جميع أمورهم ... مع العلم بأن جميع الموحدين الفاطميين ... وجميع الموحدات الفاطميات ... يعلمون " وهذا من أسرارهم " ... يعلمون أن مولاي العزيز ... هو مولاي الحاكم ... وهو إله دين التوحيد ... الخالق العظيم ... ولقد أخبرهم الخالق العظيم بهذا السر ... وأيضاً أخبرتهم ملائكة وأنبياء دين التوحيد ... وكان يظهر مولاي العزيز ... كان يظهر لهم نفس المعجزات التي كان يظهرها لهم مولاي الحاكم .... قد يقول قائل ... وكيف ذلك ... نقول لهؤلاء ... وكيف خلقكم وصوركم ... انظروا إلى أشخاصكم وصوركم ... وخلجات الروح فيكم ... ومن هو قادر على فعل ذلك ... وأنتم عبيد له ... أليس بقادر أن يفعل عظائم الأمور ... والأكثرها قدرة وإعجازاً ... عندما يكون الأمر يتعلق بذاته وشخصه الكريم ... إذاً هو إله قادر ... وشأنه وخصوصياته فوق تصور عقول البشر ... بل فوق تصور عقول الملائكة والأنبياء ... وهو ليس غايته أن يظهر بصور متعددة ... لأنه ارتأى ذلك ...أو لعبث .... قلنا له من وراء جميع ذلك حكمة ... وغاية ... ولكي لا تتعرف عليه ... أو تعرفه ... جميع البشر ... إلاّ .... إلاّ ...الذين تجلى من أجلهم ... أي المرشحين لدين التوحيد ... فهؤلاء كما قلنا لكم ... ونعيد ...هؤلاء المرشحين .... هو الذي اختارهم ... وهو الذي عرفهم بذاته الكريمة ... وهو الذي هداهم ... بإظهاره المعجزات والقدرات لهم ...... إذاً الموحدين الفاطميين يعلمون ... وأنتم لا تعلمون ... وجميع الشرائع لا تعلم .... لكن هذه الأمور من أسرار دين التوحيد المخزونة ...

إن كان مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... هو بذاته ... مولاي العزيز ... فمن أين أتيم له شيعة المحال بإخت ... والسنة قالوا عمة ... أي ست الملك الفاطمية ...وكأنها عمة مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... جل ذكره ... الذي لا إله غيره ولا معبود سواه ...

زمن المقام الإلهي العزيز ... كانت ضائقة في أحوال البشر المعيشية ... في جميع أرجاء الدولة الفاطمية ... وكان الفقر الشديد عند معظم الأسر ... مما حدا ... ولضنك الحياة ... أن تعمل الكثير من النساء ... في البغاء ... وفي المواخير ... أن تعمل مومسات وعاهرات ... وجاءت أمها ... من أطراف القاهرة ... لماخور على ضفاف النيل ... كان يدعى بيت النيل ... وكان يعرفه معظم سكان القاهرة ... وكانت أمها تخفي أسمها الحقيقي ... وتلقب نفسها بالــ سامرة ... وتمرست السامرة في ماخور بيت النيل ... وكانوا يدلوا عليها القوادين ... من جميع أرجاء مصر ... ولرجاستها وفسقها ونجسها ... كانوا يلقبونها بـــ " العفريتة " ... ومع مرور الزمن بالماخور ... أصبحت " المعلمة " ... وكانوا زبائنها كثر ... وكان زبونها الرئيسي ... وكانت هي مفضلة عنده ... كان تاجر مواشي من إحدى قرى صعيد مصر ... وكان يغدق عليها الأموال ... وفي إحدى الليالي تأكدت أنها حامل ... لكنها طرحت حسبتها ... فلم تعرف ممن هي حامل ... فزوارها كانوا كثر ... وألبست حملها بتاجر المواشي الصعيدي ... فتهرب منها ... وهرب ... ولم ترى وجهه بعد ذلك ... ومن رذالتها ونجسها أبقت على حملها .... وكان بغيتها... إن كان ولداً ... ينفعها في كبرها .... وإن كانت بنتاً ... تشغلها ... ومن صغر سنها في الماخور ... وولدتها في إحدى حجرات الماخور [ بيت الدعارة ] ... وأسمتها ست الملك ... وتربت ست الملك في بيت الدعارة ... بيت النيل ... وعندما أصبح سنها سبع سنوات ... قدمتها أمها " المعلمة " للزبائن ... وتمرست على الزنا والدعارة منذ صغر سنها ... وأصبحت المفضلة في ذاك الماخور ...

هذه هي ست الملك ... ولكره شيعة المحال لمولاي العزيز ... مولاي الحاكم ... وللتندر والاستهزاء ... مع أن معظم سكان القاهرة يعرفون من هي .... قالوا بأنها أخت مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... وضحكت السنة كثيراً ... من مكر ... وخبث ... وتلفيق الشيعة ... وقالوا بدورهم ... بل هي عمة مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... وسرت الشائعات ... والضحكات المستهزءة ... في كل أرجاء مصر ... وحتى في أرجاء الدولة الفاطمية ... ولم يعودوا يسموها ست الملك ... بل أخت الحاكم ... أو عمة الحاكم ...

مومس عاهرة تعرفها كل مصر ... وغير مصر ... نسبتها سنة وشيعة المحال ... نسبتها إلى مولاي العزيز ... ومولاي الحاكم .... وفي حقيقة الأمر أمها من السنة .... وأبوها من الشيعة .... فتأملوا كم كانوا مخلصين جميعهم ... وغيرهم ... كم كانوا مخلصين لمولاي العزيز ... مولاي الحاكم ... جل ذكره ... الذي لا إله غيره ولا معبود سواه .

هذه هي ست الملك الفاطمية ................................................

صدر وأفهم علناً .

من إمام دين التوحيد

الأحد، 20 يوليو 2008

إحــــــذروا الدجـــــــــال

من إمام دين التوحيد [ إمام المتبقين من الدروز ] ...

نقول للمتبقين على دين الدروز ... إحذروا الدجال ... إحذروا علي الظاهر الشيعي الفاطمي ... فهو بحقيقة الأمر ... ظهر وبان في زماننا هذا ... وهو بشار حافظ الأسد " رئيس سورية " ... لا تغرنكم لطافته ... ووداعته ... وجذب القلوب إليه ... إن وراء الأكمة ما وراءها ... وقد يقول قائل منكم ... لم نرى منه العظائم ... أو مسالك الجبابرة والطغاة ... نقول لكم ... إنه كتاب مقداره 343 مليون سنة ... ونحن نعلم وأنتم لا تعلمون ... وأعطيناكم مؤشراً ... من خلال ما كتبناه سابقاً ... عبر صفحات هذه المدونة ... أعطيناكم مؤشراً من يكون علي الظاهر الشيعي الفاطمي ... الدجال ... وماذا فعل بالموحدين الدروز الفاطميين ... وكان في ذاك الزمن في عز سطوته وجبروته ... وشدة سلطانه وخباثته وطغيانه ... وفتك بالموحدين الدروز الفاطميين ... وفعل أفعال بهم ... لم يسبقه عليها ... حتى أعتى جبابرة الجن والأنس ... وادعى أنه ابن مولانا الحاكم بأمر الله الفاطمي ... الذي لا إله غيره ... ولا معبود سواه ... وجميع الموحدين في ذاك الوقت يعرفون أنه لقيط ... ابن زنا ... ويعرفون أيضاً ... أن لا زوجة لمولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... الخالق العظيم ... فمن أين أتى له هذا الولد .... وكم تآمر مع اللقيطة [ ابنة الزنا ] ... ست الملك الفاطمية ... التي بدورها ادعت أنها أخت مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... جل ذكره ... رب العالمين ... مع العلم أن جميع المقامات الربانية الفاطمية ... لم تتخذ زوجة ولا ولدا ... فمن أين أتت هذه الأخت لمولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي جل ذكره ... وقلنا لكم بأن إسلام المحال ... سنة وشيعة ... وفرقهم وفروعهم ومذاهبهم وطوائفهم... وغيرهم ... شيعوا الكثير الكثير ... من التلفيق والإفك ... والزور ... والإختلاق ... والكذب .... شيعوها عن مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ...جل ذكره ... وعن باقي مقاماته الإلهية الفاطمية ... وما كانوا بتماسه ... ولا يعرفون شيئاً عن جميع أموره وشئونه ... صغيرها وكبيرها ... وقلنا لكم ... بأن مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... كان محاطاً بأسوار ما بعدها أسوار من الموحدين ... وكبار الموحدين ... وشيوخ الموحدين ... وثقاة الموحدين ... وحتى جميع هؤلاء الموحدين ... ما كانوا بتماس مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي جل ذكره ... ولم يخالطوه ... فقط ملائكة دين التوحيد وأنبياءه وعلى رأسهم إمام دين التوحيد ... فقط هؤلاء كانوا بتماس مولاي الحاكم بأمر الله ... ويخالطهم ... ويخالطوه ... ويجتمع بهم .... ويحادثهم ... ويحادثوه ... إن كان هذا شأن مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... جل ذكره ... وجميع الموحدين الفاطميين ... يعلمون علم اليقين بأنه الخالق العظيم ... ويعلمون أن لا زوجة له ... وبالتالي لا ولد .... فمن أين أتت ... والأمر ذاته ينطبق على باقي المقامات الإلهية الفاطمية ... فمن أين إسلام المحال بسنته وشيعته ... من أين أتوا له بإخت ... وبولد ... مع أنهم ما كانوا جميعهم ... ولا غيرهم ... ما كانوا بتماس مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... ومن خلال الرسائل السابقة في هذه المدونة ... ومن خلال كلامنا عن لغز المقامات الإلهية الفاطمية ... أعطيناكم مؤشراً ... عن غاية إله دين التوحيد ... وغاياته في جميع تجلياته الـــ 210 ... وقلنا لكم من غاياته أيضاً أنه أظهر للشرائع ... وكأنه بشر عادي ... وسار بين الشرائع ... وحادثهم ... وحادثوه ... وسمع منهم ... وتفاعل معهم ... وقلنا جميع ذلك ... لمقتضى الزمان والمكان ... وأحوال البشر ... وقلنا لكم ... لم يفصح لهم عن ذاته الكريمة ... ولم يقل لهم أنه الخالق العظيم ... وما كان يفصح لهم عن أسراره ... وأسرار المرشحين والمنتخبين لدين التوحيد ... ولا عن أسرار وخفايا دين التوحيد ... ولا حتى عن خفايا نفسه ... وملائكته وأنبياءه ... فكانت جميع أموره في طي الكتمان والسرية ... ولم يظهر لهم أي معجزة من معجزاته ... وقلنا ... لأن الشرائع ... وعلى رأسهم السنة والشيعة ... ما كانوا غاية تجليه ... وتظاهر لهم كأنه بشر عادي ... لكي يتحققوا بأنه بشر عادي ... ويبقوا حيث هم ... وفي جميع أمورهم ... وحتى من حيث معتقداتهم ... وأن لا يطرأ على جميع أمورهم أي طارئ ... إذاً ...كانت له غاية ... هداية المرشحين لدين التوحيد ... من خلال معجزاته وقدراته لهم ... ولهم فقط .... وغايته الأخرى أن يبقى جميع البشر الذين هم ليسوا غايته ... أن يبقوا حيث هم ... وفي جميع أمورهم ... وقلنا .... هو رغم أنه ليس بتماسهم ... لكنه متواجد بينهم ... فلحكمة منه ... تظاهر ... وكأنه بشر عادي ....

إذاً .... إسلام المحال ... من أين أتيتم بإخت وولد لمولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... مع العلم أن جميع الموحدين الفاطميين .... مطّلعين على الحقائق ... وجاءت تسعى من أقصى المدينة ... امرأة في غاية الجمال والحسن والبهاء ... دفعتها شهوتها الغريزية ... أن تسعى وراءها ... وركضت شهوتها أمامها ... وهي ركضت خلفها ... كانت قاصدة قصر الحاكم ... ومولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... وقبل أن تقترب من الأسوار أمر مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... أمر الجند ... والحراس ... وجميع الموحدين .... أمرهم أن يتركوا هذه المرأة لحال سبيلها ... وألاّ يمنعوها ويصدوها ... وألاّ يطردوها ... حتى كان أمره للأنبياء والملائكة ...ولإمام دين التوحيد .... ألاّ يتدخلوا بشأنها .... ودخلت عليه القصر .... وركضت إلى مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي لتضمه إلى صدرها ... ومدت يداها إليه فسبحت يداها بالفراغ ... حيث كان مولاي الحاكم قد إنتقل وبسرعة ... تفوق سرعة البصر ... قد إنتقل من ركن ... إلى ركن آخر ... وكررت محاولاتها .... وفي كل مرة كان مولاي الحاكم ينتقل وبأسرع من لمح البصر من ركن إلى آخر ... وعندها أدركت أن هذا ليس فعل بشر ... وقالت لا شك أنك إله أو ملاك .... وهربت لا تلوي على شيء ... لكن شهوتها كانت جامحة ... جمحت بها إلى حديقة القصر .... وكان في الحديقة بستانياً شيعياً ... يعمل في الحديقة ... وقد أرسلوه أئمة الشيعة وتوسطوا له لهذا العمل ... كعين لهم ... كجاسوس .... وتلقفها هذا البستاني الشيعي .... وانزوى بها بين الأشجار ... وزنى بها ... وأصبحت بعد ذلك صاحبة له وخليلة .... وعندما أخبرته بحملها منه ... خاف أهلها وعشيرتها ... وهي كانت من السنة ... ويعرف أنه إن طلبها للزواج ... لن يوافقوا لمطلبه ... وهربت من أهلها لكي لا يفتضح أمر حملها ... وتلقفها شاب من السنة .... وعند وضوح الحمل عليها ... اعترفت له بأن هذا الحمل ليس منه ... ولكي لا يفتضح أمره ... طردها من داره النائية .... وهامت على وجهها ... وكان قد اقترب وقت وضعها ... فآوتها عجوز مسنة .... وولدته عندها ... وكان هذا المولود ... اللقيط .... ابن الزنا ... كان علي الظاهر الفاطمي .... وعندما أصبح بعمر سنتين ... أتت به إلى البستاني الشيعي ... وأخبرته ... بأن هذا ابنه .... وتركته عنده ... وأصرت على ذلك ... وإنها لا تتحمل الفضيحة ... وشاهد زناها ... هذا اللقيط ... وقالت له ... للبستاني ... أنت أبوه ... قادر على التكفل فيه وبمؤنته ... وأنا وضعي لا يسمح لي أن يكون بجانبي .... وغادرت .... ومن تقصيات أهلها وعشيرتها لأمرها ... عرفوا بقصتها ... واستدلوا على مكانها .... وقتلوها .... غسلاً للعار الذي لحق بهم ....

وتربى علي الظاهر في حديقة قصر مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... عند أبيه البستاني الجاسوس الشيعي .... وكان كل الموحدين ... يعلمون بقصته ... وشب وترعرع ضمن كنف الموحدين ...

هذه مؤشرات من قصة علي الظاهر الشيعي الفاطمي ... فالحذر الحذر ...

صدر وأفهم علناً .

من إمام دين التوحيد .

بالتوضيح ... تنقطع الأعذار

é

من إمام دين التوحيد " إمام المتبقين من الدروز على دين التوحيد " ...

بالأمس صدر أمر مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... رب العالمين ... الذي لا إله غيره ولا معبود سواه ... إله دين التوحيد والموحدين ... أمره بخصوص المارقين من دين التوحيد الدرزي ... وفي مقدمة تلك الرسالة ... تحدثنا عن المارقين من دين التوحيد الدرزي في سورية الخائبة ... وظنّ وحَسِبَ لفيف من أرجاس الدروز المارقين ... ظنوا أمر الطرد ... وأوامر إله دين التوحيد موجهة لدروز سوريا فقط ... وللإيضاح أمر مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... رب التوحيد والموحدين ... كان موجهاً لكافة الدروز ... في سوريا ... وفي غيرها ... حتى للدروز المهاجرين في جميع أصقاع وجزائر وأقاليم الأرض ... وأمره هذا للدروز فقط ... وليس لباقي الموحدين ... وطبعاً كما قلنا لكم سابقاً هناك في أصقاع الأرض موحدين آخرين غير الدروز ... وأمر مولاي الحاكم الأخير لا يشمل هؤلاء ... إذاً إتضحت الصورة الآن ... أمر الطرد ... وإعادتهم إلى الشرائع ... إضافة لما يترتب عليهم ... من خلال ما وعدناهم به ... وما أوعدناهم ... هذا الأمر صادر بشأن الـــــــــــدروز عامة وكافة ... في جميع أصقاع وجزائر وأقاليم الأرض...

وللتذكير أيضاً من خلال ما أمرنا به سابقاً ... ونعيد الحديث به ... لخصوصيته وأهميته ... كل من هو على دين الدروز ... بمعنى آخر أي درزي ... تزوج من الشرائع ... مهما كانت مواصفات هذه الشريعة ...أو الملة ... أو النحلة .. أو المذهب ... أو الدين ... فهو مطرود طرد نهائي لا رجعة فيه من دين التوحيد الدرزي .... ويصبح دينه على دين التي تزوج منها ... ولنضرب لكم مثلاً ... وهو ينطبق على جميع الشرائع الأخرى .... لو أن مهاجراً درزياً ... في الولايات المتحدة الأمريكية ... تعرف على صبية أمريكية مسيحية الديانة ... وعقد قرانه عليها ... وتزوجها ... وصارت شرعاً زوجة له ... من ليلة زواجه منها يصبح دين هذا المهاجر ... يصبح دينه ... الدين المسيحي ... ومن نفس الليلة ... فهو مطرود طرداً نهائياً لا رجعة فيه من دين التوحيد الدرزي ... ويكونوا جميع أولاده ذكوراً وإناثاً ... يكونوا على الدين المسيحي ... وفي جيله القادم ... وأجيال أولاده ... يخلقون ويولدون ... عند المسيحيين ... وضربنا لكم مثل مهاجر درزي ... فلنضرب مثال على الصعيد الآخر ... مارقة درزية ... فلو أن درزية ... مثلاً من السويداء "سورية" ... جذورها ... وأصولها ... وأهلها دروز .... وعلى سبيل المثال ... تعرفت بشخص من الطائفة والمذهب العلوي ... وعقد قرانه عليها وتزوجها ... تصبح هذه المارقة الدرزية ... من ليلة قران العلوي عليها ... تصبح على دين العلوية ... مطرودة من دين التوحيد الدرزي ... طرداً نهائياً لا رجعة فيه ... وأولادها من هذا العلوي ... ذكوراً وإناثاً ... هم جميعهم يكونوا على دين العلوية .... وفي جيلها القادم تخلق وتولد وأولادها مثلها... تخلق عند العلوية .... وهذا مثال ... لكنه مثال حقيقي يحتذى به ... وهو مؤشر لجميع الشرائع ... والملل والنحل ... والمذاهب ... والأديان .... إذاً ... وبخصوص الدروز ... من يتزوج ... أو من تتزوج ... من خارج دين الدروز ... فهم مطرودين من دين الدروز ... مطرودين إلى الشرائع التي تزوجوا منها ... طرداً نهائياً لا رجعة فيه ... مهما كان شكل ومواصفات هذه الشرائع ... ويصبحوا على دين تلك الشرائع التي تزوجوا منها ... وأولادهم مثلهم ... وفي جيلهم القادم يخلقون ويولدون عند هذه الشرائع التي تزوجوا منها .... وأولادهم مثلهم " ذكوراً وإناثاً " ... إذاً ... زواج الدروز ... ممنوع مع غير الدروز ومن عظائم الأمور وكبائرها ... وبوقوعه يخسرون دنياهم وآخرتهم ..... وهذا ينطبق أيضاً على جميع فرق دين التوحيد ... دروزاً كانوا ... أو غير دروز .

نعيد ونكرر ... وللمرة التريليون ...والتريليون للتكثير وليس للتقليل ... أي يعني ذلك ... أننا تكلمنا كثيراً في هذا الأمر ... بأن الفرقد [ مدون هذه الكتابات ] ... لا علاقة له بأي كلمة أو حرف ورد فيها ... وعندما يريد أن يتكلم عن نفسه ... يقول لكم [ أنا الفرقد ] ... وحتى عندما يتكلم عن نفسه ومن ذاته ... وحتى لو قال لكم أنا الفرقد ... أيضاً تكون كتاباته بتوجيه ... وتلقين من إمام دين التوحيد والموحدين .... ومنه جميع ما ورد في هذه المدونة هي تدوين لأقوال وأحاديث إمام دين التوحيد حرفياً .... دونما زيادة أو نقصان ... وكلام إمام دين التوحيد المدون... في هذه المدونة ... كلام منّزل ... مهما كان الإسلوب ... والصيغة ... والتعبير ... وقلنا لكم لكل مقام مقـــــــــــــــــــــــال .... وقلنا لكم إمام دين التوحيد ... بهذا الشكل من الكتابات ... يحاكي عقول البسطاء والعامة ... والذين مستواهم العقلي فوق ذلك ... يفهمون المغازي والمعاني والمقاصد من وراء كل هذا الكلام ... فلو أراد أن يكلمكم ... حسب مداركه العقلية ومعارفه وعلومه ... لما فهم جميع البشر عنه شيئاً حتى لو كانوا عباقرة أو جهابذة ... وحسبوه يتكلم بلغة الأسرار والطلاسم ... إذاً مقصد إمام دين التوحيد ... إيصال رسالة لكم يفهمها معظم البشر ... وهي ليست محدودة على فئة معينة ... وحتى من خلال إسلوبه ... من خلال الحوار ... والتكرار ... له غاية من ذلك ... من خلال محاكاته عقول عامة البشر والبسطاء منهم ... أما بخصوص الأخطاء الإملائية ... فهي من الفرقد ... ومعظمها كتبت سهواً ... لكن إمام دين التوحيد ... لا يتوقف عند الأخطاء الإملائية ... ولا يدققها للفرقد ... لأنها أمور ثانوية عنده ... ولا يأخذ لها أية أهمية ... المهم أن تفهم المعاني ... والغايات ... والمقاصد ... من وراء لغة بسيطة ليست معقدة ... لكن ليأخذ الجميع العلم ... بأن جميع ما تمت كتابته في صفحات هذه المدونة ... جميعه كلام حقيقي ... وكلام صدق ... وجميعه تدوين لكلام إمام دين التوحيد ... حرفياً .

أعطيناكم مؤشرات الإرتداد ... والنكوص عن دين التوحيد الدرزي ... من خلال جميع ما كتبنا لكم من خلال رسائل هذه المدونة ... ومن خلال رسائل أرسلت لأشخاص معنيين ... ومشار إليهم ... وهي رسائل خاصة ... ولم نوردها في هذه المدونة .... إقرأوا الملف الإرتكازي ... برسائله ... والرسائل التي تلته ... وجميع هذه المدونة ... وقارنوا معلوماتها ... مع ذوات نفوسكم ... وأعمالكم وأفعالكم وأقوالكم .... ومن تلقاء أنفسكم تعرفون ... هل أنتم مرتدين ومطرودين من دين التوحيد الدرزي ... أو الأمر غير ذلك ... وبهذه المقارنات ... يعرف الشخص من تلقاء ذاته ... هل هو من الموما إليهم ... هل هو من المعنيين بالأمر .... هل هو المقصود بوعيدنا ... وتوعدنا ... ووعدنا .... هل هو من الذين ينتظرون جيلهم القادم ... لكي ينقلوا لأمساخهم ...إلى كواكب جهنم .... زمناً سرمدياً خالداً .... إذاً بمقارنة ما ورد في هذه المدونة مع ذوات نفوسكم ... تعرفون من أنتم ... وتعرفون ما سيتقضى لكم ... وما هو مصيركم مستقبلاً ....

صدر وأفهم علناً .

من إمام دين التوحيد .


 


 


 


 

السبت، 19 يوليو 2008

إبلاغ وإعلام أمر طرد المارقين من الدروز

من إمام دين التوحيد " إمام دين الدروز " ...

قلنا من خلال الملف الإرتكازي وما تلته من رسائل ... قلنا الباقين من الدروز ... الباقين منهم على دين التوحيد ... وذلك في سوريا... ومن ضمنهم دروز الجولان المحتل ... نسبتهم تتراوح بين 1-5 % من مجمل دروز سوريا ... والباقي - أي - الـــ 95-99% [ من مجمل دروز سوريا ] مخالفين لسنن وأسس دين التوحيد ...

وقلنا لهم تباينوا عن الشرائع ... فأصروا ... إفكاً وزوراً وبهتاناً ... أصروا على أنهم من صميم الشرائع ... ودعّموا إصرارهم هذا بالمغالاة بالشرائع ونهجها وشرعتها ... واختلقوا القصص الكثيرة الملفقة ... من حيث جذورهم ... وقلبوا أسس دينهم ومعتقدهم رأساً على عقب ... بغية رضا الشرائع عنهم ... ولكي يقبلوهم بين صفوفهم ... وتفرقوا كشلايا الأغنام والخنازير والطرش والقطعان الشاردة ... فمنهم من عبد الإسلام والسنة ومحمّدهم ... ومنهم من عبد الشيعة وفرقها وعليّهم ... ومنهم من عبد المسيحية وفرقها وعيساهم .... ومعظمهم عبدوا ... مصالحهم وغاياتهم ... وأهواءهم ... ومعظمهم عبدوا رب السلطة والسلطان والصولجان ... ومعظمهم عبدوا المال ورب المال ... ومعظمهم عبدوا شهواتهم البهيمية ... وسخّروا جميع الوسائط والوسائل لتحقيق مناهم فيها ... ومنالهم منها ... ومعظمهم باعوا الدين بسلة تين ... ومعظمهم سخروا من رب العالمين " مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي " ... وتنكروا له ... وأنكروه ... وتبرئوا منه ... ومن إمام دين التوحيد ... سيدي حمزة بن علي بن أحمد تبرئوا ... كل ذلك لأنه شتم الشرائع [ وهو يعلم ومارقي دين الدروز لا يعلمون ]... وكل ذلك لأنه أظهر خفايا محمّدهم ... وعليّهم ... وعيساهم .... ونسيوا فضل الخالق العظيم عليهم ... وبأنه هو الذي انتخبهم واختارهم من بين كل البشر من جميع جزائر وأقاليم الأرض ... لأن يكونوا على دينه ... دين التوحيد ... ونسيوا أنه لو خرمشت الشرائع الفلك الأطلس بمخالبها وبراثنها ... واخترقت أقطار السموات والأرض ... بغية أن يقبلوا أو يصبحوا على دين التوحيد ... لكان ذلك الأمر أسهل وأهون ألف مرة ... من أن يقبل شخص واحد منهم على دين التوحيد... ونسيوا أن قول إمام دين التوحيد ... نسيوا أنه قول فصل ... ونسيوا أن إمام دين التوحيد لا يقول شيئاً ... مهما كان هذا الشيء ... صغُر أو كبر ... إلاّ بمشيئة وموافقة مولاي الحاكم بأمر الله رب العالمين ... وبأمره ... وبتوجيهه ... وأنذرناكم فلم تنتذروا ... ونبهناكم ... فلم تتنبهوا ... و أوعدناكم ... فلم ترتدعوا ....ولم تزدجروا .... وذكرناكم عاقبتكم ... وكأننا نحدّث قطيع من الماشية ...

أمر من مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... رب العالمين ... الذي لا إله غيره ... لا معبود سواه ... ولا ربّ غيره ... ولا خالق غيره ... أمر منه للخارجين عن دين التوحيد بفرعه الدروز ... أنتم من حيث أتى بكم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... رب العالمين ... من حيث أتى بكم يعيدكم تارة أخرى ... ولقد أتى بكم يا دروز ... واختاركم وانتخبكم ... من الشرائع ... من الملل والنحل والأقوام والمعتقدات والأديان الأخرى ... ووضعكم على دين التوحيد بفرعه " دين الدروز " ... والآن بعد طرده لكم من دين التوحيد وفرعه الدروز ... يعيدكم تارة أخرى إلى الشرائع ... بمختلف معتقداتها وأديانها ... وهو ليس ظالم لكم ... ألم تريدوا هذا ... لقد حقق لكم مطلبكم وبغيتكم ... ومن تاريخ هذه الرسالة ... أصبحتم تخلقون وتولدون ... عند جميع الشرائع ... إسلام وشيعة ومسيحية ... لكن لكي لا تنسوا ... رغم أنكم أصبحتم تخلقون وتولدون عند الشرائع .... تذكروا جيداً ما وعدناكم به ... وما أوعدناكم ... ومن قلنا له إلى كوكب فسينيتا ... فإلى هناك حتماً ... ومن قلنا له إلى جبال النار ... والحمم الملتهبة السائلة المشتعلة المحرقة ... فإلى هناك حتماً ... ومن قلنا له في جيلك القادم ... على كوكب المعالجات والعقابات والعذابات والقصاصات ... كوكب فسينيتا ... فحتماً الأمر كما قلنا ... وزمناً سرمدياً خالداً ... إذاً ... تذكروا جميع ما أوعدناكم به ... فلو تهبط السبع سموات طباقا على الأرض وتتناثر الأفلاك والمجرات والكواكب ... وتصبح جميعها هباءً منثورا ... كل ذلك لو حدث ... أهون علينا ... من الحنث بوعدنا ووعيدنا ... والحنث بما قلناه ... وأهون علينا من أن نتراجع عن أمر أو وعد أمرناه أو وعدناه ...

إذاً الخالق العظيم ... مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... هو الذي جاء بكم إلى دين التوحيد " الدروز " ... وهو الذي أعادكم من هذه اللحظة إلى ما كنتم عليه قبل أن تكونوا دروزاً ... والذين منكم من لم يستوفوا كامل أعمالهم بعد ... جميعهم يخلقون ويولدون بأجيالهم القادمة عند الشرائع ... خاصة الإسلام والمسلمين ... وعند المسيحيين أيضاً ... ومن استوفوا أعمالهم ... فمنهم الآن على كواكب المعالجات ... ومنهم من ينتظر جيله القادم ... كما أوعدناهم ... لكي ينتقلوا بأمساخهم ... إلى كوكب فسينيتا ... وإلى جبال النار فيه ... زمناً أبدياً سرمدياً خالداً ....

صدر وأفهم علناً .

من إمام دين التوحيد .

إنه من سليمان ... وإنه بسم الله الرحمن الرحيم

من إمام دين التوحيد " إمام دين الدروز " ...

اليوم أمر ... وغداً لهيب واشتعال واحتراق وحمم منصهرة وجمر ... ويحسب البشر إنّا خلقناهم عبثا... وفي غياهب ضلالهم ... وحمقهم وجهلهم ... يعمهون ... كلا فلسوف تعلمون ... بل كلا فلسوف تعلمون ... ولسوف تعلمون علم اليقين ... بأنّا سوف نؤدب العفاريت الحمر والخضر والزرق ... سوف نؤدبهم بكم ... ومن خلال قصاصكم وعذابكم ومعالجاتكم ... وبما سيجرى لكم ... وأنتم بأمساخكم خالدين ... إنّا ننقل لكم شذرات من الغيب لعلكم تعقلون ... لعلكم تزدجرون ... لعلكم ترجعون ...

إسلام يا دين البداوى والأعراب ... يا دين حثالة البشر ... وإن كان الإسلام من زمن سليمان واليهودية ... بل من قبل ذلك ... وشاهد ذلك من قرآنكم
"إنــــّه من سليمـــان ... وإنه بسم الله الرحمن الرحيم ... ألاّ تعلوا علي ... وأتوني مسلمين ... " ... إذاً ... سليمان ... وقت اليهودية كان يدعي البشر للإسلام ... وأن يأتوه مسلمين " أي يتقبلوا منه الإسلام " ... وفي ذاك الوقت " زمن سليمان " ... لم يكن وجود لا لقرآنكم ... ولا لأمة محمدكم ... وكان سليمان يدعي البشر ... واليهود منهم ... وباقي الطوائف والأقوام والملل والنحل والأديان ... كان يدعوهم للإسلام ... عند هذه النقطة ... أمة الأعراب والبداوى ... أريد منكم تفسيراً ... بل لن أسأل عامتكم ... بل سوف أسأل خاصتكم ... " أئمتكم , رسلكم , كبار شيوخكم , كبار متدينيكم , علماءكم , فقهاءكم .... " ... هذه العبارة واضحة الكلمات وواضحة المعاني " وحقيقية وصادقة ... أي ليست مما تم تزويره في القرآن "... ما تفسيركم لها يا خصيصة الإسلام والمسلمين ... وتاهت مواكبهم في دروب الضلال ... وفيافي صحراء المحال ... وتسارعوا إلى السراب ... وحسبوه ماءً ... بل بكمت ألسنتهم... و خرست حناجرهم ... وتاه دليلهم ... ورغوا ... وأزبدوا... وهذروا ... وكله كلام لا يتقبله العقل ... ولا الحكمة ولا المنطق ...

إذاً ... الإسلام والمسلمين ... كانوا من زمن سليمان بن داوود ... " بل من قبل ذلك " ... بل مع هذا لنناقشكم وحسب الآية ... وزمن سليمان ... وسليمان .. كان على دين اليهودية ... وهناك شواهد على ذلك ... وشواهد أيضاً في كتب الأديان الأخرى ... وفي التوراة ... والتلمود ... وشاهد أيضاً في القدس ... هيكله الذي بناه فيها ... إذاً ... جميع الحقائق الدينية ... والتاريخية ... تشير وبوضوح ... بأن سليمان بن داوود كان يهودياً ... وزمن اليهودية ...

يهودياً ... زمن اليهودية " سليمان " ... يدعو البشر ذاك الوقت للإسلام ... وأن يطيعوه ... ويقبلوا الإسلام منه ... وكان يدعو كلل الملل والنحل والأقوام والأديان الأخرى ... بدليل قصته مع بلقيس وقومها ... وهؤلاء كانوا عبدة للشمس ... إذاً ... لم تكن دعوته ... ذاك الوقت لليهود فقط ....

إذاً ... سليمان يهودي ... زمن اليهودية ... كان يدعي ...جميع الملل والنحل والأقوام .. والمذاهب والمعتقدات ... والأديان ... كان يدعوهم للإسلام ... وأن يتقبلوا منه ... ويطيعوه ... ويقبلوا الإسلام ... ويأتوه مسلمين .... أي يصبحوا على دين الإسلام .... ويعتنقوا الإسلام .....

السؤال الآن ... إن كان الإسلام والمسلمين من زمن سليمان بن داوود ... فمن أنتم أمة الأعراب والبداوى ؟؟؟!!!!... وماذا أتيتم بجديد ... قد يقول قائل منكم ... القرآن ... بل كان لدى سليمان كتاب آخر تعاليمه مشابهة لتعاليم قرآنكم ... من خلاله يدعو البشر للإسلام ... وأن يكونوا مسلمين ... وإلا استنادا على ماذا يدعو سليمان البشر للإسلام ... وأن يكونوا مسلمين .... إذاً كان لدى سليمان نصوص صحيحة ومنزلة ... يدعو البشر من خلالها ... والدليل على أنها منزلة ومؤيدة من الخالق العظيم ... استشهاد الخالق العظيم ... ومن خلال هذه الآية التي ذكرناها من قرآنكم " إنه من سليمان .......... " ... استشهاده بهذه الآية في قرآنكم ... وقرآنكم منزل ... ومن قرآنكم هذه الآية ... " وهذه الآية حقيقية وصحيحة .. لم يدخل عليها لا التزييف ولا التزوير... ونحن نعرف الغيب وأنتم لا تعرفون " ... إذاً ... هذه الآية منزلة ... وحقيقية وصحيحة ... والخالق العظيم يعلم ... وأنتم لا تعلمون ....

الآن ... أريد بإيجاز ... واختصار ... ووضوح ... وحقيقة ... أريد أن تعرّفونا بحالكم ... أنتم أمة الأعراب والبداوى ... من أنتم ؟؟؟!!! ...... ونعيد ونكرر ... إن كان الإسلام والمسلمين من زمن سليمان ... وهو زمن بعيد وسحيق في القدم ... بعيد وقديم عن دوركم ... وعن بدء نشوء دينكم ... فمن أنتم ؟؟؟!!! .... ونعود لسلالة أصول رسولكم ... إن كان إسماعيل يهودياً ... ومحمدكم من سلالته ... فماذا يا ترى ... فمن يكون محمدكم ؟؟؟ !!! .... فلو كان أحدكم ... من أصول يهودية ... وأصوله القدماء جداً يهوداً ... فحتماً هو يهودي ...

النتيجة الآن ... اليهود كانوا يدعوا للإسلام ... ومحمدكم من سلالة يهودية ... هل من معترض ؟... من يعترض نأتي له بالتاريخ جميعه من أوسع أبوابه ... وأوثق مخطوطاته ...وتواريخ الأمم والأديان والشعوب الأخرى ... بالإضافة لحقائقنا التوحيدية ... ونصفعه بها جميعها ... ونخرسه إلى أبد آبدين .

ويبقى ... السؤال قائماً ... من أنتم أمة الأعراب والبداوى ؟ ... ومن هو محمدكم ؟....

من هو رسولكم ؟... عربي ؟... إسماعيل كان أفصح العرب وأحسنهم لفظاً ومعاني ... ونطقاً .... وهو يهودي .... وهو أصل من أصول محمدكم ... إذاً ماذا جاء محمدكم اليهودي بجديد ... القرآن ؟؟؟ ... القرآن ليس صنيعة محمد ... أي لم يقم محمد بتأليف القرآن ... بل أنزل عليه ... وهو نقله للبشر ... وعندما كان يتقاعس عن نشر الوحي ... كان يصعق الصعقة الكبرى ... ورغم جميع ما زيفه وزوره في القرآن ... يبقى أمر القرآن ... أمر منزل ... ومن الخالق العظيم ... حيث زيف وزور محمدكم وصحبته الأمور التي تتعارض مع رغباته وغاياته ومقاصده وأهواءه وشهواته .... أما الأمور الأساسية في القرآن فلا قدرة له ... ولا لجميع المخلوقات التزوير والتزييف فيها .....

إذاً .... القرآن ... ليس من صنيعة محمد ... ولم يأتي محمدكم اليهودي بجديد .... قد يقول قائل ... لو لم يكن محمداً الرسول المختار ... وإن لم يكن ذو صفات ونعوت طاهرة قدسية ... لما كان نزل عليه القرآن ... لنسألكم سؤال ... من قال عن محمدكم بأنه طاهر وذو فضيلة ... وذو صفات وقيم قدسية ... وذو مكارم أخلاق ... من قال عنه هذا ؟؟؟ للعلم ... وهذه حقائق توحيدية ... جميع العبارات ... والآيات المأفوكة ... والمزيفة والمزورة في القرآن التي تشيد بمحمدكم اليهودي ... والتي تثني عليه ... وعلى خلقه ... وقيمه ... وقدسيته .... جميعها قد زيفها وزورها محمد ... وحشا بها نصوص القرآن ... واستشهد بالخالق العظيم فيها ... لكي يصّدقه البشر ... لكن نقول لكم ... من يشهد به الخالق العظيم بأنه ذو صفات ونعوت وقيم فاضلة ... ألا أحرى بالبشر أن ترى هذه الصفات والنعوت ...

من صفاته الخالدة " وهذه حقائق توحيدية " ... بأنه زيف بالقرآن لخدمة مصالحه ومقاصده وغاياته وأهواءه وشهواته ... ومن يفعل ذلك ... والقرآن كلام الخالق العظيم ... من يفعل ذلك ... كم يكون مؤمناً بالقرآن ... وكم يكون مؤمناً بالخالق العظيم ... وكم يكون حاسباً حساباً للخالق العظيم ... ونحن أهل دين التوحيد والحقيقة ... نصدقكم القول ... بأن هذا ما تم ... وما فعلته يد محمدكم اليهودي ... ولم يكتفي بذلك ... فنشر الفاحشة والزنا واللواطة في الأرض ... واعتدى على المحرمات ... وشرّع الحرب ... وأسماها غزوات ... وحرق الزرع والنسل والحرث ... وعاث بالأرض فساداً ... واغتصب النساء ... ولاط بالذكور ...واستباح حرمات وديار المعادين له ... واستعبد أولادهم ... وقتل رجالهم ... وأصبحت نساءهم إماء ... وعبيد وجواري عنده .. وينكح [ أي ينيك] ما طاب له منهن ... وكنز الذهب والفضة ... فللرسول الــ1/5 من المغانم ... هذه بعض قيم ونعوت وصفات ... وفضيلة .. وقدسية ... رسولكم محمد اليهودي ... وهي مؤشر حقيقي وواضح وصريح ... عن كنه ذات محمدكم .... ولو أردنا أن نتكلم عن سيرة محمدكم " السيرة الحقيقية الغير مزيفة والغير مزورة " ... ونصفعكم بها من الحقائق التاريخية ... ومن الحقائق التوحيدية ... لاحتجنا لعظيم المجلدات ... للإحاطة بسيرة هذا النجس المارق .... ومن الإشارة ... نستدل بأن صفات ونعوت وقيم وأخلاقيات وفضائل محمدكم اليهودي ... كانت منافية ... ومعارضة كل الشرائع السماوية ... عند كل البشر ... والسؤال الآن ... إن كانت صفاته ونعوته ... وقيمه وأخلاقياته وفضائله الخاصة ... منافية لجميع كتب الشرائع والمعتقدات والأديان الأخرى في جميع أصقاع العالم ... فكيف يشكره ويثني عليه الخالق العظيم في قرآنكم ... إذاً اتضحت الصورة ... الخالق العظيم لم يشكره ... ولم يثني عليه في القرآن ... إنما محمدكم ... زيف وزور القرآن ... ليتماشى مع مصالحه ... وأهواءه ... وغاياته ...ومقاصده ... ونواياه .... وشهواته ....وليصبح هذا التزوير شرعة يستند إليها ... وتطيعه البشر من خلالها . ومنه فجميع ما أتى به القرآن على لسان الخالق العظيم ... من إشادة وشكر ... وأوامر لمحمد ... وذكر سيرة محمد .... جميع هذه النصوص المحشوة بالقرآن ... هي مزيفة ومزورة ... وصنيعة يد محمدكم اليهودي ...

نعود لسؤالنا الإرتكازي الرئيسي .... من أنتم أمة الأعراب والبداوى؟ ...من هو محمدكم المارق اليهودي ؟..... ما هو إسلامكم ... ولأي جذور يمتد وتمتدون ..... إذاً أنتم [ وهذه حقيقة الأمر ] طائفة من الإسلام ... وأتيتم في أواخر زمن الإسلام والمسلمين ... ولكم رسولكم ... محمدكم اليهودي الغير مرضى عنه ... والمارق من شرعة الخالق العظيم .... لتنافي صفاته ونعوته وأعماله وأفعاله وأقواله ... وجميع قيمه وأخلاقياته وفضائله ... لتنافيها جميعها ... لتنافيها عن شرعة الخالق العظيم ... في كل الكتب المنزلة عند جميع الأقوام على سطح هذه الأرض ....

إذاً أنتم ذنباً من الإسلام ... وشرذمة منه ... وجحفلاً من أواخر خيوله وهجنه الجرباء السعراء الحمقاء ... وتطاولتم كثيراً ... وكان بغيتكم أن تكونوا رأساً لهذا الكيان ... أقصد الإسلام ....

صدر وأفهم علناً .

من إمام دين التوحيد .


 


 

الجمعة، 18 يوليو 2008

الحاقدين ... الحثالة ... أصحاب موقع مكتوب ... وموقع أصحاب مكتوب




أنا الفرقد ...

تنبيه ... وإعلام ... للجميع ...

http://sllman-alfarrisi.maktoobblog.com

Sllman_Alfarrisi@maktoob.com

http://www.maktoob.com/Sllman_Alfarrisi

هذه الروابط ... هي كانت لمواقعي ... وإرتباطاتي ... مع شركة مكتوب Maktoob.com ... وأيضاً لبريدي على مكتوب ....

نلفت إنتباهكم جميعكم ... بأنني قد ألغيت ... ومن تاريخه ... جميع إرتباطاتي ... مع مكتوب [Maktoob.com]... وقد ألغيت موقعي على أصحاب مكتوب ... وألغيت صفحتي الرئيسية فيه ... وصفحتي الخاصة ... وأيضاً مجموعاتي ... وألغيت مدونتي على مكتوب .... وألغيت أيضاً بريدي على مكتوب ... لذلك ألفت إنتباهكم ومن تاريخه لا علاقة لي .... قطعياً ... مع مكتوب ...

هؤلاء الحثالة ... فريق مكتوب ... ومسئولي موقع مكتوب ... ومسئولي موقع أصحاب مكتوب .... عندما صفعتهم حقائق دين التوحيد وفرعه الدروز ... كشروا عن أنيابهم .... وشحذوا مخالبهم وبراثنهم ... وحاولوا ولمرات عديدة التلاعب ... بروابط مواقعي على مكتوب ... والتلاعب بمدونتي ... والتلاعب بصفحتي الرئيسية ... والخاصة على أصحاب مكتوب .... وأكثر من ذلك ... تلاعبوا أيضاً بالخيارات ... المدرجة في كل موقع ... والتي يختار منها المرء ما يشاء .... لتتمايز مواقعه من خلالها .... أيضاً في جميع خياراتها تلاعبوا بها ....

لذلك يبقى تواصلنا على البريد المعتمد .... Sidi.Sllman.Alfarrisi@gmail.com .... وأيضاً من خلال تعليقاتكم في هذه المدونة ....

لكم الشكر . 18-7-2008