الأربعاء، 18 يونيو 2008

موحدون دروز - ملف إرتكازي - رسالة [5 ]

YYبعض قدرات ومعجزات الصورة المسماة
بالحاكم بأمر الله الفاطمي صفات تنفي أنه من البشر :

P(صفات دائمة لا تتغير ) ( وهي كما توثق منها المستجيبين لدين التوحيد والموحدين فقط ) لا يأكل , لايشرب , لاينام , لايتبول , لايتغوط . لاظـــــــــــل له . لا تأثير لظروف وعوامل الطبيعة والمناخ والطقس عليه : من حر شديد ولهيب حارق , أو برد قارس أو زمهرير , أو عواصف (..... مطرية , ثلجية , رملية... ) , أو زوابع أو أعاصير , أو رياح عاصفة شديدة , أو بروق خاطفة للأبصار أو رعود مزلزلة للأركان , و لاتأثير للنار عليه , ولا للحريق , ولا للماء الغالي , ولا للحمم أو المعادن المنصهرة-P
..... لاجســــد له : إنما هو صورة ناسوتية : ( أي صورة كصورة البشر لكنها –حقيقةً - ليست صورة بشرية ) , ومن صفات هذه الصورة , إنه عند الاقتراب منها أومحاولة لمسها , فإن اليد تسبح بالفراغ والخلاء . تنتقل الصورة بلمح البصر من مكان لآخر , قريباً كان أم بعيداً, بغير تقلقل ولا تململ ِ, ولا حركة ولا سكون . ومن صفات الصورة الناسوتية أيضاً (وهذا الأمر يخص الموحدين ) , تبدو وكأنها مرآة صقيلة , يرى الموحد بها شكله , وكأنه ينظر في المرآة العادية . لكن بفارق كبير ,فالمرآة العادية تظهر إعتلال جسمه , إن كان مصاباً بعاهة جسمية , أو آفة ما , أو عيب , أو ندبة , أو آثار حرق , أو جرح قديم , أو تشوهاً ما . بينما الناظر في الصورة الناسوتية , تختفي جميع العيوب الجسمية عنه , ويرى صورته تامة كاملة بأبهى وأجمل شكل لها , خالية من جميع عيوبها . والأكثر من ذلك , فلو كان هناك حشد كبير , قبالة هذه الصورة الناسوتية , فإن كل واحد من هؤلاء , يرى صورته فقط , ولا يرى صور الآخرين
P;لم يتخـــــذ له زوجـــــــــــة ولا ولـــــــدا : الكثير من البعيدين ( أي الذين هم ليسوا بتماس مولاي الحاكم بأمر الله ) , قالوا غير ذلك , لاعتقادهم بأنه بشر مثلهم , يحتاج لما يحتاجون له. والأكثر من ذلك جعلوا له ولدا. فما علي الظاهر , إلا لقيط شيعي . ومن تقريب مولاي الحاكم بأمر الله - أي يحكم ناسوته بأمر لاهوته - له , حكمة بالغة . ليطمئن علي الظاهر , ويظهر كل خبائث نفسه الدفينة , وليتوهم بأن مولاي الحاكم بأمر الله غير قادر على كشفه- هم يمكرون والله يمكر والله خير الماكرين - . فعلي الظاهر هو الدجال . وكان مولاي الحاكم يعلم ما سيفعله الدجال بالموحدين , بعد غيبته ( وهذه مشيئته " إختبارهم على الإيمان ") . فعندما وجده - الذين ليسوا بتماس مولاي الحاكم بأمر الله - مقرباً عنده ( لغاية وحكمة ) , قالوا هذا ابن الحاكم . لكنهم لايعلمون أن لا زوجـــــــة لمولاي الحاكم بأمر الله . والأمر مشابه لذلك في تقريب عبد الرحيم ا بن إلياس , الذي هو نفسه محمد بن عبد الله . وعباس ابن شعيب , الذي هو نفسه علي بن ابي طالب . وأحمد ابن العوام , الذي هو نفسه عثمان بن عفان . وجعفر الضرير , الذي هو نفسه عمر بن الخطاب .... وغيرهم , وغيرهم . وهو عليم بجميع امورهم المضمرة والظاهرة .
Pأيضاً ليس له آبــــــــاء أو أجـــــــــــداد أو نســــب : فالقائم والمعز والمنصور والعزيز والحاكم , جميعهم مقامات ربانية . صور ناسوتية متعددة للاهوت واحد . لا إله إلا هو. فالحاكم هو القائم وهو المعز وهو المنصور وهو العزيز. أيضاً لم يتخذوا زوجة ولا ولداً ( لأنهم لاهوت واحد في صورناسوتية متعددة ) . ببساطة لأنهم ليسوا بشراً ( بل الأصح لأنه ليس بشراً). وقد تواجدت صور الناسوت المتعدد والمتباين للاهوت واحد , في أكثر من مقام , في نفس الوقت . كتواجد صورة العزيز و صورة الحاكم بنفس الوقت ( وهو هو نفسه " صور ناسوتية متعددة مختلفة للاهوت واحد <<< كأشعة نور الشمس من الشمس >;>;>;") , أوتواجد ثلاث صورناسوتية مختلفة بنفس الوقت للاهوت واحد . فالحاكم والعزيز والمنصور , هم جميعاً صور ناسوتية مختلفة للاهوت واحد , وهم جميعهم كأشعة نور اللاهوت ا لواحد " الذي لا إله إلا هو " , ( وهذا شكل من القدرة والأعجاز , والممثول الحقيقي للآب والأبن وروح القدس , فجميعها مسميات ناسوتية للاهوت واحد P
عالـــــــــم بالغــــــــــــيب : يعلم غيب السموات والأرض, وغيب الماضي والحاضر والمستقبل . وكان أهل القاهرة يخافونه في السر والعلانية , لأنه عاقب كثير منهم , لأمور اقترفوها في الظاهر أو الخفاء . وكان يعلمها لوحده من ذاته , دونما إرساله من يتنصت عليهم أو يسترق السمع . وكان يأتي بالمذنبين من جميع أنحاء مصر. أي لو أذنب شخص في القاهرة , وبنفس الوقت أذنب شخص أو مجموعة أشخاص في الصعيد , وبنفس الوقت مجموعة في الأسكندرية .... وغيرهم وغيرهم ,كان يأتي بهم جميعاً ويناديهم بأسمائهم , ولأي ذنب أتى بهم , وزمن ارتكاب كل واحد منهم لذنبه , ويستغربون ويتعجبون , ولا يستطيعون الإنكار, ويعترف كل منهم بالحال . ومعرفته بالغيب دونما زيادة أو نقصان , أي لايفتري على أحد منهم بقول زائد عما عمل , بالمقابل لا ينقص شيئاً مما ارتكب هذا الشخص , أو ارتكبوا . كان يعلم السرائر وخفايا النفوس ويأتي بالمذنبين , ويواجههم بجميع ما أضمروه في نفوسهم , وساعة ارتكابهم هذه الذنوب , التي أضمروها في نفوسهم . وعندما أمر أهل القاهرة أن يسجدوا , عند ذكر اسمه على المنابر , سجدت له القاهرة جميعها , بطيرها وحيوانها وشجرها وبشرها ( وهذه رحمة ليتنبه البشر ) , إلا لفيف من الأئمة والشيوخ المنافقين ,الذين قالوا نحن في بيوتنا فمن يرانا . فأتى بهم جميعاً وواجههم بما قالوا وبما أضمروا وبالوقت والساعة , فما كان من كل منهم , سوى الاعتراف . وعاقب كل واحد منهم عقاب يوازي ذنبه المعلن والمضمر . كان يعلم الغيب المستقبلي : وكان يذكر أن بتاريخ كذا , بساعة كذا , بدقيقة كذا , سيحدث كذا وكذا , في جميع المجالات .... حروباً , براكيناً , زلازلاً , ظروف معيشية , مجاعات , شؤون ا لأسواق ,السلع , غلاء , ........ وأيضاً بالأمور المستقبلية للبشر , فكان يقول فلان في يوم كذا في وقت كذا سوف يفعل كذا وكذا , ..... وجميع ما يقوله لانقاش فيه , ولا زيادة ولا نقصان
WW;
. هزمه الجيــــــــــــــــــــــوش الجرارة: بظهوره لهم بصورته الناسوتيه , وبمفرده . وكان يستخدم الأداة موازية للذنب , فإن كان الذنب صغيراً , كانت تتملك عناصر الجيش الرجفة , أو الرعدة والخوف . بينما القواد والأمراء تتملكهم الرهبة , والرعب الشديد . وان أرادوا أن يهجموا يُقمَحوا (أي يقيدوا ويغلوا في الأيدي والأقدام والأعناق لكن بدون قيد أو أغلال ) . أو يقصموا(وكأن جميع عناصر الجيش مقصومة الظهر مشلولة الرجلين يزحفون على الأرض زحفا ). أويفلجوا ( حيث تصبح الرجل اليمنى والساعد اليمنى التي تحمل السلاح مشلولة ولا يستطيع تحريكها ) . أو يجمدوا (يجمد كل منهم بالوضعية التي كان فيها , فإن كان فاغراً يبقى فاه مفتوحا مجمداً , أو رافعاً ساعده يبقى ساعده مرفوعاً مجمداً .........) . أو يصلّبوا( حيث يصبح الفرد منهم كالتمثال الجلمود بدون حراك ) . أو يُغرَقوا ( حيث تغرق الأقدام في الأرض حسب النوايا , وقد يغرقوا جميعهم حتى الخصر أو أكثر ...) . أو يمطروا ( من غمام يتطاير منه الشرر , يهبط عليهم ويلف كامل الجيش ) . أوتأخذهم ا لصيحة ( فإذ هم جميعاً خامدون إلا من أراد له أن يبقى حياً ). وأن كان الجرم كبيراً , يصعقوا كصعق البرق - جميعاً دفعة واحدة - بأقل من لمح البصر. أويخسف بهم ( يقلب عاليها أسفلها , ويتبدل وجه الأرض , وكأن لم يكن أحد من الجيوش الجرارة عليها ) . ويميت من أراد ويبقي حياً من أراد. وإن أراد أن يصفح عنهم يثني عزيمتهم ويؤثر في نفوسهم , ويجعلهم يتخذون قراراً بتأجيل الحرب , أو يصيبهم بالخذلان والقنوط , ويجعلهم يعودون إلى ديارهم . دونما أن يظهر لهم , أويتحرك من مقامه. وإن كان غير راض على قوم ما يؤثر في نفوسهم في بلادهم , دونما أن يظهر لهم , أو ينتقل من مقامه . ليجمعوا جحافلهم , ويأتي بهم من تلقاء أنفسهم إلى المكان الذي يريده . فيظهر لهم كلمع البرق ليقع عقابه بهم , موازياً لذنبهم , وما ظهوره وتنقله , إلا كلمع البرق بل أسرع . جميع هذه الأشكال استعملها , إن كان ذلك على جيوش , أو عشائر , أوأشخاص مختارين. وهناك أسلوب الجلب والجر. حيث كان يأتي المذنب إليه , مسحوباً من وسط أهله وعشيرته , مجروراً من تلقاء نفسه , وكأن هناك جنوداً يدفعونه و يجرونه , وإن عاند يجر على الأرض جراً , وكان أهله وذويه وعشيرته يرتعبون ويتعجبون , كيف يجر ويشحط على الأرض من تلقاء نفسه . ولا يستطيع أحد مساعدته , حتى ولا الاقتراب منه .وهناك شكل أخر, هو الذبح حيث ينحر المذنب, الذي يستأهل الذبح , من الوريد إلى الوريد . ويطبق على كبار الطغاة والمنافقين والظلمة , وهذا الشكل مخيف للمذنب , وعبرة ومأدبة لكل من حضر وغاب . وهناك إسلوب السلخ , حيث يسلخ جلده , ويحشى تبناً , ويوضع على باب زويلة , أو أي باب أوساحة من ساحات القاهرة المعزية. مأدبة له وللآخرين .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
W قالت الســـــــــــنة الهنا فوق سابع سماء , جالس على كرسي العرش . وقالت الشيعة الهنا هو إمامنا علي بن أبي طالب. قال مولاي الحاكم بأمر الله , بعزتي وجلالي , وأرتفاعي بأعلى علو مكاني , ما جئت من أجلكم ولا من أجل أن أثنيكم عن معتقدكم . لكن لنا لقاء آخر , لا ينفع به الندم , ولا تفيد به الشفاعة . فهناك أشخاصاً أخترتهم بنفسي , من مسلك التوحيد , جئت من أجلهم ومن أجل هدايتهم , لمعرفتي بهم منذ أكثر من 343 مليون سنة , وهم أيضاً يعرفوني . قالت اليهود الهنا إله بني إسرائيل . وقالت النصارى (بل نعبد عيسى بن مريم وأبيه ) . قال مولاي الحاكم بأمر الله , أنتم الآن احملوا قرامي الحطب في أعناقكم . وأنتم إحملوا صلبانكم , وانتظروني . أنسيتم لقائنا بمقابر طير بالقرافة , ووثيقة العهد الذي كتبتموه على أنفسكم . ودونها إمامي سلمان الفارسي , والذي هو حاضر الآن معنا , فهو الأمام حمزة بن علي بن أحمد. ومن كتب على نفسه الوثيقة والعهد ,في زمن الأمام سلمان , هو أنتم أنفسكم . وهل يخفى علي خافية . في الماضي أو الحاضر أو المستقبل , أم تحسبوني أنسى , أو لم أكن حاضراً . قالت السنة والشيعة إلاَّ رسول الله . قال مولاي الحاكم بأمر الله , وهل أبقيتم أنتم وجحافلكم الزاحفة ماء لوجه الله !!!؟؟؟ أأصبحت عندكم طوراً طاغية وديكتاتوراً . وطوراً جزاراً. وتارة مجنوناً . وتارة مهزلة وحديثاً للتندر والفكاهة , وتستعيذون مني , في مراقصكم التي تسمونها حلقات الذكر والمجالس الإيمانية وفي جوامعكم وصلواتكم , وما تسموه إذكاركم , وفي شوراكم وفتواكم ..... وتارة تصفوني بغريب الأطوار. وعلكة تتشدق بها مومساتكم وخليعيكم . ....... وفي مقاهيكم ومنتدياتكم وشوارعكم ومسارحكم وترهاتكم ,...... وتارة أصبحت عبيدياً وتارة اخرى شيعياً وطوراً آخر إسماعيلياً , أو مدعياً أني من سلالة علي بن أبي طالب تارة , وتارة أخرى وفئة أخرى تنسبني الى علي بن ابي طالب وسلالته , لقد أصبحت لي أنساب بشرية !!! ........... وتدافعتم شرفاً إلاَّ رسول الله .... من يكون رسول الله؟؟؟ , ألا تستحيون من وجه الله , إنها ذكرى لمن يدّكر , ولنا لقاء آخر. ومقابل هذه الغمزات واللمزات , سوف تبكون بدل الدمع دماً , فانتظروني . فإن كنت ربكم فالويل ثم الويل لجميعكم. وأن وجدتم إله غيري فهنيئا لكم . قال الأمام أبو الفضل حمزة بن علي بن أحمد الزوزني الصفوي : بل إلاَّ وجه الله . فأنا المهدي المنتظر. وأنا صاحب القيامة والميزان. وأخبركم أن لا شفاعة عندي لأحد , حتى لو كانت شفاعة الملائكة الكروبيين. طالما ان الله لن يشفع لكم . وأقول أيضاً إن وجدتم إماماً غيري , فهنيئاً لكم. لكن إن جيء بكم , ولم تجدوا غيري ( ولن تجدوا غيري ) , فلسوف تروا العجب العجاب. ولسوف أحاسبكم بأثقل الموازين . ميزان حرمة الخالق العظيم و كرامته. فيا ويلكم مني , فانتظروني , فأنا بغاية الشوق للقائكم .... فلنا لقاء .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
P كلمة التوحيد : كلمة صدق وحق منفردة بذاتها [ تامة غير منقوصة] , يراد بها صدقاً وحقاً منفرداً بذاته [تاماً غير منقوص ] ...... وهي مقولة لاإله إلا الله [ وحده لاشريك له ] لاهوت مولانا الحاكم بأمرالله جل ذكره ولاهوت باقي الصور الناسوتية المتجلية بمقامات ربانية عبر العصور والسنين .... فجميع كلمات الحق والصدق تتفرع من هذه المقولة .... وهي عماد الأكوان والأرضين وبالحق وما عليها وما فيها وبالحق .... وهي أصل جميع الموجودات .
وكلمة التلحيد : كل كلمات الباطل التي يراد بها حقاً, أوكل كلمات الحق التي يراد بها باطلاً , أوكل كلمات الباطل التي يراد بها باطلاً , أوكل الباطل التي يراد به كل كلماته......
وقليل من هذه , وكثير من تللك وتلك وتلك . ومزيج غير متجانس من هذه وتلك وتلك و تلك . وكثير من هذه وقليل من تلك وتلك وتلك . وحابل من هذه ونابل من تلك وتلك وتلك .أونابل من هذه وحابل من تلك وتلك وتلك . أو لفيف مقرون من هذه , ولفيف مفروق غير متجانس من تلك وتلك وتلك . أو ملح من هذه وبهارات من تلك وتلك وتلك . أو خليط ذو نسب شتى من هذه وتلك وتلك ,وتلك . أو أطياف قزح من هذه وتلك وتلك وتلك ........... فكلمة التلحيد جميع كلمات الباطل ومعاجم لغاتها وجميع أبجدياتها وألسنتها ولهجاتها... وجميع ألوانها وأشكالها وصنوفها وأنواعها وكمياتها وكيفياتها وتوشيحاتها واختلاطاتها وأطيافها ..... والتي بمحصلاتها تزيغ وتنحرف عن المعنى الحقيقي المطلق لكلمة التوحيد .
كلمة التوحيد : طائر غريب مهاجر , لا تشبهه كل الطيور , يحلق وحيداً عبر مسافات الأزمنة والأمكنة , مبتعداً عن جميع الأسراب .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
___________ <<<<< وثائق من حقائق دين التوحيد
>;>;>;>;>;
Pإمام دين التوحيد سلمان الفارسي[ جبريل ] :
يتكلم و يتحدث عن سيرة محمد بن عبد الله { بن ابي كبشة } [ الإبليس اللعين ]:
.... كان محمداً لايعرف قدري ومنزلتي أنا وباقي ملائكة الحق والتوحيد الذين كانوا بتماسه ( المقداد , أبي ذر , عمار , النجاشي , ..........) , وكانت مهمتنا سرية { بأمر وتوجيه من إله دين التوحيد }..... { بالمختصر المفيد } : محمد ..... لقيط , خديج , إستبضعت به آمنة بنت وهب من { ابي كبشة } وحملت به بعد وفاة زوجها عبدالله بـ 3 أشهر . وظهر حين ولادته كأنه ولد بعد 9 أشهر من الحمل أي { وكأنه ابن عبدالله } . لكنه بالحقيقة هو سبيعي { أي ولد وكان سن حمله 7 أشهر } وهو ابن ابي كبشة . ولم يكن الإبليس [ ابن زنا ] في دوره المسمى دور محمد فحسب , وإنما أيضاً في جميع أدواره السابقة { نوح , موسى , ابراهيم , عيسى .......} كان ابن زنا . [ وهذه حكمة إله دين التوحيد في أمثال هذا النجس ] . لان هذا الإبليس لا يوجد بين جميع المخلوقات ابن زنا اكثر منه في نفسه. حيث اجتمعت فيه مركوزات ومركبات الجهل والظلمة والمعاندة والإستكبار والمعصية بأعظم نسب لها { بنسب أكثر من جميع المخلوقات } ......... ووجده إله التوحيد يحن الى ما كان يفعله في الأدوار والعصور السالفة .... ووجده يتردد على ورقة بن نوفل [ الذي كان على دين النصرانية ].... ووجد محمد ورقة يذدخر كتباً دينية شتى من توراة وإنجيل ووثائق عن التلمود والنصرانية وصحف شتى . فكثر تردده عليه . وعلمه ورقه الكثير فيما يتعلق بهذه المصادر على مدى 5 سنوات . وأخذ محمد يفكر كيف يعود لسالف عهده كما كان في الأزمنة الماضية . فخطر بباله أن يجرب كتب السحر التي كانت عند ورقة , ويطبقها بشروطها. واستعان بورقه حيث كان يقرأها عليه , فحفظها غيباً . واختار مجموعة من أقسام وأدعية لإستخدام ملوك الجن , ومعاهدتهم على الخدمة له , وحفظها أيضاً غيباً . [[ يقول سيدي سلمان الفارسي[جبريل ] { وأنا حاضر ناظر } لكن جميع المخلوقات لا تراني ]] .
قال محمد في نفسه لابد من خلوة . ففكر الليالي الطوال { أين أين أين ؟؟؟} ... وعندها أوحيت اليه , اليك بإحدى الكهوف أو المغائر . وتنبه عندها الى غار حراء , واستبشر , وقال وجدتها . وأخذ يختلي في غار حراء الأيام والليالي. وينثر البخور ويتلي الأقسام والأدعية غيباً . طالباً ملوكاً من الجن أن تقف بخدمته. وأن يلزمها العهد ويستخدمها في جميع ما يريد . وبعد شهور من المحاولات , وكنت {ولكي لا ييأس} في كل مرة أعطيه أملاً , أو أظهر له حركة ما في الغار. فيستبشر ويزداد إصراراً . عندها قال لي إله دين التوحيد , لن أحقق له مأربه . إنزل عليه ما يتعاكس مع مكنونات ومركوزات نفسه الخبيثة .......... وبينما هو مستغرق في قَسَم الإستخدام لملوك الجن , قلت له إقرأ ... لم يرد , وأستمر بالقسم [ حيث قال في نفسه , لابد من المثابرة والإصرار حتى يصبح طوع يدي ويعاهدني على ما اريد ] , وبعد ان كررتها عليه 3 مرات بقي مصراً على عدم الإجابة . و مستمراً في تلاوة الأقسام والأدعية . عندها صرعته....... وارتعصت كل عضلة من عضلات جسمه لوحدها ,فكان يرتقص رقصاً , ومرتعباً . قال لي بعد العديد من محاولات النطق , ما أنا بقارئ ..... قلت له أعلم أنك ما أنت بقارئ . لكن من اليوم فصاعداً تصغي الى ما يوحا إليك , وتنشره بين الناس . ثم إختفيت عنه .... وهرب من الغار وركض طويلاً . وكان يخشى ان يلتفت خلفه . واحتار اين يذهب هرباً مني . وكان ما أن يصل الى مكان ما , يبتغي المكوث فيه , حتى يغادره كالملدوغ . وكان يخشى ان يخبر أحداً , لأنني نبهته بشأن ذلك . فضاقت به الدنيا بما رحبت ........ وبعد أيام ظهرت له في بيته [[ والكلام مازال لسيدي سلمان الفارسي [ جبريل] ]] , و بصورة سلمان التي تعرف عليه لاحقاً . وأخذت أملي عليه ما يجب عليه أن يقول ,وهو يردد خلفي , حتى يحفظ . ثم اختفيت عنه , وراقبته.... إنه لا يريد هذا [ كان متبرماً... منزعجاً ] .... وكان يقول في نفسه من أين أتته هذه المصيبة . وفي كل مرة يتذكر إنه عندما يظهر العناد والمعصية والإستكبار يصرع. لذلك كان يذعن للأمر مجبراً كارهاً . وكان ينشر الوحي الذي أنزلته عليه بين العباد . وبالمقابل يفعل أفعاله الخاصة به المضادة لما أنزل عليه [ من لواطة ......وزنا , وسرقة..... ].... وعندها استبشر , وقال في نفسه لو كان الذي يظهر لي يعلم الغيب لعلم ما أفعله [ إذاً هو ملك من ملوك الجن .....لابد من وجود أدعية وأقسام إضافية . في استحضار ملوك الجن[ ليست بمتناولي] . من خلالها أستطيع إستخدامه في جميع الأمور التي أريد. من جلب الحسناوات .... وملكات الجن والبشر. وجلب الجواهر والفضة والذهب . ومن تكوين سلطان لي على جميع البشر وقوة , وصولة وجولة ............] . وأخذ يبحث عن قديم المخطوطات في السحر عند أمهر السحرة اليهود والنصارى ....وغيرهم. وتجول طويلاً بحثاً عن هذا الأمر ... لكن دونما طائل . وبقي كابوس الوحي جاثماً على صدره . وقال في نهاية الأمر ماذا يهمني من ذلك ,و لكي لا أصرع , أنشر له ما يريد . وهو لا يعلم الغيب , فإني استطيع أن أقوم بجميع ما أشتهي , دونما معرفته بذلك . وأسرها سيدي سلمان الفارسي [ جبريل] في نفسه , وقال يا ليتك لو تعلم ماذا سيحل بك ........ إنما هي خطة حتى تتوهم ذلك [ قالها بنفسه ]. ويتابع سيدي سلمان الحديث : وحرضت عليه قريش , فأختبأ تحت أستار الوحي [ وهو يعرف في قرارة نفسه النجسة . ماذا يضمر وماذا يفعل من زنا ولواطة وسرقة ..... وتزوير في الوحي الذي يوحى اليه .... والذي يجده متعارضاً مع نزواته ورغباته وأفعاله ...... ]. وكانت خطة بين إله دين التوحيد , والأمام سلمان الفارسي , وباقي الملائكة المتواجدين في ساحة الحدث , أن يظهروا عدم علمهم بالغيب . وأنهم لا يعلمون عما يزوَّره في الوحي . وأيضاً كأنهم لا يعلمون ما يفعله هذا الإبليس من أمور شخصية . فكانت ملائكة التوحيد تشد أزره وتشجعه لكي يسير قدماً بشأن الوحي . والأمام سلمان الفارسي يؤلب عليه قريش و القبائل . فلو كان هذا الإبليس طويته , نظيفة , ولم يكن مصدر شرور ومعصية العالم , لكان الأمر مختلف . ثم بعد تفكير طويل , كيف يخرج من هذا المأزق [ وكان يقول سعيت لامتلك ملك من الجن .... فامتلكني هو واستخدمني لما يريد ....] ,ثم بعد ذلك وجد ضالته من أمر الوحي , وقال في نفسه , هي فرصة حتى أحقق جميع أحلامي وطموحاتي , من خلال التستر بأمر الوحي, وانني أنا المختار ... . وقام بتأليف قصة طويلة عريضة إفتراءً وكذباً { وهو أبو الكذابين } عن سيرة حياته , ووصف نفسه بالمعاني ذات الشرف والطهارة والقدسية , وكيف الله اختاره , وعن منزلته عند الله ... ومن حفظه لما علمه إياه ورقة , قال في قصته المكذوبة بأن الكتب تشير لظهوره , وهو خاتم الأنبياء ...... وكلها كذب بكذب . ________________________التتمة تتبع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Pتتمة : يتبع [1] لسيرة محمد بن عبد الله [ بن ابي كبشة ] الإبليس
_ كما يرويها بالإيجاز إمام دين التوحيد سلمان الفارسي [ جبريل ]
....... وكان محمد يجتمع بالصحابة في الغار { غار حراء } ...وكان الغار [ ومنذ زمن بعيد ] ماخوراً له ولصحبته , للفسق والفجور والعربدة وشرب الخمر والزنا واللواطة , والإغتصاب, ووكراً تقتسم به الغنائم والمسروقات , وتمد به الموائد من أصناف وأشكال , وطرب وغناء ....... ولقد اختاروا هذا المكان , بعيداً عن أعين قريش . وخاصة في الفترة الأخيرة , بعد أن أنزل عليهم محمد سيرته الذاتية , والهالة القدسية , التي أضفاها على هذه القصة , وأنه المختار والمصطفى , والوحي ينزل عليه .........ويقول سيدي سلمان الفارسي [ جبريل ] , من كانت هذه صفاته وصحبته وأعمالهم , رغم نزول آيات الله البينات عليه وعلى صحبته . فكم هي درجة إيمانه وصحبته بما ينزل عليه . حقيقة الأمر كان الوحي فرض ملزم عليه وعلى صحبته , وهو مجبر أن ينفذ ما أُمر به { خوفاً من الصرعة } فقط . أما من جهة الإيمان , فلا إيمان له [ أبداً ] هو وصحبته , بما انزل عليه . وهل من دليل أوضح من الأفعال التي يقوم بها وصحبته , وأعتقادهم بان الذي يملي على محمد لايعلم الغيب , وبالتالي كان إعتقادهم هو وصحبته , بأن ذلك فعل من أفعال ملوك الجن , وحالياً يبدلون في الوحي كما يشاءون وبما يتناسب مع جميع طموحاتهم وآمالهم . ريثما في يوم من الأيام يجدون حلاً ومخرجاً . وهم باقون على فجورهم وعربدتهم ولواطتهم وزناهم وفسقهم وفجورهم وإغتصاباتهم ,وسرقاتهم ومعاقرتهم الخمر , وأغانيهم ورقصاتهم .......ومن خلال المقايسة من الإبليس { محمد } للأمور , وبعد تمحيصه في جميعها . وبعد نشر قصته المزعومة عن سيرة حياته. وجد أنه حتى من خلال هذا الأمر يمكن الوصول لما يحلم ويطمح ويرغب ويشتهي , هو وصحبته [ من جلب حوريات الجن والأنس , وحسناوات البشر , وجمع القناطير المقنطرة من الذهب والفضة والجواهر , وصنوف الخمر الشهية , والجاه والشهرة , والسلطان , والقوة , والسيطرة الكاملة على جميع متقدرات من يؤمن به من البشر , ..........] . ويتابع سيدي سلمان الفارسي << جبريل >;>; القول :كنت أحضر في ماخورهم [ غار حراء ] بالصورة التي لاتراني فيها المخلوقات , واستمع لاحاديثهم واهتماماتهم , وأرى جميع ما يفعلون , حقاً إنه الإبليس ولفيفه .......وحرضت عليه وعلى صحبته قريش والقبائل , وأوحيت اليهم أن يجتثوا محمداً وصحبته عن وجه البسيطة , وثاروا طالبين دمه ودم صحبته , بعد أن افتضح جزءٌ من مخططه . وهرب هو وأبو بكر الى شق في الأرض بين جلاميد الصخر في الجبل [كانوا قد وجدوه سابقاً من خلال تطوافهم بالجبل ] , وهو غير بعيد عن غار حراء .
البقية تتبع
_________________ تتمة قصة الإبليس محمد بن عبد الله [ بن أبي كبشة ] تتبع لاحقاً ........إن شاء الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
P إمام دين التوحيد سلمان الفارسي ( جبريل ) يتابع الحديث
عن سيرة الإبليس محمد بن عبد الله اللعين ... :
نحن ملائكة دين التوحيد ( دين الدروز ) وأنبيائه بالإضافة لعطايا اله التوحيد الكثيرة جداً علينا أيضاً من عطاياه أننا نحن الــ 5 المعصومين ذوي الدرجات العليا منزهين ومعصومين عن الزواج وعن الخطيئة وعن الظلم .. . (وجميع العطايا والصفات ونحن لسنا بصدد ذكرها فهي لا تحصيها المجلدات والكتب الكثيرة ) هبة لنا من إله دين التوحيد جل وعلا . وفي جميع الأدوار السالفة كانت المقدرة والمعجزات تجري على أيدي ملائكة دين التوحيد وأنبيائه في كل زمان ومكان وإمكان ... وملائكة دين التوحيد 99 ملاكاً وأنبيائه 65 نبياً .... وجميعهم خالدين , يقومون بالأدوار والمخططات الموكلة اليهم من إله دين التوحيد( الدروز ) .... ليس هذا موضوعنا , إنما يعرف الصانع من صنعته ... ومن الصنعة نعرف الصانع ... وإن كان اله دين التوحيد ( الدروز ) على مر العصور والأدوار قد أشار من خلال الكتب والصحف التي أنزلها أنه لم يتخذ زوجة ولا ولدا ... ولا توجد بين صفوف ملائكته ولا أنبيائه أنثى واحدة ..... وباقي الملائكة غير المعصومين والأنبياء ( في دين التوحيد ) نجد معظمهم لم يتخذ زوجة ولا ولدا .... وبعض أنبياء دين التوحيد وملائكته قد تزوجوا ( في ظاهر الأمر لأمور سرية تتعلق بالأدوار والمخططات الموكلة اليهم ... وأسرارها ... ) ... ولم يتزوجوا إلا واحدة ...... وكانت شهادة لا إله إلا الله جبريل رسول الله .... لاإله إلا الله إيليا رسول الله .... لا إله إلا الله الفرقد أو الخضر أو مارجرجس أو يوحنا .... رسول الله , كان ذلك من العصور السالفة , أي لم يأتي محمد بجديد .... إنما حشر نفسه بين أنبياء وملائكة دين التوحيد ليجعل من نفسه أسوة بهم وأكثر من ذلك بكثير بأنه أعظمهم وأفضلهم وأجلهم , وهو ليس منهم ..... من صفات وأفعال المرء نعرف لمن يتبع .... والآن ... كم زوجة تزوج الإبليس محمد ... منكم من قال 13 ومنكم من قال 15 ... وكان يجمع بينهم وأنا أقول 53 زوجة ما عدا السبايا والإماء وعددهم 135 .... أما اللاتي زنا بهن من المؤمنات به ولاطهن أيضاً 1945 مضاف إليهن السبايا والجواري والأماء ... ولم يخشى كتاب الله .... وإن لم تعدلوا فواحدة ... ولن تعدلوا .... كانت رسليته النياكة والنكاح واللواطة بزوجاته وجواريه وأماءه وسباياه ... ويقول محمد ما أحببت من دنياكم إلا النساء والطيب .... من شرع له هذا ... وإي قدوة هو يقتدى بها .... شرع الحروب وسماها غزوات ليفتك ويبطش ويسلب وينهب ويغتصب ويقتل ويستبيح ... وكل ذلك بكلمة الله ... وتحت لواء الله ..... ومنه جميع ما جاء به وزيفه وزوره في كتاب الله) القرآن ) فيما يخص أمور القتال والنساء وغير ذلك ......كان تلبية لحاجاته ونزواته وغرائزه وأهوائه الإبليسية ..... من قال له حارب وسماه جهاد .... كل ما جاء في خصوص هذه الموضوعات محض إفتراء وتزوير .... لا إكراه في الدين ... ومن خلال الصحف والكتب المنزلة لم يأمر إله دين التوحيد أحداً من ملائكته وأنبيائه ورسله , لم يأمرهم أن يأخذوا الدين بقوة السيف والغلبة .... والبشر مخيرون في ذلك .... والكتب والصحف شاهد على هذا الأمر ...... قال له أحد أحبار اليهود يوماً أمام الجموع بعد كذبة الإسراء والمعراج , يا محمد ارتفع عن الأرض ذراعاً ونحن نؤمن بك ... فلم يرتفع فتراً ولا ظرطاً... قالوا له ما هي قدراتك ومعجزاتك .... قال القرآن ... قالوا هذا ليس من عندك أي لادخل لك به ... نريد معجزاتك الشخصية وكراماتك التي خصك بها الإله العظيم ... فصمت
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التتمة تأتي لاحقا إن شاء الله .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
W إمام دين التوحيد سلمان الفارسي ( جبريل ) يتابع الحديث
عن سيرة محمد بن عبد الله الإبليس اللعين ... :
قلنا إن اله دين التوحيد كتب على نفسه عدم الظلم ... وأنه لا يظلم أحداً مثقال ذرة .... وبالتالي فإن ملائكة دين التوحيد وأنبيائه وباقي الموحدين أيضاً لا يظلمون أحداً مثقال ذرة .... ونقول إن اسس دين التوحيد وبالترتيب هي
W[[سدق اللسان ( سدق وليس صدق لمعاني توحيدية وأسرار ... رغم أن المعنى اللغوي هو نفسه .. ) – حفظ الأخوان المستجيبين لدين التوحيد والموحدين – البراءة من الأبالسة والطغيان – ترك ما كنتم تعتقدونه من عبادة العدم والبهتان – التوحيد لمولانا إله دين التوحيد... في كل عصر وزمان – الرضى والتسليم لامره كيفما كان ... في السر والحدثان .....]]... هذه أسس تحتاج لمجلدات ومجلدات لشرحها كما شرحها لنا إمام دين التوحيد وباقي ملائكة دين التوحيد وأنبيائه... ليس هذا موضوعنا إنما أردنا من ذلك أن نعرفكم أننا لا نظلم أحداً وبلسان سادق وطوية سادقة دونما زيادة ولا نقصان ..... قلنا أن محمد زور وحرّف في القرآن ... والأماكن التي زور وحرّف فيها واضحة للعيان ... وبإختصار كل ما جاء به القرآن يتنافى ويتعارض مع ما جاءت به الكتب المنزلة الأخرى والصحف والزبور فهو تزوير وتزييف وتحريف قصد به محمد تلائم وتناغم بين القرآن وأهواءه .... ويبرر له أفعاله النجسة الرجسة هو وصحبته أمام كل البشر ... قلنا لم يكن لا هو ولا صحبته مؤمنين بما أنزل اليهم ... إنما كان القرآن الوسيلة التي من ورائها يكنزون الذهب والفضة ويعربدون ويزنون ويلوطون ويبطشون ويحكمون ويتسلطون ... ويصبح لهم سلطان وهيمنة على رقاب البشر وبقوة السيف ....وقلنا أن محمد قد تزوج 53 ومجمل من زنا بهم ولاط بهم ولمرات عديدة 1945 امرأة ما عدا الذين لاطهم من الذكور هو وصحبته ... وأكثر من ذلك فلم يكن للحرمات ولاللمحارم عنده وصحبته أي وزن ... قد يقول قائل بل تزوج 13 زوجة ... من سمح وشرع له هذا والجمع بينهم إن كان الأمر كما تدعون [ مع أن الأمر كما قلنا نحن .. ] ... ونعود فنقول من سمح له أن يتزوج بنت 9 سنوات وهي عائشة بنت أبو بكر وهو في سن الشيخوخة .... كثير من الفتيات الصغيرات بسن عائشة ودون هذا السن ... أي بسن الخامسة والسادسة ... زنا ولاط بهن محمد وصحبته وأيضاً الصبيان والأولاد الذكور ... وأيضاً من كانوا وكن من محارم محمد وصحبته ... وعلى سبيل المثال زنا ببناته وقريباته وبنات صحبته وزوجاتهم وقريباتهم وغيرهم ....... وأيضاً صحبته كذلك وأيضاً بالصبيان والأولاد ... وأيضاً صحبته لاطهم ولاطوه ...زناً ولواطة وقوادة وإغتصاب ودياثة وقتل وبطش وتسلط ... هذه هي مهمة الرسول...... ولما قضى زيد منها وطرا ... كان محمد وصحبته يزنون ويلوطون بزينب بنت جحش قبل أن يطلقها زيد حسب الآية المحمدية المزعومة .... ونعود فنقول للبشر أن محمد من الخصيصة ... والخصيصة الإبليسية الشيطانية عددهم 26 شخصاً وعلى رأسهم الإبليس محمد بن عبد الله وزوجته الشيطان علي بن أبي طالب إضافة للفيفهم وجحفلهم ... وهؤلاء قدراتهم الإبليسية الشيطانية فوق قدرة وتحمل البشر ... فما معنى أن تكون بهيمية وقوة جماع محمد قوة 70 رجلاً ...... وما هي قصة عائشة وحديث الإفك ( كما ارتأى محمد وعلي ... ) .... فنساء محمد جميعهن كن مشاع للواطة والزنا من صحبته ...وغيرهم ... وكان يشاركهم فيهن فأحد الصحبة يزني وهو يلوط أو العكس ويتبادلون المواقع بنفس الوقت .... وكانت أسماء بنت أبوبكر تحبذ أن يلوطها أباها أبا بكر ويزني بها محمد وعلي بنفس الوقت ويتبادلون المواقع ... لذلك سماها محمد بذات النطاقين ..... وكذلك فاطمة بنت محمد كان يشارك محمداً علي والصحبة فيها من زنا ولواطة بنفس الوقت ..... ويتداوروا عليها وعليهن هو والصحابة ويتبادلون المواقع ... وأطلق عليهم أهل البيت والصحبة ..... إذا هذه خصيصة الشر والعيث فساداً في النسل والزرع بل أصل الباطل جميعه ..... كان محمد من خلال خصوصيته وما تحمله نفسه من ذكريات من أجياله السالفه يعلم من هو في أجياله السابقة ويعلم أنه نوح وأنه هو نفسه إبراهيم وموسى وعيسى والفارقليط ... وقد قام إمام دين التوحيد بتذكيره وصحبته من هو وهم من خلال لقاءه بهم عند الوحي ..... وعندما وجد محمد ذلك ولاعتقاده بأن إمام التوحيد ملك من ملوك الجن ولا يعلم الغيب قام بتزوير وتزييف قصة موسى وعيسى ونوح وإبراهيم وزورها ... وغيرهم .... وهو نفسه الذي زور وزيف وصحبته في أدواره السابقة في الصحف والتوراة والإنجيل والزبور ... كما زور في القرآن لأن هذا الأمر يهمه ويتحدث عنه وعن صحبته .... وليتماشى الأمر مع قصته المزعومة عن حياته والهالة القدسية التي أفضاها على كيانه وصحبته ولكي لا يعلم الناس أسراره قام بموائمة وتناغم وتناسق وتسلسل بين قصته وقصصه في أدواره السابقة وأستبدل الوحي بقصص تشاور بها مع صحبته الخصيصة وعلى إطلاعهم على الصحف والكتب والزبر .... أي زور هذه الكتب والصحف المنزله وصحبته في أدواره السابقه وعاد وزور في القرآن بما يتماشى ويتلائم ويتناسق مع التزويرات السالفة ...... لكنه نسي وصحبته أن هناك المراجع والأصول الحقيقية لكل ما أنزل من كتب وصحف وزبور وقرآن لدى إمام دين التوحيد بالحفظ والصون ......تبت يدا أبا لهب وتب ... أبا لهب هو محمد ( حقائق توحيديه ) ... لأنه مشعل الفتن في الأرض ... يداه اليمين واليسار(السنة والشيعة) ... الظاهر والباطن .... امرأته هي ذات نفسه الرجسة النجسة .... حمالة الحطب ... أي التي تجمع الخطايا والآثام التي من خلالها تشتعل الفتنة والشرور والعيث .... البقية تتبع لاحقاً إن شاء الله ....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
P إمام دين التوحيد [ جبريل , سلمان الفارسي , مسيح الحق والأمم ]
يتحدث عن : الإبليس عيسى بن مريم [ عيسى بن يوسف النجار ]
... الذي هو نفس الإبليس محمد بن عبد الله [ بن أبي كبشة في دور سابق ] ... أنا مسيح الحق والأمم , إمام دين التوحيد , القليل منكم يعرفني إلا الموحدين .....[ أنا لست عيسى بن مريم ... لكني كنت الممد الحقيقي لعيسى في دوره ] جميع ما قلناه عن محمد بن أبي كبشة هي نفس صفات وأفعال وأعمال المسيخ عيسى بن مريم . إنما بإختلاف أحوال البشر وجميع امورهم من خلال هيكلية الزمان والمكان والإمكان ,......لأنه هو نفسه لكن في دور آخر , وهذه النفس الرجسة النجسة لا تتبدل لانها أزلية . عيسى بن مريم ابن زنا , ومريم كانت بغي ومومس. وكان يأتيها يوسف النجار في مخزن للتبن , جانب معالف الدواب حيث يطرحها على التبن ويزني بها ....... وكان بنفس ذاك الوقت يأتيها حبر من أحبار اليهود الدهاة كبير بالسن , وأيضاً يزني بها في حظائر الدواب على أكوام التبن المخزنة هناك .... وعندما حملت لم تقل للحبر أن يوسف النجار أيضاً يطارحها الزنا .... فحسب هذا الحبر أن هذا الجنين الذي حملت به مريم هو منه ... ففر هارباً واختفى عن الأنظار , وكان هناك من سبقه بهذا الفعل , ألا وهو يوسف النجار حيث غادر القرية هرباً وفراراً ....وبقيت مريم تنتظر لحظة الفضيحة ... مهزومة مدحورة ذليلة .... ومن قنوطها كانت تنزوي وتعتزل عن جميع البشر وتجلس في الحظيرة على أكوام التبن وتبكي وتستنجد ... وتقول إن كان هناك خالق حقاً فليسترني بستره من العار والفضيحة وشماتة البشر .... ..... فرأف بحالها إله دين التوحيد . وأرسلني بخطة [ أنا جبريل الحق , مسيح الحق والأمم , سلمان الفارسي .. ] ومعي الملائكة ذوي المنازل العليا ( يوحنا , متى , مرقس , لوقا ......) .... حيث أرسلني بصورة بشرية هي مشابهة كثيراً لصورة عيسى بن مريم عندما يكبر ( وكأنني أخيه التوأم , ولا يستطيع البشر التفريق بين شكلي وصورتي وشكل و صورة عيسى بن مريم ) .... وظهرت لها في الحظيرة , فارتعبت وخافت ... وعلمتها ماذا تقول وماذا تفعل , وعندما يصبح الحمل واضحاً عليها , أن تنكر أن بشر مسها , وان تلتزم الصمت ... وتترك الأمور لي .....وتناقلتها الألسن والشماته وألسن البشر الحادة , وشاع أمرها بالبلاد , وأصبحت محط السخرية ....... وعند قرب الوضع والولادة , أوحيت لجميع أهل قريتها وجموع من القرى المجاورة ... بأن تعالوا وشاهدوا مريم أثناء الولادة , لان الذي نكحها هو حمار وليس بشر, وأوحيت إليهم أنها قد أدخلت قضيب الحمار لشبقها في فرجها وحملت من حمار .... وتناقلت الناس هذه القصة .... وأجتمعت الوفود المترقبة على باب مريم وقت المخاض ..... فهربت الى الحظيرة التي رأتني فيها في تلك المرة .... وظهرت لها للحظة وقلت لها لا تخافي ثم اختفيت ....وولدته ووضعته بالمعلف كما أمرتها .....فدخلت الجموع تتفقده وترقبه . فأنطقته في المعلف أمام الجموع .... ففر الجميع مرتعبين مستهجنين مستغربين .... وشاعت من جديد قصة مريم , والوليد الذي نطق في المعلف .... وبعد مغادرة الجميع جلست مريم على التبن وذكرت الخالق العظيم اله دين التوحيد بالشكر والعرفان بفضله وكرمه ........ونذرت أن يكون ولدها من خدام دار العبادة , منذ صغر سنه .......... تتلمذ الإبليس عيسى بن مريم على يد الكثيرين , وعندما شب نسي فضل إله دين التوحيد عليه وعلى أمه , فكان يقرأ في التوراة , والصحف والزبر ... ويقوم بالزنا واللواطة والإغتصاب , ولواطة البهائم , وشرب الخمر , والسرقة , والولع بكتب السحر , والأقسام والأدعية لاستخدام ملوك الجن , وأن يمتلكهم , ويلزمهم بالعهود لخدمته من جلب ملكات الجن والوصيفات , وحسناوات البشر , وجلب دنان الخمر المعتق , والأموال والجواهر والذهب والفضة , وأن يصبح له جاه , وسطوة وقوة , وأن يخضع له جميع البشر , وكان يحب العزلة , وكان يحب أن يأوي الى المغائر والكهوف منعزلاً لكي يطرح البخور ويبدأ بالأقسام والأدعية لامتلاك ملوك الجن .... وظهرت له في أحد مغائر جبال الجليل للحظة ثم اختفيت , فاستبشر , وأسرع في حركته وتلاوته [ وقال في نفسه لاتلي عليه الأقسام التي تجبره على الطاعة والرذوخ لاوامري ....] .... عندها صرعته وتنافض كالعصفور المذبوح على أرض الكهف .... وقلت له : جميع ما امرك به تنفذه حرفياً ..... وأيضاً أوهمته اني لاأعلم الغيب , حيث كان يقوم بأفعاله الخاصة النجسة , وأظهر له كأني لاأعلم بها .... وقال في نفسه حقاً هذا ملك قوي من ملوك الجن [ لابد لي من أقسام في استخدام ملوك الجن مخطوطة باليد من مشاهير وعظماء السحرة , وعندها اسيطر عليه وأحقق مآربي ..... ] ....ووجدته أيضاً أن لا إيمان له لا بالتوراة ولا بالزبر ولا يالصحائف ..... مارقاً من جميعها ..... لن أطيل فأنا لست بصدد شرح سيرة الإبليس عيسى بن مريم , لكن بصدد توضيح أمر واحد مفاده : أن جميع المعجزات التي نسبت الى عيسى بن مريم , شفاء المشلولين , شفاء الأكمه والأبرص , إحياء الموتى , المشي على وجه الماء , قصة المائدة والسمكات الثلاث ورغيفين من الخبز التي أطعمت وأشبعت(9842 ) شخصاً , وشفاء المرضى , والظهور على جبل الزيتون بعد موت عيسى بن مريم ..... جميع هذه الأمور أنا قمت بها فأنا مسيح الحق والأمم وأنا قابض الأرواح وباسطها وأنا طبيب الأجسام والأرواح .... أنا إمام دين التوحيد . وكانت خطة من إله دين التوحيد , ولعدم إستطاعة البشر التمييز بيني وبين عيسى بن مريم من ناحية الصورة والشكل والمظهر , ولغضب إله دين التوحيد عليهم , قام البشر بالخلط بيني وبين عيسى بن مريم في جميع الأمور وتوهموا كأن هذه الأفعال هي أفعال عيسى بن مريم .....وليتوهم عيسى بن مريم بنفسه ويحسب أنه نفسه قد قام بهذه الأفعال ويصدق ما يقوله الناس....... وليصدق أنه امتلك ملك قوي من ملوك الجن , يستطيع أن يفعل له ما يشاء ..... كله تمهيداً وانتظاراً منا كيف ومتى سيدعي الألوهية .....
البقية تتبع ]<>;>;>;>;>;>;
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Wإمام دين التوحيد ( جبريل , سليمان بن داوود , مسيح الحق والأمم , سلمان الفارسي , شعيب , يثرون ) يتحدث عن الإبليس موسى بن يورم } [ الملقب موسى بن عمران ] الذي امه اسمها يُخوبــــِد
: موسى ابن يُخوبـــــِد } سيدي إمام دين التوحيد سلمان الفارسي "شعيب"[ يثرون ] يقول : ؟؟ هل نتكلم بالعربية أو العبرية ؟؟ يقول سيدي سلمان" شعيب" : بعد خروج فيالق الحق من كلتا الجهتين ( أي من شعب مصر , ومن بني إسرائيل ) . أي فيالق من دين التوحيد , الذين استكملوا أعمالهم , ورضي عنهم إله دين التوحيد , وغابوا مع الملائكة والنبيين [ في مستقر لهم الى حين ... ] . لم يبقى على الساحة إلا المغضوب عليهم من كلا الفريقين , فرعون ورعيله وبالدرجة الثانية شعب مصر وبالدرجة الثالثة من حيث الاستضعاف بني إسرائيل . وكان غضب إله دين التوحيد على بني إسرائيل أكبر , لانه رغم إعطائهم البينات وإظهار المعجزات التي لا يستطيع على أقل جزء منها جميع البشر . لم يؤمنوا بإله التوحيد , وبقيوا على فسقهم ودنسهم وفجورهم , وانتهاك أعراض بعضهم لبعض , وقعدوا بعضهم لبعض مقتفين آثار خطوات الإبليس والشيطان ....... فأرسلني إله دين التوحيد بخطة ومهمة ..... فأوحيت لفرعون بنومه أن هناك جباراً من بني إسرائيل , سيولد قريباً .... ولسوف يسلبه الملك والعرش ... ويصنع به مايصنعه هو في بني اسرائيل , بل أكثر من ذلك بكثير .... من تعذيب وإذلال وأستباحة وسجن ... وصنوف من قهر واستعباد .... في الصباح جمع المنجمين والسحرة وكبار البلاط والوزراء ... وأستشارهم في هذه الرؤيا .... وطلب من المنجمين والسحرة معرفة يوم ولادة هذا الجبار , ومن يكون ذويه ... وأعطاهم مهلة 3 ساعات وليس أكثر . قال هامان : بل تقتل كل حامل من بني إسرائيل ... عادت السحرة والمنجمين بالفشل . ..... ومن إقتراح الوزير هامان قتل فرعون 2945 مولود و5722 حامل في مختلف مراحل الحمل من نساء بني اسرائيل . وتوقف الذكور من الإقتراب من النساء من بني اسرائيل , خوفاً من أن تحمل نساءهم ويتعرضن للقتل هم وما يحملون . وغضب بني اسرائيل غضباً شديداً على فرعون ورعيله , غضب المُستعبــَد الذليل [ غضباً دفيناً ] من المستبد الطاغية . هنا .... كثرت الأقاويل والمخطوطات ... وتناقلت قصصاً كاذبة بأن يوخبد وضعت موسى في تابوت أوصندوق والقت به في النيل واتى الى بيت فرعون .... جميع هذه القصص كاذبة . لان فرعون أمر أن يقتل كل مولود من بني اسرائيل حتى ولو كان في أقاصي ملكه , فكيف بحديث ولادة يدخل قصره بتابوت [ يعني لإخفاءه عن أعين فرعون ] . لو كان الأمر كذلك لقتله بنفسه . إنما الأمر غير ذلك .... ولد موسى في وسط المستضعفين من بني إسرائيل , وحياة المستضعفين والفقراء , أحياء شعبية , بيوتها وممراتها وحاراتها متداخلة , ومن لبن وطين وألواح وأخشاب , والأكثر من ذلك كان أمر فرعون قتل كل مولود ذكر .... فلجأت يخوبيد الى أمر { قمت بألهامها اليه " قول سيدي شعيب " } , أن عندما يأتيك المخاض أكتمي ألمك وتجملي بالصبر , ومهما كان الألم إبقي صامتة , واعتزلي عن جميع الناس عند الولادة , حتى زوجك لاتخبريه بذلك , ولا تخبري أحداً من بني إسرائيل ( ذكوراً كانوا أم اناثاً ) , صغاراً أم كباراً . وغيبي أياماً في مغارة , قمت بدلها عليها , وأن تذهب لهناك حين يبدأ المخاض ..... وعادت بعد أيام لبيتها ومعها ولداً ملفوفاً بما تيسر من الثياب لكن اسمه اسم انثى [ حوى, وأخبرت الجميع بأنها ولدت بنتاً واسمتها حوى , وكانت يخوبيد متكتمة جداً , وموضوع تبديل ثيابه وحمامه , بمعزل عن الجميع [ وبقيت محافظة على السر ] ..... وعندما كبر موسى أخبرته بهذا السر وأخذت منه عهداً ألا يطلع عليه أحداً .... وقالت له أن عرف أحد به تقتل . وبقي موسى يلبس ثياب النساء , ويجالس النساء ويسهرمعهن حتى سن ال 17 سنة , وكان ان ظهرت أشعار في وجهه يقوم بنتفها وأمه , وأستعمال عجينة خاصة لذلك ( كما تفعل النساء ) . لكنه ماذا .... لكنه الإبليس , وشهوته تزيد عن شهوة 70 رجلاً ...... بدأ باللواطة والزنا والإغتصاب في صاحباته من الأقربين , وبعدها توسع للجوار , وبعدها للبعيدات ... وهو يلبس ثياب النساء ..... وبعد زمن طويل انكشف أمره. أن موسى متخفياً من فرعون وجنوده بملابس النساء , وباسم انثى { حوى} .... فهرب أولاً الى المغارة التي ولد فيها [ دلته عليها امه ] .... ويتابع سيدي سلمان الفارسي ( شعيب ) ... وفي المغارة ظهرت له كعابر سبيل وكأني من بني إسرائيل وألبس لباسهم ... وأني أعرف قصته ... وجئت لمساعدته ... وأرشدته كيف يتخفى بزي تاجر من تجار مدين ..... وأحضرت له بضاعة وحماراً وثياباً من ثياب أهل مدين ... ودللته على الطريق الى مدين ... وقلت له إن في مدين شيخاً يدعى يترو (يثرون - شعيب ) يساعد الغرباء , ويساعد من هم من بني إسرائيل لكرهه الشديد لفرعون ورعيله ........ ثم اختفيت وتابعته .... وفي الطريق وعلى مسلك وعر من مسالك أرض لد أخذ مكاناً بين الصخور موقعاً له ... منتظراً قافلة كانت تسير خلفه .... وعندما وصلت قطع الطريق عليهم وكانوا { 5 } رجال قتل { 3 } منهم وهرب الآخرين ... واستولى على 3 جمال محملين بالحنطة والبضائع وحمارين .....وفي الطريق استبدل البضاعة التي كانت معه من أوان .... وعسل نحل بدنان من الخمر ... واشترى ببعض الحنطة مأكلاً ومشرباً وفواكه .... ثم استهوته الفكرة بعد أن تجرع ما تجرع من الخمر ... وباع جميع ما لديه من الحنطة واشترى سلاحاً ولباساً خاص بالمحاربين ..... وقعد للقوافل والمسافرين في المفازات والأكمات .... سلباً ونهباً وقطع طريق ..... وظهرت له كعابر سبيل بشكل آخر وبزي آخر .... ودنوت منه وجلست معه ... فنظر إلي بتمعن وكأنه يتفحص إن كان معي شيئاً , فعرف أني لا أحمل شيئاً , فاستاء من ذلك ... وبادرته بالحديث ..وقلت له إني اعرف قصتك ... وقد أرسل فرعون خلفك جنوداً ... وقد علم بموضعك هذا .... وقلت له في سياق الحديث إني ذاهب الى مدين .... وهناك في مدين كما وصفوا لي فتيات فاتنات ..... فتذكر أمر مدين وشيخ مدين .... قال هل ترافقني . قلت لدي بعض المشاغل لكن لعلنا نلتقي بمدين ... ودللته على الطريق ......ويتابع سيدي سلمان الفارسي -شعيب ( ... وفي مدين سأل واستدل على داري ... وحسب المخطط مع الخالق العظيم إله دين التوحيد , أن أستأجر بنات من مدين وأن يعملن في بيتي مقابل أجور أدفعها لهن كل شهر ( قد يقول قائل ولماذا لا يكونوا بناتك , كما يعتقد اليهود مثلاً ..... الجواب لا يعرفه إلا الموحدين بأننا نحن الملائكة ذوي الدرجات الــ [5 ] العليا , معصومين عن الزواج في جميع أدوارنا .. على مر العصور والسنين ) .... وكنت قبل قدومه وفي غرفة خاصة من منزلي ... قد جهزت له العديد من الصحف والمواثيق وصحف آدم ..... ومخطوطات عن دين التوحيد ... وكتب توحيدية ... وجعلت هذه الغرفة , غرفة للضيف ..... ثم تواريت عن الأنظار ... فاستقبلته أصغر الفتيات وقالت له ان صاحب الدار غير موجود ... فعندما رأها غضة العود تسمر في مكانه ... وقال أنتظره ريثما يعود ... قالت له لقد نبه علينا صاحب الدار بعدم استقبال الغرباء في حال غيابه ... لم يكترث لما قالت ودفع باب الغرفة فوجده مفتوحاً ودخل وجلس ... ولم اطل الأختفاء فظهرت في باب الدار ... ثم دخلت ورحبت به ... قال لي انه كان في مصر والتقى شخصاً حينما كان مختفياً في مغارة وقد دله أن يأتي إلي ... وفي السهرة قص قصته علي ... رحبت به وقلت له هذه الغرفة من اليوم فصاعداً مخصصة لك ...وكنت اراقبه بعد أن اختفي , وأجلس معه في الغرفة دون أن يراني .... فتصفح الكتب والصحف فلم تعجبه .... وترك الباب مفتوحاً وعينه على الباب ... وكانت إذا مرت احدى الفتيات من أمام الباب يؤشر لها بالإشارة إن ادخلي .... وكان مع الإشارة مرخياً سرواله وقضيبه مكشوفاً ومنتصباً ..... وتارة ينكح يده أمامهن , واستمال اليه إحداهن ... فأخذ ينكحها ويلوطها بنفس الوقت .... ثم جعلها طعماً يستدرج به باقي الفتيات ,وأن تشرح لهن قوة بهيميته وشهوته وقوته في الجماع وتستدرجهن لغرفته .... لقد ظفر بهن جميعهن زناً ولواطة .....ثم جعلهن طعماً يصطاد بهن صديقاتهن وقريباتهن ...... وبالتدريج سطا على معظم بنات مدين( بنات صغيرات , نساء , عجائز ) زناً ولواطة وامتد الى القرى المجاورة ... بنفس الإسلوب والطريقة .... وفي احدى المرات وجدت في غرفته بجوار الكتب التوحيدية العديد من المخطوطات في إستحضار ملوك الجن والأدعية والأقسام والإستخدام ..... ثم وجدته يختفي في مغارة على أطراف البلدة وقد نشر البخور والأقسام والأدعية ... وتابع ذلك على مدى أسابيع فبعدما أن يفرغ من الزنا واللواطة, يتوجه الى المغارة ويبدأ بالأستحضار .... وقد أظهرت له حركات في المغارة , إستبشر فيها وزاد اصرارا.... ثم ظهرت له بشكل آخر لايعرفه وصرعته وأخذت منه عهداً أن ينفذ ما أقوله له ... البقية تتبع ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Pمن إمام دين التوحيد : الذي ينقل لكم هذه الأحاديث عن إمام دين التوحيد سلمان الفارسي ... هو أنا .... أنا الفرقد ... وأنا فرد من الذين هم على دين التوحيد ( دين الدروز ) ... والنقل لاملاء سابق من إمام دين التوحيد .... ولكل مقام مقال .... لذلك جميع ما تجدوه من الأخطاء اللغوية فهي مني أنا ... قد تكون كتبت سهواً أو غير ذلك .... لكن عندنا على دين التوحيد المهم هو المعنى وبصريح العبارة وصدقها دون المواربة والإلتفاف والدوران ... وهذه المعاني جميعها حقيقية ..... لذلك لا تنسبوا هذه الأخطاء لملاك الوحي والإيحاء معلم الأكوان والمخلوقات والذي يعرف جميع لغات العالم ومصدرها على مر العصور ....ِِ ونعود فنقول لكل مقام مقال ..... ولو كان المقال لغيركم لوجدتم كلام إمامي العظيم المسك والعنبر والرحيق المختوم .... اذاً المهم المعنى والقصد وبصريح العبارة الغير قابلة لا للفلسفات ولا للمواربة ولا للتوهم ولا للتأويل ولا للإجتهاد .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إمام دين التوحيد سلمان الفارسي ( جبريل ) :
تعقيباً لما قلناه بالرسائل السابقة ( الموحدون الدروز _ الحاكم بأمر الله الفاطمي _ من أنتم _ من يكون الإبليس والشيطان ... ) وجب علينا توضيح بعض الأمور :
دين التوحيد دين مستقل له إلهه [ الذي لا إله غيره ولا معبود سواه ] وملائكته وأنبيائه وكتبه .... ولا وصاية للأديان الأخرى عليه .
إله دين التوحيد معروف للموحدين الدروز منذ 72 دور ( 343 مليون سنة ) حيث تظاهر للعيان بمئات المقامات الربانية الإلهية المرئية وكان أخرها مقام الحاكم بأمر الله جل ذكره .... لذلك فأن الموحدين لا يعبدون بشراً ( كما توهمت السنة والشيعة .... وغيرها ) ....
المقام الرباني في الدور 72 كان الحاكم بأمر الله جل ذكره وهو أخر مقام يتظاهر به الخالق العظيم في الحياة الدنيا .... وبعد غيبته نحن في دور الآخرة ..... قالت السنة والشيعة وغيرها أنه بشر ... ( من الجهل وعدم المعرفة ) .
في جميع الأدوار الـ 72 كان المقام الرباني المرئي يظهر قدراته ومعجزاته للذين هم على دين التوحيد وللمستجيبين لدين التوحيد فقط .... قد يقول قائل من السنة أو الشيعة أو غيرها ... أنا لم أرى معجزات من صاحب المقام التي تعجز عنها جميع عقول وقدرات البشر ... ولو رأيت لأمنت ..... نقول لهؤلاء أنتم لستم غاية تجلي المقام الرباني .... لذلك رأيتموه كأنه بشر مثلكم ( وهذه غاية أخرى من غايات المقام الرباني...) .
المقام الرباني المرئي في أي دور من الأدوار غايته إظهار المعجزات والقدرات للذين على دين التوحيد [فقط] لكي يصدقوا ويتوثقوا ويقروا من تلقاء أنفسهم بألوهية صورة المقام الرباني المرئي المتجلي .... والغاية الأخرى بأن يحسب ويظن جميع باقي البشر بأن المقام الرباني بشر مثلهم يحتاج لما يحتاجوا اليه من جميع النواحي .....( وكان ذلك في ظاهر الأمر وليس في حقيقته ).
المقام الرباني المتجلي بصورة ناسوتية ( أي كصورة البشر ) حتماً ليس بشر من خلال جميع أموره ومقدراته ومعجزاته ... ولا يحتاج لما تحتاج له البشر في جميع الأمور صغيرها وكبيرها .... وهو صورة وليس جسداً ( كشعاع نور الشمس من الشمس [ شعاع نور اللاهوت الذي لا إله إلا هو ] ) ..هذه الأمور تحقق منها الموحدين دون غيرهم .
عداء السنة والشيعة وغيرها للموحدين الدروز منذ زمن الدور 72 للمقام الرباني الإلهي المتجلي بالصورة الناسوتية المسماة [ الحاكم بأمر الله الفاطمي ] ...... وقالوا بأن الدروز قد ألهوا خليفة بشراً ... وقالوا هذا الخليفة تارة من الأسماعيلية وتارة من الشيعة وتارة من المجوس ....... إلخ..... لأنهم ليسوا غاية التجلي , أي لم يكونوا من المرشحين من قبل المقام المتجلي لأن يكونوا من المستجيبين لدين التوحيد ...لذلك كانت غاية المقام المتجلي الثانية أن تراه جموع السنة والشيعة وغيرها خليفة كالبشر يحتاج لما يحتاجون ( في ظاهر الأمر وليس حقيقته ) .... لماذا؟؟؟!! لأن هناك شروط يجب توفرها بالشخص ليكون مرشحاً من المقام المتجلي لأن يكون مستجيباً لدين التوحيد .... وشروط الترشيح لم تكن متحققة لا بالسنة ولا بالشيعة ولا بغيرهم ........إنما فقط متحققة بالمستجيبين لدين التوحيد وبالموحدين
نحن نتكلم في جميع الأمور فيما يخص جزيرة بلاد الشام وما جاورها ( أي بلاد العرب ) ...لأن دعوة دين التوحيد شملت جميع جزائر الأرض وأقاليمها وفي جميع الأدوار الـ72 .... وجميع البشر في جميع الجزائر السبعة والأقاليم السبعة ( كل سكان الأرض ) . قد دعتهم دعاة التوحيد على مر الأدوار وفي كل دور جديد.... وكان منهم المرشحين لأن يكونوا مستجيبين لدين التوحيد والباقي لم يكونوا غاية تجلي المقام .....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Wإمام دين التوحيد , المهدي المنتظر , حمزة بن علي بن أحمد الزوزني الفاطمي يتحدث :
قد يتسائل البعض ويقولون , ماذا أراد إمام دين التوحيد ؟؟ من كل ما عرضه وتحدث به , فيما يتعلق بدين التوحيد ( الدروز ؟؟!! ), ملائكة دين التوحيد , إله دين التوحيد . من يكون الإبليس والشيطان . من تكونوا أنتم ؟؟ . وكلامي جميعه للمعنيين بالأمر ......
Pولكي نضع النقاط على حروفها , ونظهر بعض جوانب مخططنا. ولكي تستكملوا أعمالكم ... . وجب علينا في البدء أن نسألكم , بعد طرحنا لموضوع اسس دين التوحيد . وكان طرحنا له , دقيق وحقيقي ومختصر, وأيضاً يفي بالغرض المنشود . منه
Wوسؤالنا هو : ما تقييمكم لما طرحناه ؟؟
Bوالجواب : لم أجد أحداً منكم , تقبل أي حقيقة من جميع الحقائق التي ذكرناها . وكانت عبارات الإستهجان والسخرية, والتكفير , والسب والشتم والقذف..... امك ....ابن ...., اختك.....أخو.... , إلهك.... , معبدك.... , دينك ......... , والدعوة الى الجهاد , ووصم الموحدون ( الدروز؟؟!! ) بالخيانة ... والأعداء ... والكفار ... والمارقين ... واتباع اليهود ... وعملاء لأسرائيل واليهود......بدي أعمل هيك وهيك........ ومن ثم التعريج الى معتقدهم وإلههم وملائكتهم ... بجميع العبارات النابية والسوقية والسفيهة والوقحة ....... والإستعانة بأبليسكم وشيطانكم ...... وكانت ردود الفعل والأقوال إنعكاسية مستفزة . دونما لحظة من تروي أوتفكر أو تعقل... خصوصاً بعد التنبيه والإنذار والتحذير ... والواحد منكم ما أن يقرأ كلمة أو عدة كلمات حتى يثور ويغتاظ , ويسيل الخراء من نفسه الرجسة على لسانه ...ولم أجد احد منكم قرأ ما كتبناه جميعه من أول مرة بغيته الإطلاع والمعرفة .... وأنما يقرأ كلمات أو مقاطع ويتوقف ليعبر عن مشاعره من الضحك والأستهزاء والقذف والسب .... ثم يتوقف ليشارك المجموعة الإستهزاء والسب ... ثم يبدي كل متحمس من المجموعة عن إستشهاداته , وما ذكروه له أو لمعرفة من معارفه , عن تاريخ هذا الدين واصوله , والقصص الشيقة كيف ألهوا الحاكم بأمر الله ... مع إدخال الضحكات , وعبارات الإستهزاء ... والعبارات النابية الخليعة السوقية .... ثم يعود أحدهم للقراءة ليجد عبارات يستند عليها, ثم ينتفض كالملدوغ , لكي يبدأ بالتعبير عن رأيه من خلال العبارات السوقية الوقحة ...... أو يقول تعال... شوف ...شوف ....وشوف هذه.. وهذه ... وهذه .. ومع المشاهدة كانت موشحات من الضحكات المستهزئة والعبارات السوقية الوقحة والنابية ...... وأكثر من ذلك كثيراً جداً ... لسنا بصدد ذكره الآن ............. جميع ما قمتم به سجلناه ( خاصة بعد أن أعطيناكم أمثلة عن أشكال بعض المعالجات الناجعة والشافية .....) وأضفناه بنداً جديداً تحت العنوان الرئيسي بشأن هذا الأمر .......
P أما سؤالي لكم , بعد جميع ما سمعته وشاهدته؟؟
إن كان الأمر لي ( لعله هكذا , قد يكون هكذا , لنفترض انه هكذا ) , ماتقترحون علي بخصوص أمر معالجتكم وتطبيبكم . بأشكال وصنوف وشدات من هذه المعالجات الناجعة والشافية . التي تؤدبكم وتربيكم , وتجعلكم إعجوبة و آية وعبرة يعتبر منهاعتاة وجبابرة الأرض من الإنس والجن على مر العصور والسنين ......شوروا علي.........
يتبع لاحقاً.............. لمعرفة آرائكم وإجاباتكم على هذا السؤال ......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Wإجابة على السؤال : ماتقترحون علي بخصوص أمر معالجتكم وتطبيبكم؟؟
وكلامي جميعه للمعنيين بالأمر ......
Yمن خلال ...... ورؤيتي ومشاهدتي . وجدت ان الجميع يصر وبشدة [ رغم جميع التنبيهات والإنذارات والتحذيرات ... ]. يصرون على إجابة وحيدة وبكل الأوقات . وهي نفس إجاباتهم التي ذكرنا جزءً منها. من خلال ذكر ردهم على السؤال الأول [ ماتقييمكم لما اقترحناه عليكم فيما يتعلق بدين التوحيد ...؟؟ ]. وهذا لم يكن سؤالي الذي طرحته عليهم لجميعهم . وكان سؤالي لجميعهم :مايقترحون علي بخصوص أمر معالجتهم وتطبيبهم .... ؟؟ . أي عندما نسألهم سؤال محدد , يجيبوا وبإصرار بإجابة وحيدة متكررة .هي عندهم الإجابة لجميع الأسئلة , [ ضاربين عرض الحائط , بجميع ما يترتب على هذه الإجابة من أمور ....] . أي مهما كان شكل ونوع ومعنى ومفهوم السؤال , هناك رد جاهز موحد لاغير .... هو الرد لجميع أشكال وأصناف الأسئلة ... وقد يقول قائل لعل هذه الإجابة هي شكل من أشكال الدفاع عن الحق بالإنصاف والعدل ... مما يحدوا بهم الإجماع عليها إحقاقاً ومناصرة للحق والعدل والفضيلة ... لو كان الأمر كذلك لوجدونا أكبر الناصرين لهم . ....لكننا ما وجدناهم إلا معتدين, ظالمين , غاصبين, جبارين ,مزيفين , قاذفين , أفاكين , مخادعين , كاذبين . مناصرين للباطل ولكلمة الباطل ولجميع صنوف وأشكال الباطل في كل زمان ومكان وإمكان . مفترين , مدعين , مستكبرين , جاهلين , عاصين , معاندين , حاقدين , حاسدين , مداهنين , مخادعين , ملحدين , مارقين , متزندقين .... وهذه بعض الصفات المشتركة[ لفيف منها أو اجتماع العديد منها أو بعضها ... ] التي تنطبق عليهم جميعهم . لكنها متباينه من شخص لاخر _ ليس من حيث نوعيتها وكيفيتها وماهيتها _ وإنما بنسب كمياتها " قليلاً ,أكثر من ذلك , كثيراً ,كثيراً جداً ....".
Pكان ما قمنا به جزء من المخطط الذي أراده إله دين التوحيد , واستكملوا هؤلاء أعمالهم في هذا المجال .
B......أما بخصوص أمر العقاب والمعالجات ...أقول حتى الملائكة الكروبيين . لا تستطيع من أن تشور أو تقترح علي أو تشفع ... في أي أمر من الأمور جميعها ... فكيف يكون الأمر مع أمثال هؤلاء......... وجميع ما يترتب على هذا الأمر , فهو من اختصاصي , ومفوض بجميعه , وكيفما أريد [ تفويض تام من إله دين التوحيد منذ خلقه للكون بما فيه ].
W... وأقول لجميع هؤلاء : لأجعلنكم جميعاً عجائب .... وغرائب.... وعبر..... وآيات.... يتنسك عند ذكرها جبابرة الأرض وعتاتها من الجن والأنس على مر العصور والسنين ... وتتجلى من خلال معالجتكم القدرة والمعجزات .... .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


 

ليست هناك تعليقات: