الأربعاء، 18 يونيو 2008

إمام دين التوحيد يتحدث -تقرييع وتنبيه للـــــدروز - رسالة [1 ]

من إمام دين التوحيد : حمزة بن علي بن أحمد الزوزني الفاطمي ^^^..... إذاً ... جميع ما في هذا الكون في عالم الغيب والأسرار ... والبشر هم أجهل الجاهلين ... ولا توجد لديهم معرفة لابالحقائق ولا بالأسرار ... قد يقول قائل بل لدينا شروحاتنا ومعارفنا وهناك العديد من الكتب والمجلدات التي كتبها الشيوخ الثقاة .... بشأن دين التوحيد ... نقول لكم حتى هؤلاء الشيوخ الثقاة ... لاتعرفون أنتم إن كانوا ثقاة أو غير ذلك ... وحتى هم أنفسهم لا يعلمون ... ولم يقولوا يوماً بأن ما كتبوه هو إملاء كلام إمام الزمان إمام دين التوحيد .... بل نسبوا ما كتبوه إلى أنفسهم ... ولو كان المملي عليهم ذلك إمام دين التوحيد أو ملاك أو نبي من دين التوحيد لقالوا ذلك صراحة .... لكن إمام دين التوحيد [ وملائكته وأنبياءه ] لم يملوا كلامهم لا على الأمير السيد ولا على الشيخ الفاضل ... ولا على من سواهم من المشايخ الذين كتبوا بشأن دين التوحيد ... وعندما يكتب البشر بمعزل عن الأسرار يكتبون بجهل وحسب ظواهر الأمور ... وحسب ذخائرهم العلمية والمعرفية والدينية ... وهنا تضيع الحقائق ويخلطون الحابل بالنابل ... وتقتفي الدروز أثرهم من خلال ما كتبوا ... ويتوارثون كتبهم كأنها كتب الحكمة ... ولفيف من الناس يقدمها على كتب الحكمة .... قد يقول قائل بل سيدنا الأمير قدس الله سره ... وما أدراكم أنتم بالسر الذي عند الأمير السيد المقدس ... وقلنا لكم لا إله دين التوحيد و لاإمام دين التوحيد ولا ملائكته ولا أنبياءه أملوا عليه كلامهم فيما يخص شروحات الحكمة وجميع الكتب والمجلدات التي كتبها في هذا الخصوص وفي غير هذا الخصوص .... إذاً ... السر المقدس عند الأمير السيد ليس بخصوص ما كتب في الشأن الديني ... إذاً ... السر كان شخصياً ... ببشارة من إمام دين التوحيد ... عن قبوله ... وعن درجته ومنزلته في كوكب الجنة كوكب سانتا ماريتا .... ولحظة وفاته إنتقل إلى كوكب سانتا ماريتا ... إذاً ... هذا هو السر المقدس عند الأمير السيد .... وهذا لا يعني بأن ما كتبه حقائق من أسرار الغيب ... بل كتب من تلقاء نفسه لمقتضى الزمان والمكان .... إذاً ... جميع من كتب بشأن دين التوحيد الدروز كتبوا من تلقاء أنفسهم .... ومن معارفهم الدينية وغير الدينية ... وقلنا الحكمة الشريفة باب للتوحيد ... وعندما يصل الموحد درجة من الإيمان الحقيقي ... مع صدق الإعتقاد واليقين .... ويحافظ على أساسيات دين التوحيد ... ويأمر بالمعروف وينهي عن المنكر ... عندها يتواصل معه إمام دين التوحيد وملائكته وأنبياءه ... ويربوه ويهذبوه ويعلموه ويثقفوه ... ويرشدوه ... ويقبلوه ... ويتقبلوا منه ... ويعطوه من أسرار الغيب ... والحقائق ... إذاً مفتاح وباب القبول ... أساسيات الحكمة الشريفة ... التي هي نص إمام دين التوحيد وملائكته وأنبياءه .... إذاً ... الأمر بين الموحدين والخالق العظيم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... ليس معقّد ... أو يصعب على العقول فهمه ... وواضح للصغير والكبير ... المتعلم والجاهل .... وفي وقتنا هذا لم يطلب منكم إله دين التوحيد معرفة أسماءه في جميع تجلياته ... وأيضاً الأمر لإمام دين التوحيد وملائكته وأنبياءه ... وأنتم تباينتم عن الشرائع من زمن تجلي الإله العظيم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... فيكفي أن تعبدوا مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي في دوركم هذا ... لأنه هو إله دين التوحيد بروحه وبجسمه ... وأن تقرّوا بإمامة مولاي حمزة بن علي بن أحمد الزوزني الفاطمي ... ولا يطالبكم بأسماءه الأخرى ... وأن تقرّوا بفضل .. ومعرفة درجات الملائكة والأنبياء زمن مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي .... [ الذين تعرفونهم ... ولا يطالبكم بالأسماء الغير مذكورة عندكم ] .... ولا يطالبكم بالعبارات والمعاني الصعبة في الحكمة الشريفة ... وقلنا الأساسيات ... والأساسيات واضحة ... لكن حتماً يأمركم بمكارم الأخلاق ... والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ... والعمل بشروط ونص الميثاق ... وطبعاً الإبتعاد عن المحرمات ... وأن يكون الكسب حلال ... وأن تنبذوا جميع الشرائع ... مع الحذر الشديد حين التعامل معها ... وأن لا تؤثر على دينكم ومعتقدكم بأي شكل من الأشكال ... فالشرائع وأمورها في الوقت الحاضر سبب رئيسي في هلاك وإرتداد الكثير من الدروز ... والكذب والثعبنة والمراوغة والمكر معها ... وبحجة التقية والسترة ... أمر غير مقبول ... ومنه فالإعتزال عن الشرائع ... ومن يتبعهم من الدروز ... أمر لا مفر منه .... لكي يحافظ الدرزي على دينه ومعتقده .... فإن سايرتم الشرائع فإنهم يطالبونكم بما تقولون ... وتدارونهم وتتبعونهم على حساب دينكم ومعتقدكم .... ألم ننهيكم عن العالمين من خلال الميثاق ودعائم دين التوحيد ... وتنابزتم بالألقاب ... والمشيخة والمحسوبيات والعائليات ... والعيل ... والبطون والأفخاذ.... وأصبحت لدينا مشايخ مسيسة وتتعامل بالسياسة وبالدولار .... جميع أعمالكم ... أقوالكم ... أفعالكم .... جميعها غير مقبولة ... ووجب على الدرزي القناعة برزقه المقسوم ... والويل للذي يكنز المال منكم ... من أراد أن يبقى على دين التوحيد يعمل لآخرته وينسى أمر دنياه ومفاتنها .... جميع عاداتكم وتقاليدكم مرفوضة وموردتكم إلى التهلكة ....

وكل ما نكتبه لكم إملاء كلام إمام دين التوحيد ... الكثير من الدروز شيوخ أو غير ذّلك .... يقولون وبعنجهية وعصبية ونرفزة ... وفي حالات من الإستهجان .. وحتى الإستهزاء .... يقولون بل أنا قرأت في كتب الأمير السيد غير ذّلك ... أو كتابات الشيخ الفاضل ... أو كتابات لمشايخ مشهورين من الدروز ما يتعارض مع ما وصلنا .... نقول لهؤلاء الأوباش الحمقى ... ومن يكون الأمير السيد ؟؟؟!!! ومن يكون الشيخ الفاضل ؟؟؟!!! ومن تكون جميع مشايخكم المشهورة ؟؟؟!!! ..... يا طرش هذّا إمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام ديـــــــــــــــن التــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوحيد ..... صفي الخالق العظيم ... الذّي إحتارت به عقول الملائكة والأنبياء الكروبيين ..... وقديقول فلة من الشيوخ الجهلة المتشددين .... إمام دين التوحيد يكلّم بشراً .... هذّا مستحيل .... نقول لهؤلاء الحمقى .... هل لديكم أسرار الإمام .... هل أسّر لكم يوماً أنه لايكلّم بشراً ... إن لم يكلمكم يوماً هذا لا يعني أنه لا يكلّم غيركم .... وهذّا ليس من اليوم ... وإنما منذ بدء الخليقة ... لكن ذّلك من أسراره ... ولا يغرنّك الزي والجاه والوجاهة ... والألقاب التي أنتم أوليتموها على البشر ... أموره ... حساباته ... أسراره ... فوق تصور قدرات مدارك البشر .... ومع ذّلك نقول لهؤلاء الأوباش ... من الحكمة والمنطق ... من هو أولى أن يرشد البشر ذّو الفضل القليل ... أو ذّو الفضل العميم ... طبعاً ذّو الفضل العميم ... وكيف يبان فضله العميم عن غيره من الملائكة والأنبياء ... يبان من هذا الأمر وجميع الأمور الأخرى ... ولو لم يكن الخالق العظيم مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ... لو لم يكن منزه تنزيهاً كلياً تاماً عن جميع ما يدور في دائرة البشر وباقي المخلوقات ... لكان أولى بإلهي مولاي الحاكم بأمر الله أن يرشد ويعلّم ويهذّب .... البشر .... ولأنه منزه عن كل ذّلك أوكل جميع أمور هذّا الكون منذّ أول الأدوار أوكلها لإمام دين التوحيد .... وكلفه بجميعها ..... وحتى لو قام ملاك ... أو نبي بالتواصل مع بشري على دين التوحيد ... يكون ذّلك بأمر وتكليف من إمام دين التوحيد .... وصاحب الفضّل العظيم [ إمام دين التوحيد ] أولى به أن يبادر في ذلك قبل أن يكلف من هو أقل منه فضّلاً ...... نقول لهؤلاء الأوباش ... تقدمون البشر [ شيوخكم ] ... من خلال ما قالوه ... تقدمونهم على إمام دين التوحيد ... ملك الملائكة ... الذّي لم يخلق إلهي الحاكم له مثيل ... لا في السموات ولا في الأرضين .... تقدمون البشر على الذّي بيده ملكوت السموات والأرض وجميع المخلوقات وجميع الموجودات وأرواحكم لو كنتم تعلمون ..... وإن كنتم لا تعلمون الغيب ... فمن أين هذّه المستحيل ... وإمام دين التوحيد لا يكلم بشراً .... إن كان شيوخكم الذّين تعتزون بهم هم من البشر .... ولم يكلّمهم إمام دين التوحيد ... أومن هذّه الخصوصية تعممون ... ما أدراكم أنتم وهم ... بأسرار إمام دين التوحيد ... ومن يختار ومن لا يختار .... هل هذّا الأمر من شأنكم .... هل ذّكر لكم بالحكمة الشريفة [ وهي مرجع الموحدين الدروز الوحيد ] هل ذّكر لكم أنه لا يكلّم موحدين دروز ... وغير دروز .... لم يذّكر .... إذّاً ... فمن أين هذّا المستحيل ... نحن نقول لكم من أين هذّا المستحيل ... هذّا المستحيل من ضعف إيمانكم وإعتقادكم ... وسوء نواياكم ... وقلة إدراككم ... وإنخداعكم بالمظاهر .... وقلة معرفتكم بمكانة ومنزلة إمام دين التوحيد ... أوتحسبونه بشراً عادياً .... قلنا لكم هو ليس من البشر ... أتحسبونه ملاكاً ... بل هو رب الملائكة والروح ... سبوح سبوح .... رب الملائكة والروح .... جميع أمور هذّا الكون من شأنه بتوكيل وتكليف من إلهي وخالقي إله دين التوحيد مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي ....

قد يقول قائل ... في آخر الوقت .... يظهر كثير من المدّعين .... ويدّعوا منزلة الإمام المهدي المنتظر حمزة بن علي بن أحمد الزوزني الفاطمي .... نقول لهؤلاء الهبل ... لم يقل الفرقد يوماً وبجميع ما كتبنا لكم ... لم يقل لكم بأنه إمام أو ملاك أو نبي أو رسول مرسل .... بل قال لكم أنا عبد لمولاي إمام الزمان إمام دين التوحيد ... وعلى دين الموحدين الدروز ... وجميع ما أرسله لكم هي إملاءات كلام إمام دين التوحيد حرفياً ... دونما زيادة أو نقصان مني .... وقال لكم هو الذّي يملي كلامه على بصوته ... فلا هي تهيؤات ولا تخيلات ولا أوهام .... وفي كل مرة يحضر إمام دين التوحيد لمنزل الفرقد ويجلس في الغرفة الخاصة ... ويشاهده الفرقد وبصورته الحقيقية ... تماماً كما تشاهد زائراً عندك ... ويملي عليه بكلامه وصوته جميع ما يريد أن يرسل لكم .... ويذّكركم بعبارته " من إمام دين التوحيد " معنى ذّلك جميع ما وصلكم حرفياً دونما زيادة أو نقصان ... هو من كلام إمام دين التوحيد ... وأوامره ... وقلنا لكم أن الفرقد لا يتعامل لا بالأسحار ولا بالطلاسم ولا بالشعوذه ... وقلنا لكم بعض مواصفات إمام دين التوحيد ... وهذّه المواصفات تنفي عنه أنه من الجن أو الأبالسة أو الشياطين ... وأن يدّعي شخص منزلة الإمام ... معنى ذّلك أن يظهر هذا الشخص للعيان ... ويقول لكم إنه هو الإمام ... ويسير بينكم ويكلمكم ... وينشر دعوته وإدّعاءه .... والذّي يدّعي منزلة الإمام لا يعترف بحمزة بن علي بن أحمد ... ولا بمسيح الحق والأمم .... بل يظهر لكم بإسم المهدي المنتظر ... أو بإسم المسيخ عيسى بن مريم ... والمدّعي لمنزلة المهدي المنتظر [ الإمام ] ليس من الموحدين وليس على دين التوحيد ... وهو من إرتكازات الجن ... وتتبعه الشرائع .... أما بشأن ما أتيناكم به ... وهو جديد عليكم ... فهو من علم الغيب والأسرار وحقائق دين التوحيد ... وهذه الأمور يعرفها الموحدين المنتقلين إلى الجنة من أول الأدوار .... وإن كنتم لاتصدقّون حضور إمام دين التوحيد إلى بيت الفرقد وإملاءه رسائله عليه ... فهذّا يعني أنكم لا تصّدقون لابالغيب ولا بإله دين التوحيد ولا بإمامه ولا بملائكته وأنبياءه .... فكيف تصّدق غيب دين التوحيد ... وتنكر بنفس الوقت جزءً من هذّا الغيب ... وهل يستطيع شخص من الموحدين الدروز الإدّعاء بكل ما أرسلنا لكم ... وما غايته عندما يقول لكم هذّا كلام إمام دين التوحيد وليس كلامي ... أي ليس له غاية شخصية ... والأكثر من ذّلك هل يستطيع شخص من الموحدين الدروز أن يغضب إمام دين التوحيد على فرض إنه إدّعاء .... إن كان ذلك فإنه يخسر دنياه وآخرته .... وهل يقدر موحد درزي أن يزيف في دينه ومعتقده ... وقلنا لكم لكل مقام مقال ... لو كنتم يا موحدين يا دروز أفضل مما أنتم عليه الآن لكان خطاب إمام دين التوحيد لكم خطاباً آخر .... قد يقول قائل وما هذّه المسبات والشتائم والألفاظ ... بخصوص الشرائع ... والجن وغيرهم ... نعيد فنقول ... لكل مقام مقال ... ولو إطّلعتم على الغيب وعلى الأسرار .... لقلتم ما قيل نقطة من بحور ما يجب أن يقال ... وهؤلاء الأوباش لا يفهمون إلاّ بهذّه اللغة .... فالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة ليس لها طريق إلى نفوسهم وعقولهم وقلوبهم .... وبلغتهم نكلمهم ... إلى حين .... ريثما يقع العقاب والعذاب بهم ....

حذار ... حذار ... للمتمشيخين الدروز .... كلام إمام التوحيد ... منّزل ... وبأية صيغة كان ... المهم أن تفهموا المعاني من وراء كل هذّا الكلام .... وأوامره ... لانقاش فيها ... ولا فلسفات ولا تفلسفات ... وعند إمام دين التوحيد ما في كبير من البشر غير قراع الجحش .... حساباتكم ظنونكم ... توهماتكم ... جميع أموركم ... لا تقدم ولا تؤخر عند إمام دين التوحيد ... فلإمام دين التوحيد حساباته وموازناته وأوامره ... التي جميعها مبنية على الحقائق والصدق .... ولا تهمه جميع تقييماتكم فيما بين بعضكم البعض ... فقد يكون شيخ عقل عنده غير مرضى عنه ومعاقب لأفعاله التي لا تعرفونها أنتم .... وراعي عجّال مرضى عنه وله درجة ومنزلة بالجنة .... هذّه الأمور لا تؤخذّ على ظواهرها ... إنما لها حسابات دقيقة جداً وهي ليست من إختصاصكم .... الحذّر ... الحذّر .... الزيّ الديني لا يعني لإمام دين التوحيد شيئاً ... ولا العمائم .... ولا الجاه ولا عنطزة الزعامة ... ولا عنطزة المشيخة ... ولا عنطزة أولاد العيّل .... ولا قديش قريت من الحكمة وكام كتاب حفظت .... وولد ديوث من إرتكازات الجن ... [ بشار الأسد ] بيلعب فيكن وبيضحك عليكن ... وأنتو كشلايا الغنم والخنازير منجرين لزريبتو وأصطبلو .... أوامر إمام دين التوحيد بجميع ما أرسل إليكم ... أوامر منّزلة ... ومقدسة ... وهلي بدو يبقى على دين التوحيد بيعتزل عن العالمين ... وعن جميع الشرايع .... وحتى عن قرايبو وأهلو وبيتو إذا كانوا منجرين ورا الشرايع ورموزها .... وشو استفدنا منكن بزيارة النبي هابيل .... لما ما بتتجاوزوا الحدود حتى تنّصبّ عليكم ألف لعنة ولعنة من إمام دين التوحيد وملائكة دين التوحيد وأنبياء دين التوحيد وفوقهن لعنة من إله دين التوحيد مولاي الحاكم بأمر الله الفاطمي .... وقلنالكن بشار الأسد من إرتكازات الجن [ مرتبة 47 ] وهوي الدجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال .... وحافظ الأسد من إرتكازات الجن [ مرتبة 49 ] .... وإنتو مندحشين بطيازهن .... وبتتشاطروا علينا إنكن بدكن سورياكن وطنكن .... طيب حافظ الأسد وبشاره هني سوريا .... إنتو لوين رايحين .... حتى أسراكن بسجون إسرائيل مغضوب عليهن ... ومغضوب على أسرهن وذويهن ... إذاً ... جميع ما أرسلناه لكم مطالبين فيه ... وانقطعت جميع الأعذار .... ولا هوادة ولا رحمة ولا شفقة حتى على الذّي إرعوى وتاب .....

من إمام دين التوحيد .


 


 

ليست هناك تعليقات: