الأربعاء، 18 يونيو 2008

إمام دين التوحيد يتحدث -تقرييع وتنبيه للـــــدروز - رسالة [ 4]

من إمـــــــــــــــــــــــام دين التوحيد : حمــــــــــــــــــــزة بن علي بن أحمد الزوزني الفاطمي ...

ليك .. ليك ... أني مش عارف كيف بيفكروا هوذي ... مع اني رحت لعندن وقعدت معهن وزنيت على روسن ... وقلتلن هذي أوامر بو مروان من الإستطلاع ... لكن دق المي هي مي ... ليك يا سليمان ... قلتلن انو نحنا مش راضيين عن تصرفاتن ... يازلمي أكثر من ساعتين وأني إلعي ... اخر شي طلعولي بنهفي انن مش مقتنعين لا ببومروان ولا بالإستطلاع ولا بضّراب الطبل ... وكان ناقصين يقلولنا إنن مش مقتنعين بسوريا كمان ... ليك ولاد الشرموطة ليك ... ليك ولاد الكلبي ليك ... يا سليمان ... أني من زمان مكنتش مستنضفهن ... ليك شيلنا من سيرتهن إسا ... وصل المعلوم ... راتبك ... راتبك وصل ... أني مرتاح إبن خالي بجرمانا بيقبضلي يا كل شهر بشهر من الإستطلاع بالمزي وبزيارة المشايخ بيبعثلي ياهن كلن سوا ... لكن أني مش هيك عبعمل ... بوتوفيق بيقبضلي ياهن هونيك من فرع فلسطين وأني باخذ مقابيلن من أهلو هوني ... وقديش عبيقبضوك بالوقت الحالي من غير مهمات ... شي أربعميت دولار ... وعدوني بزيادي ... يا زلمي حمود ربك هذا راتب إستاز جامعة بسوريا ... أني قبضت هالشهر 500 دولار ... من غير الحوافز والمهمات ... كيف ؟؟؟ نجرتلك كم كلب من بقعاثا ... شي ... شي ... شي .... 27 فاكس للإستطلاع ... مع إني كلفت حالي ورحت لعندن ونبهتن وزنيت على روسن ... متل مقلتلك .. دق المي وهي مي ... ومن مسعدي مبعثتش فاكسات ... شي خمسي بس ... ومن عين قنيا ... سبع فاكسات بس .... ومن المجدل ... لا ... من المجدل لا .... البقاعثي والعياقني والمساعدي بيبعثو فاكسات فينا بالمجادلي ... شو مفكرنا نحنا بس عمنشتغل هالشغلي .... يا زلمي في أكثر من ألف وخمسميت واحد من الهضبي بيشتغلو هالشغلي ... هوذي هلي بعرفهن أني .... ليك ... ليك ... ولاد عيلتنا متقربش صوبون ... بوعدك .. . وإنتي ولاد عيلتنا متقربش صوبون ... بسيدر ... بسيدر كمور .... توف ... ما نعسيي عخشاف ... شو بدنا نسووي إسا ... قبل ما انسى والإيميلات ... عبتبعث إيميلات للشباب بالإستطلاع وبفرع فلسطين ... والفروعا الثواني .... متسألش ... كثير ... كثير ... وهني عبيبعثولي إيميلات وفاكسات وتليفونات ... وعبيوجهوني ... طلاع يا ... روح لنتمشى نشمشم شي خبر ... أني برأيي نزور المشايخ ... آخر فاكس وصلني ... في شبهات بكوم شيخ ... كثار ... وقلولنا أنن خطر على الوطن ... توف ... مشايخ عيلتنا متقربش صوبون ... شو رايك بالشيخ بو محمود ... هذا لا من عيلتنا ولا من عيلتكن ... وعبيتمضرط كثير .... وإسمو بعثولي ياه بالإيميل ... والله جبتا ... والله من زمان أني متوعدلو ... منروح مشي ولا بالسيارا ... شو مشي ... بدنا نوصل بسرعا ... وبيتو بأخرماعممر ألله .... تفضلو يا شباب ... في شي ... لا هي زيارة وسئلان خاطر ... وسؤال ... وقلنا مفش غير الشيخ بو محمود ... هلي بيوجهنا وبيجاوبنا على سؤالنا ... البيت مش من مقامكن .... بفضّل أنو نوقف هون برا ... ونتحدث ... بالمناسبي كيفو عمك شكيب سمعت إنو متشكي ... وبو فارس ... وبو حمد ... وبو كمال .... وأنتي كيفن أهلاتك ... وعمومتك ... وخاصة إبن خالتك .... الجميع بخير ... لكن ممكن شي شربة ميي ... ماتواخذونيش ... المي مقطوعة عندي من يومين ... والحال على قدوو مفش عندي إدفع فواتير الكهربا والميي ... المهم ... شو السؤال هلي شغل بالكن ... وبدكن تسألوني ييا ... هوي مش سؤال إنما استفسار ... وانت شيخ دين وبتعرف الله ... أي وبعدين ... من آخرها ... شو بدكن .... وليش مسألتش جدك بو حسين هالسؤال .... وإنت ليش مسألتش جدك بو مجيد ... هني أعرف مني ... وبيعرفوا يحكو أكثر مني .... نحنا سألناهن ... وهني دلونا لعندك .... طيب ... مع إني مش مسدق كل هالقصة ... لكن سألوا شو بدكن ... قرب ذينتك لعندي ... ليك يازلمي عرفنا ... متسألوش أي سؤال ونحنا منعبي التقرير على كيفنا ... وبنبعث فيي بدل الفاكس عشرين فاكس .... شو عبتتوشوشو يا شباب ... لا ... لا ... عبيقلي رفيقي إنو في عنا موعد مهم ... وأني كنت نسيانو ... ويادوب إننا نلحقو ... السؤال بيحتاج شرح كثير ... وجوابو بيحتاج وقت كثير ... منأجلو لمناسبي ثاني .... يا مرا ... فتحي هالمضافي ... أولاً شو الموعد المهم هلي خلاكن تتفلفلو ... بدي أعرف .... إجتماع الرابطة والتجمع بدو ساعتين بعد ... إذا كان عندكن عذر ... وعذر بيستوجب إن تفلو ... بسمحلكن ... هاتو لشوف .... قرب ذينتك ... منفوت ... شو ورانا .... شو ياشباب ... على شو عبتتوشوشو ... لا مش مهم منأجل موعدنا مش مشكلي .... لكان تفضلو .... قهوي مرة معندناش ... والقهوي عند أصحابها ... مضافات الزعامي والوجاها ... وأني من زمان معش قتنيتا .... يا مرا عمليلنا شي كاسة شاي أكرك عجم .... أي وبعدين ... تفضل يا سليمان ... لا تفضل أنت يا أيمن .... أني تسائلي ... عن مشايخ عنا من الهضبي ... وأنت يا شيخ بو محمود منهن ... ليش هالجفا لسوريا ... وسوريا هي بلدنا و وطننا... ونحنا وأنت منعرف شو سووى فينا العدو الصهيوني ... ليش ممنكنش إيد وحدي ... منحنا دروز ... ومن بلد واحد ... وضيعة وحدي ... ومنطقة وحدي .... يا مرا ... بلاها كاسة الشاي الشباب اعتذروا .... ممكن لو سمحت شي شربة ميي ... معدناش ميي ... قبل ما تفلو .... بدي ياكن تنجروني شي خمسين فاكس وإيميل للمخابرات السوريي ... وشو بيجيي على بالكن كتبوو ... إسا قلتولي إنو عندكن موعد ... وموعد ضروري ... وقبل ما تمشو كل ما ثقلتوو العيار بالفاكسات والإيميلات كل ما كانت رواتبكن وحوافزها ومهماتها أكثر ... إسا يا مرا ... الشباب بيستأذنوا ... عندن مهمات ومواعيد كثيري .... ليك إبن الشرموطا ليك ... ليك إبن القحبيي ليك .... قلعنا وكحشنا كحش من بيتو .... ليك من اليوم وطالع منعمل متل ما عبيعملو ربعنا باقي الشباب ... لا منعذب حالنا ... ولا منكترث بكل هالكلاب هذي ... ومنكتب عنن شو بنا ... ومين سائلنا على شو منكتب ... كل واحد مش من ربعنا ... ومش من ربع سوريا ... ومش من عيلنا ... منكتب فيهن شو بنا ..... لكن الشباب عبيكتبوا فينا وبعيلنا ....مش مهم كل واحد بيكتب شو بيناسب خاطرو ... لكن هيك نحنا والشباب الثواني عمنكتب ونرسل إيميلات وفاكسات بكل الهضبيي ... ويلي مش من عيلتك بيكتب فيك وبعيلتك ... مين عبيدقق يازلمي ... لكن هيك بتوصل فاكسات وإيميلات متضاربيي بكل أهل الجولان ... المهم عنا إن نقبض هالراتب وبطيخ يكسر بعضو .... شو هالحكي يازلمي وقرايبك وولاد عيلتك ... والرابطة والتجمع والحركات والتجمعات والجمعيات والمقاومين والمناضلين والثوار والشبكات والخلايا السريي ... مش مهم الرابطة والتجمع وغيرهن .... بيعرفو كيف يحموو حالن ... وموثوق فيهن من كل فروع مخابرات سوريا ... وإن كان بعثو فيهن تقرير ... هني بيبعثو خمسين تقرير ... وسوريا بتقلن مين هلي عبيبعث فيهن تقارير إيميلات وفاكسات ... وتلفونات .... ووثقاني فيهن .... شو رايك نروح عالمسيرا عبكرا .... نتصيدلنا شي كوم واحد ... أني بديش أحضر وقلتلك من اليوم وطالع شو بيجي على بالي بكتب .... سمعت آخر خبر إيجانا بالفاكس ... إنو سوريا قريباً عايدي عجولان ... وإنو نحضر حالنا ... وإنو نقلن لأعدائنا بالهضبيي إنو سوريا عن قريب جايي لعنا ... ونخوفهن ... ونشمت فيهن .... طيب يازلمي مهيك من فاكساتنا وإيميلاتنا وتليفوناتنا وفاكسات وإيميلات وتلفونات الشباب طلعنا كلنا ... كل أهل الهضبيي أعداء لسوريا ... ووقعت براس هلي ما إلو حدا ... ومين بدا تصدق لتصدق سوريا .... وإن شهدنا عالعيل الثاني العيل الثاني بتشهد علينا .... بدك للصراحا ... هذا مخطط من سوريا لنخبّط ونطبّش بعضنا البعض ... خلقت الشقاقات والبغضا والعداوات بيننا ... ونحنا كلنا بالهضبيي كام شلعوط ... أني موافقك على هالحكي ... ومش بس خلقت العداوات بين العيل بالجولان ... حتى على مستوى البيت الواحد ... خلقت العداوي بين الأخوي ... حتى يازلمي دخلت سوريا بين المشايخ ... ووجهتهن ... وعلمتهن شو يقولو ... وشو يعملو... وشو يحكوو .... طيب بدي إسألك سؤال هل يا ترى إسرائيل غافلي عن كل ما عبيصير في الهضبيي ... وليش مش عبتمل فينا متل ما عبتعمل بالفلسطينيي ... ليك هالحكي ... إسرائيل مفيهاش لينا ... من زمان بتعرف إنا مش من قدرتها تحاربنا... الشغلي مش بالمنفخا ... الشغلي بهلي عملنا وسويينا ... نسيت الإضراب والحصار ... نسيت الوثيقا الوطنيي ... نسيت ما قاموو فيه الشباب من نضال وتضحيي وسجون ... لو كانت بتقدر علينا مقصرتش... حتى خرست بالخالص ومااسترجتش ترد علينا ... وبتعرف أنو مش كل الطيوورا بيتاكل لحما... ونحنا مش بس إسرائيل بتعرف مين نحنا حتى الكيان العنصري الأمريكي بيهابنا وبيحسبلنا ميت حساب ... ليك نحنا بالجولان حتى لما بيخلق الولد من قط أمو بيخلق بطل ... ليك كل الجرايد بسوريا حكت عنا وعن بطولاتنا ... حتى تلفزيون عين التيني ... أي ... أي صار بعين التيني محطة رئيسيي للإذاعا والتلفزيون السوري ... حتى تلفزيون عين التيني بيطيلع صورنا وحكينا ... وهني بدورهن بيحكوو عن بطولاتنا ... مشفتش أمساني ضابط المخابرات سمير بو صالح ... ومعو بنت السويدا [ هذي المذيعة يازلمي ] ... ومعهن كام واحد ووحدي ... يا زلمي راحت عليك اللقطة ... طلعوو بتلفزيون عين التينيي ... وشو مجدوا فينا ... وشو حكوا عنا وعن بطولتنا ... أني من زمان بقلب عن جميع المحطات وبحط على تلفزيون عين التينيي ... ونحنا بدورنا منجتمع بباط تلة الصراخ ... ومنصرخ ومنعيط عليهن ... وهني بيصرخوا وبيعيطوو علينا وبيجيبولنا سميح شقيير إبن الضابط الدرزي ... نسيت شو أسموو ... يا زلمي شو هالأغاني هلي بيغنيلنا ياها ... أني مسجللو ياهن كلياتهن ... لا ... لا ... كل منشتاق للعياط والصراخ بيبعثولنا ياه لتلفزيون عين التيني ... شو نقفة دندنة عود علييه ... أما صووطو الدرزي الجبلي ... أما أغانييه ... يازلمي لما بسمعوو بينفش جلدي وبيوقف شعر راسي وبحس بالبطولي ... بلا مقطوعن لحديثك ... منحكي كثيير ... ومنردد كثير ... لكني مستحي منك إسألك هالسؤال ... سئال متستحيش سئال ... طيب بالمختصر المفيد ... شو هيي البطوليي ... من زمان كنت متوقع منك إن تسألني هالسؤال ... أولاً البطولي درجات ... بطولي منكمشي على ذاتها ... وبطولي منتشرة من ذاتها ... وبطولي خفاقة ... وبطولي مشرقة ... وبطولي متوطني ومستوطني ووطنييي ... وبطولي إنفراغيي ... وبطولي إنشطاريي ... وبطولي إنفجاريي صاروخيي ... وبطولي لغمييي ... .أني عبحكي كلام كبيير بعتقد إنك مش عبتفهم عليي ... ما فهمتش ولا شي ... طيب بدي أحكي حكي على مستوي عقلك لتفهم ... إذا كنت بتلة الصراخ ... بباط التل ... وكان قبالك بعين التيني كل أهل سوريا ومعهن تلفزيون عين التينيي وسميح شقير وكل المغنين والمغنيات ... والموسيقى والطبول والمكرفونات والزمامير ... وكل فروع المخابرات ... كلن هذولي قبالك ... وكلن عبيغنوا عن بطولتك .... ومن صراخن وعييطن .... بتنتقل البطوليي من عين التينيي إلى باط تل الصراخ ... وبتتعباك ... بيقشعر وبينفش جلدك وأواعيك بيرفرفوا على جسمك ... وبيقمروو عيونك ... وبتصير طرفك تفتح وتغلق وأن خرج قليل من الضراط أو الفساء فلا ضير من ذلك ... بل ذلك نتيجة حتمية مصيرية متوافقة مع الأبعاد البطولية والقومية ... وبيوقف شعر راسك وجسمك ... وبيرقصوا عيونك بوجهك ... وبتصير الدنيا تجي وتغيب قددام عيونك ... وبيوقف زعنونك ... وبتحس إنك شالح أواعيك ... وكأنك بالزلط ... وبيوقفوا شعرات شواربك ... وتحس كأنوو لغم انفجر جواتك ...هذا بإختصار تعريف البطولة اللغمييي هناك بطولات كثيرة ... من مطالعاتي وأبحاثي ... وصوامع نضالي ... ومناكب وطنيتي ... وشفافية تنقلاتي ومسيراتي وتمشياتي ... وأهازيج أقلامي ونداءاتي ... وصخرة بازلتية الجولان الصامد ... ومن تغارييد الطييورا والمؤتمرات ... ومن زلاغيط بنات المجدل الأفقية ... قدمت إطروحات بمعاني وغمق النضال ... ومسبار الوطن والمواطنة ... وكل جنازير وسلاسل البعد الثورجي ... وكل أصبغة وألوان ... صخرة بازلتية البطولة في الجولان السليب .... إطلاعاتي كثيرة ... وثقافاتي متعددة الوجهات والجوانب والمرابظ ... تزاحمت وتدافعت وكالات الأنباء المحلية في الهضبيي والعالمية في سوريا ... كانت كلماتي البلسم لكل الجراح ... ليك أنت لحد إسا مبتعرفنيش ... مهما قالولك عني ... ومهما سمعت ... ما حدا مقدر عطاءاتي وتضاحياتي ... وثورجيتي ... ووطنيتي ... وسنديانة بطولاتي .... شو حكو عني ... وشو بدن يحكوو ما بيعاطوني حقي ... سنديانة بطولاتك ... كيف ؟؟؟ .... يا جاهل ... هناك نوع من البطولة أسمها السنديان .... كيف بتنما السندياني ... ... بتضرب فاكس .... بل بتضرب جذورا بالأرض والصخرة البازلتيي ... وبتعبط وبتتشبث بالتراب والصخور ... وتتمدد جذورها عميقاً ... في عمق التراب ... وتنتج أوراق مشوكة وأثمار بلووط ... مش مهم ... أوكي ... توف ... بسييدر كموور ... خلينا بموضوعنا إسا ... والإستطلاع الإسرائيلي... الموساد ... الشباك قديش قببضوك على آخر تقاريير ... قلتلن ما يبعثوليش بالشييكل ... وإنما بالدولار ... ألف دولار بس ... .. أني بعثولي أكثر منك ... ألف وأربعميت دولار ... وصلتلن 50 فاكس و20 إيمييل و33 مكالمة هاتفيية ... الشباب من العيل الثواني سمعت إنن عبيقبضوو أكثر من هيك ... وعاملين شبكات ربط بين سوريا وإسرائيل ... بياخذوا من هوذي وبيعاطوو هوذي... أو بالعكس ... .إسا شو بدنا بكل هالحكي ليكون حدا عبتنصط علينا ... طالما أمورنا سريية عند الجهتيين فأمورنا بألف خيير ... إسا أن جيت للحق ... للحق الحق ... اطلعنا من الموساد على فضايح حافظ الأسد وخساستو وعمالتووخيانتو وجاسوسيتو ... وكيف باع الجولان ... وقبض ثمنوو نقدي وكرسي حكم ... وكيف زرعت إسرائيل وأميركا إبنو على كرستوو ... إن جييت للحق الحق الله يلعن أبو سوريا على أبو إسرائيل على أبو كل مين بيقول إنو عربي ... لك كل العرب خوني لأسرائيل وأميركا وبدن منا ... هلي نحنا مجردين من السلاح ... حتى سكاكين ما عنا ... بدن يانا نحررلن الجولان ... كل غناي لسوريا عبتقبضنا عليها سوريا وإسرائيل ... بطيخ يكسر بعضو ... نحنا على ترابنا وبقرانا ... وبحريتنا وكرامتنا ... الشعارات تبقى شعارات ... والكلام يبقى كلام ... وكل مين عبيتجاوز حدودو عبتلقطو المخابرات الإسرائيليية وبتعوفوو الله ... بسييدر .... شو بدنا من هلحكي إسا ... تاع نغني لسوريا وبشار الأسد وحافظ الأسد .... إلى الأبد ... إلى الأبد ياحافظ الأسد .....

من إمام دين التوحيد .

ليست هناك تعليقات: